Story cover for لعنة مورغانا  by _Divaluna_
لعنة مورغانا
  • Reads 71
  • Votes 35
  • Parts 1
  • Reads 71
  • Votes 35
  • Parts 1
Ongoing, First published Aug 02
Mature
في إنجلترا القديمة، حيث يُعتبر الشعر الأحمر نذير شؤم، وكان من المحرّم على النساء الرقص أو ارتداء ملابس كاشفة أمام العامة، ظهرت "مورغانا" - الراقصة الغامضة  التي تمشي حافية وتتمتم بطلاسم تُهيّج الريح وتُربك الخيول.
‎
‎كانت ترقص على أسطح القصور تحت دخان البخور، وكل رجل نظر إليها بشهوة، فقد بصره أو عقله. حتى أن ظهورها أصبح يُقابل بالصراخ: "أغمضوا أعينكم! إنها لعنة مورغانا!"
‎
‎لكنها لم تواجه رجلًا كـ الدوق إدوارد غرينفيل  حاكم  نورثهامبتون الحديدي الذي لا يرغب بالنساء، ولا يؤمن بالخرافات حتى أنه أقسم أن يُقبض على مورغانا ويجعل منها عبرة..
‎
‎في مسابقة فروسية دخلتها متخفية،أسقطت أسطورته قبل خوذته و كسرت سيفه الى نصفين ... 
‎اقتربت منه وهمست:
‎"كسرت سيفك مرتين، وعفوت عن رقبتك مرة... فلا تظن أنني رحمتك، بل أجلت نهايتك."
‎
All Rights Reserved
Sign up to add لعنة مورغانا to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
الدياجي بينهما by RolaHany3
14 parts Ongoing
تمايل خصرها بصورة متناغمة مع تلك الموسيقى، أطبقت جفنيها لتنغمس مع تلك النغمات الصاخبة، وأخذت تهز كتفيها بصورة احترافية مستعرضة منحنيات جسدها البض بصورة تهزم أعتى الرجال، ثم فتحت أعينها مجددًا عندما شعرت بتلك الورقات المالية تتناثر فوق رأسها كالأمطار الغزيرة، وأبصرت وقتها أحد زبائن الملهى الليلي الذي كان يلقي الأموال فوقها والشهوة والنهم يلتمعان في كلا حدقتيه بوميضٍ اعتادت رؤيته خلال ذلك العام الذي عملت به بذلك المكان الحقير! وفجأة توقفت الموسيقى ليتوقف جسدها تلقائيًا عن الرقص، وأخذت تتابع ذلك التصفيق الحار من الزبائن وعلى ثغرها بسمة مجاملة لا حياة فيها، ثم انسحبت بهدوء سائرة ناحية غرفتها الخاصة والتي وما إن دلفتها وجدت أمامها مالك ذلك الملهى الليلي يجلس أمامها، واضعًا ساقًا فوق الأخرى، وواضعًا سيجارته الفاخرة في فمه، فرسمت وقتها على ثغرها ابتسامة خفيفة قائلة بتملقٍ: - "مهيب" باشا منورني بنفسه هنا! بقلم/رولا هاني.
𝑴𝒂𝒅𝒅𝒐𝒙'𝒔 𝑷𝒓𝒊𝒔𝒐𝒏𝒆𝒓 - أسيرة مادوكس  by Lo_sy00
2 parts Ongoing
بعد سنوات من الهرب، تعود سيرافينا فايل إلى ألمانيا، المدينة التي خذلتها، والتي تركت فيها قلبها لشخصٍ لم يبادِلها الحب... أو هذا ما كانت تظنه. هربت يومًا بعد أن أدركت أن حبها له كان من طرفٍ واحد. تركته خلفها كندبةٍ لم تلتئم، وقضت سنواتها تُخيط القوة من الغياب، وتُخفي دموعها خلف خوذة دراجتها النارية. لكن الحقيقة كانت أعمق من ظنونها... وأشد حُرقة. فـكيران مادوكس، زعيم المافيا البارد الذي اعتقدت أنه لم يبادلها المشاعر، كان يُفتّش عنها كالمجنون في كل مدينة، وكل طريق. \ وحين عادت لتنتقم، لم تكن تعلم أن الانتقام سيجرّها إلى قصره... وإلى مصيرٍ لم تكن مستعدة له. اختُطفت في أول ليلة، ليبدأ كيران لعبته. لكنه لم يكن يدرك أن سيرافينا تغيّرت... وأن اللهب الذي تركه فيها، قد اشتعل ليحرق كل شيء. بين الأسر والحرية، الحب والانتقام، الماضي والحاضر... رحلة محفوفة بالأسرار، والانجذاب الخطر، والمشاعر المكبوتة التي ستنفجر في كل فصل.
التانسارينا by rokaya_100
37 parts Complete
داخل الغابة ... تركضُ بين الاشجارِ مُلاحقةً شخصاً لمحته بطرفِ عينها يراقب جزيرتها، بيدها اليمنى خنجرٌ مسموم واليد اليسرى تُبعدُ الحشائش عن وجهها والغضبُ قد رسمَ خطوطه في ملامحها. أما الهارب فهو يركض مسرعاً بخوفٍ، بدأ يلهث وصوت أنفاسه السريعة تشتد وشَعِرَ بأقدامه تخور وكان العرق يتصبب منه حتى تعثرَ بخشبة وسقط على الارض، لم يستطع النهوض بسرعة فأسترخى للحظات ثم وضع يده على الأرض عندما تذكر الشخص الذي يلاحقه وأراد الوقوف إلا تلك اليد التي أجبرته ان يعود الى الارض ووجه تلطخ بالطين، أقتربت من أذنه وهمست بصوتٍ أرعبه: ماذا تفعل هُنا ؟ أيها البشري. اغمض عينيه وبلعَ ريقه بصعوبة وأراد الحديث لكن الكلمات قد تلاشت ولم ينبس ببنت شفة حتى امتدت يدها لتتغلغل اصابعها بين خصلات شعرهِ السوداء ثُم تشدها للخلف لتدوي صرخة ألم منه ثم قال وهو يرتجف وقد أُدمعت عيناه: أردتُ خوضَ مغامرة في ...ثم تلاشى صوته وهدأ جسده.
The server (الخادم)  by PixyKino
23 parts Complete Mature
ه꧁꧁ الخادم ꧂꧂ رواية قصيرة بقلم: epic kino وكمقدمة فأريد القول أنها ستحمل في طياتها طابع التشويق والغموض مع لمسة من الدموية والغرابة الجشع والطمع أحد الخطايا المميتة طريق لهلاك الشعوب منذ قديم الزمن وتلك الصفة مرفوضة تماماً حيث تسببت في الكثير من الخراب والدمار أينما وجدت والإنسان قد خلق ضعيفا يسعى للقوة فماذا لو إمتزج الجشع مع اللامنطقية القابعة في أعماق النفس البشرية؟ إلى أي مدى يمكن أن يصل ذلك؟ وها أنت تصادف أول شخص خلال سيرك في قصر كبير وفاخر في ألمانيا عام 1993 "الدوق رونالد أوركان" رجل أرمل فاحش الثراء غلب عليه الهدوء والوقار وها انت تدخل غرفة البهو في ذلك القصر وتقابل أبنائه الثلاثة ذوي المظهر المحسن الدال على الرفاهية ولكن لحظة! شيء فظيع حصل وبسببه لن يتابع أبناء الدوق الرحلة معك وحتى الدوق سيتركك لتسير وحدك في قصره ولكن بعد 20 عاما ها أنت تعود مع شخص اختاره القدر ليفك الغموض عن فظائع القصر المخفية الخادمة الشابة التي باتت تعمل في القصر بشكل دائم "كارلا" ذات الماضي الكلاسيكي التي ترعرعت في دار أيتام منذ نعومة أظافرها على ماذا ستعثران؟ ومن ستقابلان والأهم من كل هذا ماذا ستعرفان؟ حسنا...... لن أطيل عليك أكثر فهي أسئلة وجب عليك الإجابة عليها بنفسك وحتى ذلك الحين سأراك في أقرب
You may also like
Slide 1 of 10
الدياجي بينهما cover
𝑴𝒂𝒅𝒅𝒐𝒙'𝒔 𝑷𝒓𝒊𝒔𝒐𝒏𝒆𝒓 - أسيرة مادوكس  cover
✨Between magic and shadows✨ cover
جناحان من لهب و ضياء  cover
مشعوذة الجنرال ( مارسيل ) cover
التانسارينا cover
مفاتيح ألعوالم السبعة cover
The server (الخادم)  cover
bloodbound desire / الرغبة المقيدة بالدم cover
ZIRAK cover

الدياجي بينهما

14 parts Ongoing

تمايل خصرها بصورة متناغمة مع تلك الموسيقى، أطبقت جفنيها لتنغمس مع تلك النغمات الصاخبة، وأخذت تهز كتفيها بصورة احترافية مستعرضة منحنيات جسدها البض بصورة تهزم أعتى الرجال، ثم فتحت أعينها مجددًا عندما شعرت بتلك الورقات المالية تتناثر فوق رأسها كالأمطار الغزيرة، وأبصرت وقتها أحد زبائن الملهى الليلي الذي كان يلقي الأموال فوقها والشهوة والنهم يلتمعان في كلا حدقتيه بوميضٍ اعتادت رؤيته خلال ذلك العام الذي عملت به بذلك المكان الحقير! وفجأة توقفت الموسيقى ليتوقف جسدها تلقائيًا عن الرقص، وأخذت تتابع ذلك التصفيق الحار من الزبائن وعلى ثغرها بسمة مجاملة لا حياة فيها، ثم انسحبت بهدوء سائرة ناحية غرفتها الخاصة والتي وما إن دلفتها وجدت أمامها مالك ذلك الملهى الليلي يجلس أمامها، واضعًا ساقًا فوق الأخرى، وواضعًا سيجارته الفاخرة في فمه، فرسمت وقتها على ثغرها ابتسامة خفيفة قائلة بتملقٍ: - "مهيب" باشا منورني بنفسه هنا! بقلم/رولا هاني.