Story cover for Aphonia | آفونيا by author_miloise_
Aphonia | آفونيا
  • WpView
    Reads 71
  • WpVote
    Votes 9
  • WpPart
    Parts 2
  • WpView
    Reads 71
  • WpVote
    Votes 9
  • WpPart
    Parts 2
Ongoing, First published Aug 03
حركت عينيها ببطئ في ذلك المكتب لكن عيناها وقعتا على جملة مكتوبة بالدماء في الجدار الذي خلف طاولتها هي "بعض الحقائق يجب أن تبقى في الظلام...لن تشرق شمس الحقيقة على الجميع".
All Rights Reserved
Sign up to add Aphonia | آفونيا to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
" نـورك فـي ظـلامـي " by GhaderGhader638
10 parts Complete Mature
ملخص الرواية: في قلب الحرم الجامعي، حيث الأصوات تختلط بين ضحكات الطلاب وصفحات الكتب، يلتقي شابٌ انعزل عن الجميع بفتاةٍ تحمل في ابتسامتها شمسًا قادرة على إذابة جليد وحدته. هو يختبئ خلف قناع القوة، يخفي جراحًا لا يعرفها أحد، وهي تقترب منه بخطواتٍ صغيرة لكنها ثابتة، حتى تصبح ملاذه الوحيد. تنمو بينهما صداقة صافية تتحول ببطء إلى حب حقيقي، حبّ يواجه الشكوك، الغيرة، والمسافات العاطفية. بين المحاضرات، واللقاءات الصدفة، ولحظات المكتبة الخجولة، يكتشف كلٌ منهما أن الآخر هو الجزء الذي افتقده في حياته. لكن الطريق إلى الاعتراف ليس سهلاً؛ فهناك من يشكك في مشاعرهما، وهناك ماضٍ يحاول أن يجرّ البطل للظلام من جديد. حتى تأتي لحظة التخرج، حين يجتمعان تحت سماء مليئة بالذكريات، ليقول لها أخيرًا ما كان قلبه يصرخ به منذ البداية: "كنتِ نورك في ظلامي... وصرتِ نور حياتي." _____________________________________________ "أحيانًا... يمرّ في حياتك شخصٌ لا يشبه أحدًا، شخصٌ يجعل كل العتمة التي تعيشها تبدو أقلّ سوادًا." هو... شاب يخفي جراحه خلف صمتٍ ثقيل وقوةٍ مصطنعة. وهي... فتاة تملك في قلبها نورًا قادرًا على ملامسة أعمق جروحه. في أروقة الجامعة، بين زحمة القاعات وهدوء المكتبة، تبدأ قصة لم يكن أيّ منهما مستعدًا لها. تتقاطع نظرات، تُقال كلمات قليل
You may also like
Slide 1 of 7
أسر الظلام Dark captivity cover
" نـورك فـي ظـلامـي " cover
حبيت بصدق فتجوز غيرى كان حب عمرى وكنت لحظة انتقام فى عمره cover
بين جدران صمت cover
 { الظل الأسود }  cover
خيوط الظل cover
تحت وصايته cover

أسر الظلام Dark captivity

33 parts Ongoing Mature

في ثوانٍ، كان أمامها، جسده يطغى عليها كظل ثقيل، حتى تراجعت إلى أن ارتطفت بجدار الرواق البارد. رفع يديه ووضعهما على الجدار، يحاصرها تمامًا. اقترب منها، حتى أصبحت أنفاسه تلامس شفتيها، وصوت قلبها يطرق في أذنيها. - "لماذا تعاندينني دائمًا؟" - "لستُ... خائفة منك!" قالت بصوت مرتجف رغم شجاعتها. ابتسم بخفوت، يميل وجهه أكثر حتى كاد يلامس شفتيها. - "لا تبكي يا طفلتي البكّاءة... لن أؤذيكِ."