Story cover for اخ الشرير  by linn_27
اخ الشرير
  • WpView
    Reads 2,809
  • WpVote
    Votes 240
  • WpPart
    Parts 25
  • WpView
    Reads 2,809
  • WpVote
    Votes 240
  • WpPart
    Parts 25
Ongoing, First published Aug 02
2 new parts
لقد دخلت جسد  اخ شرير العبه التي كنت العبها لمده خمس سنوات
All Rights Reserved
Sign up to add اخ الشرير to your library and receive updates
or
#1الشرير
Content Guidelines
You may also like
الابن الأوسط...... من جديد ؟! by Ethy_Holmes
39 parts Ongoing
"لقد تجسدت في جسد شرير الرواية... ولا أنوي التورط في شيء!" بعد نومٍ ثقيل (جداً) او دهس، استيقظتُ في عالم غريب... ويا للمفاجأة، كنت في جسد كايل روسفين، الابن الأوسط لعائلة أرشيدوق شهيرة من رواية خيالية كنت قد قرأتها يوماً. كايل... الشرير المتكبّر، غير المستقر نفسيًا، الذي لا أحد يفهمه (وأحيانًا لا يفهم نفسه). ذلك الذي يعيش ستة أشهر عند والدته، وستة أشهر عند والده، لأن والديه ببساطة... لا يحتملان بعضهما البعض. والآن؟ أصبحت أنا في جسده. وصدقوني، لست مهتمًا بأن أكون شرير الرواية، ولا حتى بطلها! أنا فقط كنت طالبًا عاديًا في كوريا، الابن الأوسط أيضًا، والمظلوم الأبدي بين إخوة لا يرحمون. ثم فجأة أجد نفسي هنا، في جسد شرير مكروه، في رواية يطارده فيها الأبطال، وتطارده "المصائر الكبرى". خطتي؟ بسيطة للغاية: 1. التظاهر بالغباء. 2. تقمّص دور الشاب الغريب الأطوار-بما أن السمعة موجودة أساسًا، فلنستغلها. 3. تجميع ما أستطيع من المال بطرق ذكية (وغير قانونية أحيانًا، لا تحكم عليّ). 4. شراء جزيرة نائية، جميلة، بلا بشر. 5. تربية القطط. 6. النوم. كثيرًا. لكن كما هي العادة في هذا النوع من القصص، الأمور لم تسر كما أردت. أنا فقط أردت أن أرتاح. أن أعيش حياة بسيطة وهادئة، بلا صراخ، بلا مسؤوليات، بلا تضحيات. أن أكون حرًا، ولو ع
تجسدت كإبن الدوق الأقوى | I was reincarnated as the son of the strongest duke by Ashveil-tn
112 parts Ongoing
حين فتحت عينَي لأول مرة في هذا الجحيم، كنت أظن أنني في كابوس... لكن لا، الكوابيس لا تُقدَّم بهذه التفاصيل. السماء رمادية كأنها شريط مهترئ من رماد الأرواح، الهواء ثقيل، كأن العالم يتنفس دماء لا أوكسجين. والأهم من ذلك... أنا لست في الأرض. أنا نير ڤيرتون. ابن دوق الظلال. عائلة ڤيرتون، العائلة التي تهمس الشعوب باسمها قبل أن تنام، والتي يخافها حتى أولئك الذين لا يعرفون معنى الخوف. آه، نير ڤيرتون... الشاب الهادئ، النبيل، المثالي، الذي من المفترض أن يصبح مركز كل شيء في هذه القصة السخيفة. لكن ما هي القصة، بالضبط؟ رواية رومانسية. نعم، رومانـسـيـة. رواية مكتوبة بالورود، واللقطات البريئة، والنظرات التي تدوم صفحات، حيث البطلة "آيلا" تقع في غرامي بعد ثلاث جمل وعشرة فصول من تبادل الابتسامات. هل ذكرت أنني أحتقر هذا النوع من القصص؟ أنا لا أطيقها. لا أؤمن بالحب المصنوع من السكر، ولا بالدموع المصقولة بالضوء الذهبي. ما المطلوب مني؟ أن أكون حبيب البطلة؟ أن أُذيب قلبها بابتسامة ووردة؟ أن أحتضنها بينما تنهار الأبراج، وأقول لها إن العالم سيكون بخير؟ لا. تبًا لذلك. هذا العالم مائل للسقوط، وأنا لست منقذًا. أنا مجرد دخيل في جسد وريث عائلة مرعبة، أعيش بين خيوط قصة لم أكتبها، ولن أمثّلها كما أرادو.
تجسدت كشخصية غير موجودة في عالم الرواية by HadjalSalima
6 parts Ongoing
"هاه لقد تعبت".'الا يكفي الخيانة التي تعرضت لها بالفعل' كان ذلك الفتى الجميل ذو الخدود الناعمة ويبدو في السادسة من عمره يتنهد بينما يلقي نظرة حوله في غابة واسعة ويتذكر احداث حياته الاولى... "ابن اخي العزيز الايمكنك مناداتي ابي ولو لمرة واحدة على الأقل فالتمنح عمك هذا امنية على الأقل في عيد ميلاده" يرد عليه ابن الأخ"حسنا إذا كانت هذه امنيتك عمي ولكن على الأقل دعنا نشرب هذا العصير الذي اهديته لك لقد واجهت صعوبة في ايجاده" ويقول في نفسه'أجل فالنمنح هذا الرجل العجوز أمنية واحدة على الأقل،هل يعلم مدى صعوبة ايجاد سم لقتله لولا معرفته ومقاومته السم لما كان يحتفل بعيد ميلاده الثلاثين الآن يبدو كافعى سامة بعد قتله لابي والكذب علي بشأن موته في حادث سأريه انني لن انخدع باكاذيبه مجددا هيهيهي.....' "هيا عمي فالتشرب" "حسنا حسنا يبدو أنك متحمس يا لوكاس لذا ساشرب كأسا كاملا لاجلك...هاقد شربت والان نادني بابي" "أبي أنت الاسوأ أيها الحثال...." وفجأة سقطت على الأرض و كان هذا آخر ماسمعته من ذلك اللقيط الخائن......
"قمامة عائلة الدوق... تعود من جديد!" by rwzi_1
32 parts Ongoing
"قمامة؟ اسمي ليونارد يا وقحين!" "تجسدت كقمامة الرواية... الشخصية التي حتى المؤلف ندم على كتابتها؟! رائع، فلنبدأ عرض الفوضى." في حياتي السابقة؟ كنت مريضًا. وهادئًا. ومملًا لدرجة أن الممرضة كانت تنسى وجودي في الغرفة كل يوم. لكن على الأقل... كنت محترمًا. والآن؟ استيقظت في جسد شخصية تُلقب بـ"كابوس الأكاديمية" و"قمامة النبلاء" و"المنحرف الذي لا يُطاق". اسمي؟ ليونارد ديلورين ابن دوق الشرق، ومن المفترض أن أكون نبيلًا أنيقًا، ساحرًا ووسيمًا. لكن بدلًا من ذلك؟ أنا ذلك الأحمق الذي: - تحدّى ولي العهد في مبارزة رغم أنه لا يملك ذرة مانا. - حاول التقرب من خطيبة الأمير... وهو يعلم أنه مراقَب. - يتحرش بطالبات الأكاديمية بنظراته السامة و"ابتسامته الساحرة المقرفة". - ويُسقط مشروب الشوكولا الساخن عمدًا على ملابس البطل. نعم. أنا ذلك النوع من الشخصيات التي تُسحق بحذاء البطل في الفصل العاشر... ويصفق القرّاء بسعادة. "لقد تجسدت في أسوأ شخصية ممكنة، شكرًا للمؤلف!" لكن لحظة. أنا لست ليونارد. أنا فقط شخص كان يحتضر في مستشفى كوري، واستيقظ فجأة في هذا الجسد المشؤوم. وبصراحة؟ لقد سئمت من لعب دور الضحية. لا مانا؟ لا مشكلة. لا أصدقاء؟ ولا يهم. سمعة في الحضيض؟ ممتاز، إذًا لا شيء أخسره! "قمامة؟ ربما... لكنني وسيم وخطير!" هذه الرواية تع
You may also like
Slide 1 of 9
صوت المذكرات  cover
الابن الأوسط...... من جديد ؟! cover
تجسدت كإبن الدوق الأقوى | I was reincarnated as the son of the strongest duke cover
ذكريات من ماءً وسحر || القيد التعديل cover
خطيئة... cover
تجسدت كشخصية غير موجودة في عالم الرواية cover
"قمامة عائلة الدوق... تعود من جديد!" cover
أشواك  cover
مِن مُغتالٍ مريض إلى شريرٍ ثانوي في رِواية cover

صوت المذكرات

16 parts Ongoing

لم يكن الموت نهايته... بل بدايته. استيقظ في جسد طفلٍ مريض، غريب في قصر لا يعرفه، تحيطه نظرات الشفقة... وبعضها أكثر من ذلك. لكنه لم ينسَ. ذاكرته، ووعيه، وكل ما كانه... لا يزال معه. وحين وجد مذكرات والدته، بدأ يسمع أصواتًا لم يكن مستعدًا لها. وصوتٌ واحد منها... ناداه بالاسم. من كان؟ ولماذا كُتب كل شيء وكأنه يعلم بأنه سيقرأه؟ في عالمٍ مليء بالأسرار والوجوه المزيفة، كل كلمة من الماضي تقوده إلى مستقبلٍ محفوف بالخطر. --- [رجـاءاً عـدم سرق كـتابـتـي او نـقـل عمـلي]