Story cover for الكيان الضائع by moatazantik21
الكيان الضائع
  • WpView
    Reads 15
  • WpVote
    Votes 0
  • WpPart
    Parts 10
  • WpView
    Reads 15
  • WpVote
    Votes 0
  • WpPart
    Parts 10
Ongoing, First published Aug 03
ديفان... مراهق لا يُقاس بقوّته الجسدية، بل بجوهره الحقيقي: عقله.
يقف على الحدّ الفاصل بين الخير والشر، لا مائلًا لأيٍّ منهما.
لا يبحث عن انتصار... بل عن إيقاظٍ داخلي، يفتح له أبواب القوة والمعنى.

كل درجة يوقظها من عقله، تُصعده إلى مستوى جديد - من الإدراك، من التأثير، ومن القوة. 
ومع كل يقظة... يظهر له هدف أعظم من الذي قبله.

هذه ليست رحلة بطل،
بل رحلة عقل... قرر أن يتجاوز كل شيء.
All Rights Reserved
Sign up to add الكيان الضائع to your library and receive updates
or
#3اللاوعي
Content Guidelines
You may also like
صوتي  ليس لي  by Q_AI70
4 parts Ongoing
صوتي ليس لي" ليست رواية، بل تجربة تقف على حافة الصمت والجنون. صوتٌ يتكسر من الداخل، كأن الذات أصبحت صدًى يتردد في فراغ لا يسمعه أحد. رحلة لا تفضي إلى الخلاص، بل إلى مواجهة الشيء الذي يسكن خلف المرآة... الشيء الذي يُشبهك أكثر مما يحق له. ⸻ المشهد: المدينة الميتة - عند البركة السوداء خطوتُ نحو المرآة الطافية فوق الماء، لا تعكسني، بل تفضحني. لم أرَ وجهي، بل ماضٍ يُطل من خلال شقٍّ عميق فيها، كأن المرآة نفسها لم تعد تحتمل الحقيقة. ثم جاء صوته. رهق: "أخيرًا وصلت. لا لتعرف، بل لتتذكّر." استدرتُ. كان هو: مزيجٌ مني، ومن شيء آخر. قرون فضية، شعر أبيض، جسد كأنه خاض ألف معركة داخل صدري. عيناه... لم تُخلق لتطمئن، بل لتوقظ. أنا: "من أنت؟" رهق: "أنا ما دفنته تحت صوتك. أنا ما لم ترد أن تكونه. وأنا هنا لأنك لم تعد تملكه." صمتَ، ثم اهتزّ الهواء. جاءت الأصوات، كأن المدينة تنطق، كأن حجارتها لها حناجر. الأصوات (رجال بغير وجوه): "لن ندعك تذهب." "لقد دخلتَ، ولن تعود كما كنت." "صوتك ليس لك." "أنت لنا... كما أنت." نظرت إلى المرآة، ثم إلى رهق، ثم إلى صدري حيث خُزّن الصوت المفقود. رهق (بهمس): "اختر. إما أن تستعيده... أو أُكمله عنك.
كاثارسيس  by ahniz_1
29 parts Ongoing
للبالغين 18+ الروايه دمويه.. حين يفقد العقل سلطته على التمييز، وتنحل ضوابطه بين ما هو واقع وما هو وهم، يصبح كل شيء مباحًا... وكل شيء مريرًا. في عالم لا يخضع لموازين المنطق، حيث تتكسّر خطوط الزمن وتتماوج الصور كأحلام بلا يقظة، يولد الكائن مكسور الهوية، هش الملامح، يحاول أن يتشبث بشيء من ذاته، وهو ينهار داخليًا.. هناك، في زوايا الذاكرة المهترئة، تتبدل الأسماء، وتتكرر الوجوه دون أن تُشبه أحدًا، وتنبعث الأصوات من أعماق الداخل، لا من الخارج، لكنها لا تحمل طابع الألفة، بل كأنما هناك ذات أخرى تتقمص الجسد، تفكر بدلاً عنه، تتكلم، وتقرر... دون أن تستأذن. أتُراه تشرذم النفس؟ أم أن اثنتين تتنازعان المصير ذاته في قوقعة واحدة؟ ليست هذه حكاية اضطراب عابر، بل صراع وجودي عميق، بين من نُقنع أنفسنا أننا هم، ومن كنا نظن أننا كنّاهم يومًا. بين الأنا... واللا أنا. بين ماضٍ لا يسكن، وحاضرٍ لا يستقر، تدور الرواية في متاهةٍ نفسية قاتمة، لا منفذ منها إلا بانفجار داخلي ينسف كل شيء، ويعيد تشكيل الهوية من جديد
You may also like
Slide 1 of 10
الحيّ الذي لا يعترف بالزمن cover
صوتي  ليس لي  cover
اصدأء من المرأة cover
كاثارسيس  cover
ظل الحقيقة cover
ظل الطيف الخامس cover
خلف القناع  cover
إِلْيُورِينْ cover
ظل الزجاج الأزرق  cover
حِينَ تَهْوِي الرُّوحُ بَيْنَ الْحَيَاةِ وَالْمَوْت cover

الحيّ الذي لا يعترف بالزمن

12 parts Ongoing

وسط حيّ يرفض التقدّم أو التأخر في الزمن، تبدأ رحلة العقل في صراعٍ مع نفسه، لا مع العالم.ة بلا تاريخ، بلا مرآة، وبساعة لا تتحرّك، يجد أُسامة نفسه في متاهة تحبس فيه الوقت... والهوية لكنّ الحيّ لم يختره وحده هناك أيضًا ليلى، فتاة وصلت بالطريقة ذاتها، تحمل ماضٍ متشظّيًا، وأسئلة بلا إجابة.ة يجتمع الاثنان في مواجهة عالم لا يفهمه العقل، ومكان لا يُقاس بالخطوات، بل بالندم، بالنسيان، وبالاعتراف مع كل باب يُفتح، تنكشف حقيقة جديدة، ومع كل مرآة تُزال، يظهر وجه لم يعرفاه من قبل فهل هذا الحيّ لعلاج أرواحهم؟ أم لسحق ما تبقّى منها؟ "الحيّ الذي لا يعترف بالزمن" رواية نفسية فلسفية، تغوص في العدم، الهوية، والذاكرة، حيث لا شيء يبدو كما هو... ولا أحد يخرج كما دخل ‎