غلاف قصة Venasus  بقلم Aris-moon
Venasus
  • WpView
    مقروء 207
  • WpVote
    صوت 14
  • WpPart
    أجزاء 7
  • WpView
    مقروء 207
  • WpVote
    صوت 14
  • WpPart
    أجزاء 7
مستمرّة، تم نشرها في أغسـ ٠٢
« غفرت لي خطاياي...  لكني لم أستطع أن أغفرها لنفسي. رأيت في عينيك حياة ام أملك أن ألوثها أكثر... لذا دعيني أختار موتي بيدي قبل أن يحكم علي القدر من جديد. ربما في النهاية... وحده الدم يغسل الدم..»


في كل خطوة لها، يتشابك صدى الرصاص مع همس الأرواح المكسورة...
تسير آيرس على حافة العالم، حيث الجريمة ليست سوى مرآة للنفس،
والحب ليس خلاصًا بل لعنة ممهورة بدمعة وابتسامة.

هي طبيبة، أسيرة العقول الممزقة... وهي أيضًا مريضة،
تتأرجح بين أن تكون الترياق أو أن تتحول إلى سمّ يتسلل بين العروق.
في ممرات الشرطة، في دهاليز المافيا، في غرف التحقيق
كل ظل يمد يده إليها... وكل يد قد تكون خنجرًا أو خلاصًا.

لكنها تعلم جيدًا أن النجاة لا تعني العيش،
وأن الانطفاء قد يكون أكثر راحة من البقاء مشتعلة.

"فيناسوس"... ليست قصة عن الموت، بل عن أولئك الذين يضطرون للعيش بعده.

فإن كنت مستعدا ان تغرق معنا في عالم وحده الدم من يتكلم داخله.. فاحبس انفاسك وغص معنا
جميع الحقوق محفوظة
قم بالتسجيل كي تُضيف Venasus إلى مكتبتك وتتلقى التحديثات
أو
إرشادات المحتوى
قد تعجبك أيضاً
قبل ميعاد النضوج || Before The Maturity Date بقلم AdilaHouara
51 أجزاء مكتمِلة
تتراءى لي تلك الذكريات البشعة نصب عيناي، وتصبح بمثابة حطب يزيد من اشتعال النار المتأجِّجة في أعماقي . هنا أين يمنح قلبي صبغة سوداء جرّاء لون دخانها القاتم، ومشاعري الدافئة التي تقبع في داخلي تغدو رمادًا تتناقله الرياح مع ذكر اسمه . نعم هذه أنا ..! مجرد دمية تحركها خيوط الإنتقام والحقد، ومجرد فتاة تمدّ خطواتها التعيسة في درب لا رجوع منه لعلها تبلغ هدفها . بل أنا بريئة جعلوا منها دخيلة تسعى لإزالة قناع غريمها . فصبرًا يا حضرة الماركيز ! فأنا لـا أخاف الموت .. إنّما أخاف أن أعود محمّلة بالخذلان وقد فتحت عيني على الحقيقة . • أي تشابه بين الأحداث والأشخاص مع قصّة أخرى فهذا من باب الصدفة لا غير . • الرواية تاريخية، رومانسية، نقيّة وخالية من الانحراف المبالغ فيه . • الرواية تحتوي على بعض الأمثال والحكم المقتبسة . • قد تبدو الرواية من الوهلة الأولى ذات حبكة معروفة، ولكنك مخطئ ! فلا تحكم على الكتاب من غلافه، ذلك إثمٌ عظيم .
الاميره والاندلسي  بقلم El_Amira_
16 أجزاء مكتمِلة
--- كانت تظن أن الحياة بسيطة... أحلام صغيرة، وأمان دافئ، وأيام تمضي كما تشاء. لكنها لم تكن تعلم أن للحياة وجهًا آخر... وجهًا لا يُظهره إلا حين تتوقف عن الحلم. فجأة، انقلب كل شيء. صفعة من الواقع... وسقوط لا رحمة فيه. أخذت منها ما كانت تظنه ثابتًا، وكشفت لها أن البراءة لا تُنقذ أحدًا. فكيف تعود من كل هذا؟ وهل الماضي إذا عاد... يعود بنفس البراءة؟ أم أن الأبواب حين تُفتح بعد طول غياب، تكشف ما لا يُحتمل؟ وكان يظن نفسه الملك... يسيطر، يخطط، يعرف كل شيء قبل أن يحدث. رجل لا تهزه المفاجآت، ولا تربكه الخطوات. حتى جاءت الضربة من حيث لا يتوقع. صدمة جعلته يُشكك في كل ما ظنه حقيقيًّا. فمن يحكم القلوب... لا يحكم الحياة. ومَن ظن نفسه فوق الألم... سقط في أعمقه. رواية تُشبه الطرق المغلقة... كل باب فيها لا يُفتح إلا بكسر، وكل قلب لا ينبض إلا بعد نزف. حين يتقاطع الماضي مع الخوف، ويتلاقى الغريب مع الغامض، تبدأ حكاية لا تشبه غيرها... ولا تنتهي كما تبدأ. --- El Amira