Story cover for A diamond of fire by aseelmajdi2
A diamond of fire
  • WpView
    Reads 184
  • WpVote
    Votes 0
  • WpPart
    Parts 39
  • WpView
    Reads 184
  • WpVote
    Votes 0
  • WpPart
    Parts 39
Complete, First published Aug 03
1 new part
لم تكن تخشى الزجاج... بل ما قد تراه فيه من نفسها
"عيناه لم تسألها من تكون... بل اخبرتاها
انه كان يعرفها من زمن." 
"لم يكن لقاؤهما شرارة... بل صدمة نور." 



هيرا/ لويل
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add A diamond of fire to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
قلب مُحطم(أيسل)  by Aysel12
47 parts Complete
خُذل من أقرب صديق له... وجُرح من الحبيب جرح لا يضاهيه ألم ولما لا وأصعب الجراح جراح الروح فهل ي ترى قدره سيتغير ام لقلبه جرح اخر.. بعض الخيانات لا تُشفى منها القلوب، وبعض الجراح لا يداويها الزمن... فقط تُعلمنا كيف نصبح أبرد، أقسى، وأقل ثقةً في كل ما ظنناه يومًا وطنًا. لم يكن يتوقع أن تأتي الطعنة من أقرب الناس، من أولئك الذين منحهم روحه وصدقه وثقته العمياء. لكنها جاءت... قاسية، صادمة، موجعة لدرجة لم يُجدِ معها البكاء، ولم تُسعفها الكلمات. كانت تحبه... هكذا ظن. وكان صديقه الأقرب... هكذا آمن. لكنه وجد نفسه بين ليلة وضحاها، واقفًا على أطلال حب كاذب، وصداقة خائنة، يتأمل ركام قلبه الذي تحطم بصمت، ويمسح بيده على جراح لم تُنزف دمًا، بل أنين روحٍ لم تجد ملاذًا. في لحظة واحدة، صار كل شيء بلا طعم، بلا أمان، بلا معنى. لكن... من بين الحطام، يولد دائمًا شيء جديد. ربما غضب، وربما انتقام... وربما، فقط، رجلٌ جديد لا يشبه من كان.
عشق مر by angel2025story
31 parts Complete
عندما فتحت الباب، تجمدت في مكانها. أمامها كان يقف فارس رجلٌ لم تتوقع رؤيته على الإطلاق، . حور: (بصوت يختلط فيه الدهشة بالتوتر، بالكاد يخرج) "أهلاً... نعم؟ خير؟" دون كلمة إضافية، دفع فارس الباب واندفع إلى الداخل، وكأن الشقة ما زالت ملكه، . لم يكترث لدهشة حور أو لملامح الصدمة التي ارتسمت على وجهها. فارس: (بنبرة حادة، لاذعة، وهو يتقدم نحو منتصف الصالون) "جاي أطمن على ولادي... ولا عندك مانع؟" وقفت حور مكانها، تاركة الباب مفتوحًا خلفها، ويديها تتشابكان أمامها في حركة دفاعية. كانت نظراتها تحمل عتابًا صامتًا، وغضبًا يكاد يخرج من عينيها. لم تستطع أن تصدق جرأته. حور: (بصوت مرتفع قليلاً، محاولة السيطرة على انفعالها) "لا طبعًا... تقدر تشوفهم في أي وقت... بس يا ريت تبقى تتصل قبل ما تيجي... الولاد نايمين، على الأقل كانوا استنوك." كان فارس قد ألقى نظرة سريعة على أرجاء الشقة، وكأنه يقيّمها، أو ربما يستعيد ذكرياته فيها. التفت إليها، وعيناه تستقران على الباب المفتوح، ثم عليها. فارس: "اقفلي الباب يا حور... وأنا أدخل... أشوفهم." ترددت حور للحظة. ولكن فارس لم يمهلها وقتًا طويلاً للتفكير. فارس: (بصوتٍ أكثر إصرارًا، وكأنما يقرأ أفكارها، مع ابتسامة خبيثة ارتسمت على شفتيه) "اقفليه... متنسيش إنك لسه في العدة.... يعني مش حرام أكون معاك
You may also like
Slide 1 of 10
كانت ليالي جحيم cover
نقطه ومن اول السطر  cover
قلب مُحطم(أيسل)  cover
رابطة الأرواح cover
ميراث الظلال Inheritance of Shadows cover
حماية الشيطان  cover
الدَخـيـل cover
عشق مر cover
(z. m) لا تتركني cover
Lotus Of The Mist-hours | لَوتِس السَاعَات الضَبَابِيّة  cover

كانت ليالي جحيم

7 parts Ongoing

لم تكن تهرب، كانت تُدفَع. من مكانٍ لا يُحتمل... إلى مكانٍ لا يُفهم. هناك، خلف الأبواب المغلقة، كان الصمت مشوّهًا... والعيون تراقب دون أن تلمحها. هو لم يتكلم، لكنها شعرت به يصرخ داخلها. قالوا عنه أشياء كثيرة... لكنها رأت ما لم يُقل. لم تكن تعرف إن كانت تحتمي به، أم تهرب منه. كانت تعرف فقط أن ما بينهما... لا يشبه شيئًا. بعض الحكايات لا تُروى، لأنها ببساطة... لم تنتهِ بعد.