Story cover for الدرج رقم 9🔞🔞 by ItzzNour6
الدرج رقم 9🔞🔞
  • WpView
    Reads 197
  • WpVote
    Votes 2
  • WpPart
    Parts 2
  • WpView
    Reads 197
  • WpVote
    Votes 2
  • WpPart
    Parts 2
Ongoing, First published Aug 02
تحذير: قد لا تناسب هذه القصة البعض منكم.

اسمي فيكتور، أعمل كمشرح في أحد أكبر مستشفيات الشرق الأوسط.
لدي خبرات وشهادات عديدة، وتم تكريمي أكثر من 8 مرات وسط محافل كبيرة.
كنت قدوة للكثير من الشباب والشابات…

لكن، كم من السواد نخفي خلف ابتسامة؟
وكم جريمة نرتكبها داخل أفكارنا… دون أن نحاسب؟
النفس البشرية... هل هي بريئة فعلاً؟ أم أن الشر يسكنها منذ البداية، ينتظر فقط اللحظة المناسبة ليعلن عن نفسه؟

كانت حياتي طبيعية، ليست سعيدة بالمعنى الحرفي، لكنها "لا بأس بها".
لا أعرف ما الشيء الذي حفّزني على القيام بهذا الفعل!
رغم أنني أمارس عملي كطبيب شرعي منذ ما يقارب 6 سنوات، إلا أن ما بدأ معي منذ سنتين… غيّر كل شيء.

في يوم ممطر، برده قارص، والبرق يطبع بصمته في السماء…
وصلت إليّ جثة كعادتي، كنت أفضل العمل ليلاً، كثيرون يسألونني:
"ألا تخاف من الجثث؟"
فأجيب كالعادة بابتسامة باهتة:
"ليس هناك طبيب شرعي يخاف من الجثث."

كانت الساعة الواحدة بعد منتصف الليل، ومعي مساعدتي "مونيكا"، التي لطالما اعتمدت عليها.
لكن في تلك الليلة حصل معها ظرف طارئ، فسمحت لها بالمغادرة وأخبرتها أنني سأكمل المهمة وحدي.

بدأت تجهيز أدوات التشريح وسحبت الجثة من الثلاجة.
أول شيء أقوم به عادة هو تسجيل معلوماتها في الملف.
كانت فتاة بعمر 18 سنة… اسمها: "آيلا".
قُتلت في ظروف غامضة، وكنت سأعرف كل شيء لاحقًا بالطريقة المعتادة:
طريقة الموت، الأداة المستخدمة، التفاصيل…

أزلت الغطاء الأبيض عنها…
ومن هنا، فُتحت أبواب الجحيم عليّ، دون أن أدرك.

رغم أن "آيلا" لم تكن فتاة فاتنة، إلا أن ملامحها البريئة أوقفتني.
شعرت وكأنني منوّم مغناطيسيًا. جلست أتأمل كل إنش في وجهها… عشر دقائق من الصمت.
لم أفهم ما الذي حدث لي… رعشة غريبة سرت في جسدي، بدأت يدي ترتجف، والمشرط في يدي لم يثبت.
قررت الخروج قليلاً لأتنفّس، وتمشيت داخل المستشفى.
وبعد 20 دقيقة عدت، الرعشة هدأت قليلاً… لكن الأفكار التي داهمتني أثناء التشريح؟
كانت مظلمة، مريضة… لأول مرة في حياتي أشعر بذلك.

بصعوبة أنهيت العملية، وأعدت الجثة إلى الثلاجة، محاولاً دفن كل تلك الأفكار التي لم أفهم من أين جاءت.
ظننت أنني نجحت… لكنني كنت فقط أفتح لنفسي باب الجحيم.

مع بداية عام 2003، وصلتني جثة جديدة.
لم أعد نفسي كما كنت، بل وجدتني… ألمسها بطريقة مقززة.
وجدتني أشعر برضا.يتبعع🙂✨🤫🔞
All Rights Reserved
Sign up to add الدرج رقم 9🔞🔞 to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
الكرسي الفارغ في الصف الاخير  by Rozixa_moon
22 parts Ongoing
> استيقظتُ اليوم كما أفعل كل يوم... دون رغبة. الجو غائم، رمادي، مثل داخلي تمامًا. أكره الصباح، ليس لأنه بداية يوم جديد، بل لأنه تكرار لعذابي القديم. قبل أن أفتح عينيّ بالكامل، دخلت أمي كالإعصار، شدّت الغطاء من فوقي بعنف وهي تصرخ: "قومي! تأخرتِ كالعـادة! ما الفائدة من فتاة مثلك؟" لا أرد... لا أصرخ... لا أدافع. فقط أتحمل. > "اليوم، كعادته... قاسٍ." لا جديد. فقط أنا، وسرير بارد، وأم متعبة لا تحبني. أذهب إلى الحمام، أنظر إلى وجهي في المرآة، أرى فتاة تشبهني... لكنها منطفئة. لم أعد أعرف إن كانت هذه أنا، أو مجرد صورة لصمتي. أرتدي زي المدرسة البالي، أضع حقيبتي الثقيلة على ظهري، ليس فيها كتب فقط... بل كلام لم أقله، وصفعات لم تُحتسب، وأمنيات لم تُسمع. > "هل من العدل أن تبدأ حياتي بالألم كل يوم؟" لا أظن. لكنني تعودت. أنزل إلى المطبخ، لا أجد أحدًا، كالعادة... أمي أعدّت الإفطار، إن كان يمكن تسميته إفطارًا. قطعة خبز جافة، وكوب حليب فاتر لا طعم له. آكلهما بصمت، لا لأنني جائعة، بل لأن معدتي اعتادت أن تملأ الفراغ فقط. > "حتى الطعام يشعر بالوحدة." كل شيء في هذا البيت باهت... حتى رغيف الخبز. أعود إلى غرفتي، أرتدي زِيّ المدرسة المكرمش، ألونه كحلي باهت... لا يختلف عن لون قلبي. أغلق الأزرار واحدًا تلو الآخر، كأنني أخيط على جسدي ق
بلا عنوان... ولاكن عنها by kjwqpv
24 parts Complete Mature
⸻ كانت مجرد فتاة تحاول أن تفهم الحياة في عالم لم يمنحها فرصة لالتقاط أنفاسها. كل صباح تستيقظ، تحمل على كتفيها عبء الصبر، وتمضي في يومها كأن شيئًا لم يكن، رغم أن كل شيء كان. مرت بتجارب كسرت قلبها، لا مرة، بل مرات. لم يكن الحزن ضيفًا عابرًا في حياتها، بل كان رفيقًا دائمًا، يسير بجانبها في الطرقات، ينام على وسادتها، ويهمس في أذنها: "أنا هنا... ولن أتركك." كانت كلما ابتسمت، تُخفي خلف تلك الابتسامة ألف وجع. وكلما قالت "بخير"، كانت تعني عكس ذلك تمامًا. لم يفهمها الكثيرون، ولم يحاولوا حتى. لكنها لم تطلب شيئًا، فقط كانت تتمنى أن يشعر بها أحد، دون أن تشرح. خُذلت من أقرب الناس، وراهنت على من لم يستحقوا، وبكت على من لم يلتفتوا أبدًا. لكنها رغم كل ذلك... لم تنهزم. كانت تكتب لتتداوى، وتصمت لتنجو. كانت تراقب الناس وهي تتساءل: هل يشعر أحد بهمّها؟ هل سيمر يوم لا تبكي فيه قبل النوم؟ وفي قلب هذا الصراع... كان هناك مرض خفي، يسكن جسدها بصمت. ما كانت تبين، ما كانت تشتكي. الناس تشوفها وتقول: "فرحانة، عايشة حياتها." وما عالم بيها غير الله... محروقة من الداخل، كتحارب المرض اللي عطاها ربي، ما عارفة واش غادي تبرا، ولا غادي تعيش حياتها كاملة بهذا الحمل. كانت كتسكت، ما باغاش تشكي. ما بغاتش تكون "متسولة" للشفقة، وهو... كان بعيد، مري
صدفة ام انه القدر؟! by nadphh2
14 parts Complete
مقدمه: *ربما تقودك صدفة لم تكن لتبالي بها الى واقع لم تكن لتفكر به* او ربما يكون ذلك القدر... او هل يمكن ان يكون كل شيء خدعه ومكيده _عندما تسطر قصة حياتك لا تجعل شخصا اخر يمسك القلم _لست مضطرا لتكون شخصا كاملا فقط استمتع بالحياة وحاول ان تكون شخصا افضل _يوما ما ستعيش فرحا لدرجه انك ستقول لنفسك :كأني لم احزن في حياتي ابدا _سيء جدا ان تحمل هموم ليست مناسبه لسنك في وقت المفترض انك في اجمل أيام حياتك!! _ارتطامي بصدمه لا يعني ان اموت بل حياة خاليه من الثقة _عندما اجلس بمفردي يظن الجميع انه اكتئاب ولكنها لحضه راحه بعيدا عن تطفلات البشر _دموعك... لن تغير واقعك _وحده... مؤلمه لكن افضل من ان يتذكرك الاخرون بوقت فراغهم _نصيحه لا تضيع عمرك في التنقل بين التخصصات والوظائف والمهن فإن معنى هذا انك لم تنجح في شيء _يوجد كثير من المتعلمين, ولكن قلة منهم مثقفون :ماذا يعني بهذا؟! .... عندما...ههههههههه لقد فهمت تنهدت وجلست على الرصيف وطغت على ملامحها الحزن وقالت بصوت خانته العبرة :ابي كان دئما يقول اذا حدث امر يضايقه... الصبر على المصائب هو ما يجعلك تتحمل هموم الدنيا... :وتحملها بابتسامه.. وتستمر بالعيش نظرت اليها بتعجب :كيف عرفتي ؟؟ :عندما كنت صغيره كان ابي يقولها لكن لم افهم معناها الا عندما كبرت :هل هذه
MARDIN...  by RtRm81
8 parts Ongoing
**"ماردين... ملاك الموت الذي يلبس معطف المختبر.** في زوايا غرفة التشريح حيث يتكاثف الضباب كأشباح عطشى، تنحني فوق الجثث كفنانة أمام لوحتها. أصابعها الرشيقة - التي أنقذت مئات الأرواح - تُحكم إغلاق الشريان السباتي ببرود محترف. بين رفوفِ الأدويةِ المُنظمة، تختبئُ زجاجةُ سُمٍّ نادرٍ تحملُ رقماً تسلسلياً **مطابقاً لرقمِ غرفةِ تشريحها**. لكنّ العلامةَ الحقيقيةَ؟ **وَحمةٌ أرجوانيةٌ على رقبةِ الضحايا ** - تشبهُ **جرحَ إبرةٍ طبية** - تُخفي تحتها حروفاً مكتوبةً بَحبرٍ غيرِ مرئيٍ إلا تحت ضوءٍ أزرق: **"طُعْمٌ.. لِطَبيبٍ جَديد"** حتى الطبيبُ الشرعيُ الذي تعاونَ معها.. اكتشفَ متأخراً أن **الوشمَ** الذي وضَعته على معصمه يومَ عمله الأول.. كان يخفي **إحداثياتِ مكانِ جثته**! والآن.. بينما تُقلّبُ ملفاتَ المرضى.. تُحدّقُ في **رقمِ الغرفةِ التالية** على قائمةِ انتظارها.. **رقمٌ مكتوبٌ بالدمِ على ظهرِ كفّها**.. هل هو رقمُ غرفةٍ.. أم **رقمُ ضحيةٍ**؟"
قعر الهاوية  by user76696228
3 parts Ongoing
هل يمكن للحياة السعيدة أن تتغير في لحظات!!! نعم، لحظة واحدة كفيلة بأن تهدم صرحًا من الفرح، وتحيل البهجة إلى رماد. وهذا ما تعلمته روحي المثقلة، التي تختبئ خلف قناع هش: "أنا بخير!"... كم مرة لفظتها شفتاي المرتجفتان؟ كم مرة كانت هذه الكلمات سكينًا تغرس في أعماقي، كل حرف منها يقطر مرارة؟ كانت أنفاسي تضيق، وروحي تتلوى في جحيم صامت، بينما أردد هذه الكذبة البائسة. تبًا لهذا الواقع الذي أجبرني على حمل الهموم قبل أن يشتد عودي. تبًا للظروف التي سرقت طفولتي، وتركتني وحيدة في مواجهة عاصفة لا تهدأ. الحزن أصبح ظلي، رفيقي الدائم. لم يعد يفارقني، حتى تماهى معي، وأصبحت نسخة باهتة من نفسي، هادئة كهدوء الأموات. لم يعد شيء يثير فيني رجفة، لم تعد الأحداث قادرة على إحداث أي صدى في داخلي. كل ما كان ينبض بالحياة، كل ما كان يشع نورًا، قد مات. هناك صوت خفيض، يهمس في أعماقي، يدعوني إلى الاستسلام، إلى النوم الأبدي. يغريني بالراحة، بالخلاص من هذا العذاب الذي لا ينتهي. كل الذكريات الجميلة، كل لحظات السعادة، تبخرت في لحظة واحدة. أصبحت سرابًا بعيدًا، لا يمكن الوصول إليه. تلك الطفلة التي كانت تملأ الدنيا ضحكًا، تلك الروح المرحة التي كانت تنثر الفرح أينما حلت، تحولت إلى طفلة أخرى، طفلة تحمل في قلبها محيطًا من الألم والوج
حين يصمت القلب by Elenabobio
12 parts Ongoing
🩺 حين يصمت القلب - بقلمي قد نصمت أمام من نحب... لا لأننا لا نملك ما نقول، بل لأن الكلمات تخوننا حين يكون الشعور أعمق من أن يُشرح. بيلا وآرون... صديقا الطفولة، أعداء اللحظة، وشريكا الغد دون أن يدركا. كبروا معًا تحت سقف الذكريات، وافترقوا فجأة... كما لو أن الزمن قرر تمزيق الصفحة دون إنذار. لكن بعض القلوب لا تعرف النسيان، بل تكتب في الظل... وتنتظر لحظة العودة. في ممرات المستشفى... تقاطعت أنفاسهما من جديد. هي: رئيسة المساعدين الجراحيين. هو: رئيس قسم الجراحة، ببروده المعتاد، واحترافه الذي لا يُنكَر. ظنّ كل منهما أنه تجاوز الماضي، حتى بدأ صدى الذكريات يعود، شيئًا فشيئًا. العمليات... الضغوطات... المرضى... لم تكن المعركة فقط على طاولة الجراحة، بل كانت داخل قلبيهما أيضًا. لكن هل يمكن للحب أن يُولد من جديد وسط الألم؟ وهل يمكن لقلوبٍ أرهقها الافتراق... أن تتفق مجددًا؟ وربما حين يتحقق الحلم ويصبحان آباء... يدركان أن ما جمعهما لم يكن مجرد صدفة، بل بداية كتبها القدر منذ الطفولة. فبعض القلوب لا تحتاج إلى كلمات... بل فقط إلى لحظة صمت، لتقول كل شيء.
You may also like
Slide 1 of 8
لقد احياني من جديد /|° cover
الكرسي الفارغ في الصف الاخير  cover
بلا عنوان... ولاكن عنها cover
صدفة ام انه القدر؟! cover
ڪانت خطيئة أننـا اِلتقينـا❥ cover
MARDIN...  cover
قعر الهاوية  cover
حين يصمت القلب cover

لقد احياني من جديد /|°

33 parts Complete

"في مكانٍ ما بداخلي، هناك نسخة منّي تُصارع الموت كل يوم، لكن أحدًا لا يراها... حتى أنا." لم أعد أذكر متى بالتحديد فقدت السيطرة. ربما كان الأمر تدريجيًّا... قطعةٌ بعد أخرى تتساقط من روحي دون صوت. كنت أظن أنني بخير، أضحك، أتحدث، أكتب منشوراتٍ مضحكة، ألتقط الصور بزوايا جميلة... لكن كل ذلك كان مجرد تمثيل متقن، وبطولة يوميّة لا تصفق لها إلا وحدتي. حين أرسلتني أمي إلى طبيب نفسي جديد، كنت أظن أن الأمر مجرد مضيعة وقتٍ أخرى. طبيبٌ جديد... غرفة كئيبة... أسئلة مكررة... وأنا... نفس الردود الباردة. لكني لم أكن أعلم أن هذا الطبيب بالتحديد، سيبدأ بتعرية كل شيء دفنته... بكلمة واحدة. اسمي نورسين، وهذه ليست قصة علاج... بل اعتراف متأخر من فتاة... فقدت نفسها. هلا بكم في روايتي الاولى اتمنى ان تنال اعجبكم لا تحكم على الكتاب من غلافه يا عزيزي القارئ 🌚🫶🏻❤✨