
خانها ورحل ، فترك في قلبها جرحًا لا يندمل ....وبعد عشرين عامًا ، عاد القدر ليعيد نفس الوجع ، لكن بوجه جديد . يزن ابن المرأة التي خُذلت ، يقع في حب ليلى ، ابنة من خانت....حبهما يولد من رحم الماضي المظلم , بين الكراهية والقدر ، بين رغبة في الانتقام ونداء القلب. هل ينتصر الحب على لعنة الزمن ؟ أم أن الماضي سيظل يطارد الحاضر ويكتبه بالدموع ؟All Rights Reserved