Story cover for الدم المُعتق by AyaOo6
الدم المُعتق
  • WpView
    Reads 13
  • WpVote
    Votes 4
  • WpPart
    Parts 2
  • WpView
    Reads 13
  • WpVote
    Votes 4
  • WpPart
    Parts 2
Ongoing, First published Aug 03
Mature
اصوات مختلفه ضيجيج مزعج  بكاء اطفال صرخات نساء 

اصوات ضرب رائحة عفن الدم ... 

شوارع مزدحمة ايدي سائله عيون تراقب و اذان تسمع 

اجساد مهندمة و اجساد عاريه ... 

كأس نبيذ بيد ضالم لكن لم يرتشف منه بل يرتشف دماء الابرياء

من وسط الحطام هل سأنجو من بين ايدي كان نبيذها دم الابرياء و موسيقاها صرخات النساء ؟؟؟
All Rights Reserved
Sign up to add الدم المُعتق to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
لهو العفاريت by AssiaAljrjry
17 parts Complete
اكان حلما ام علما؟، واقع أم وهم خيال؟... لست ادري... السكون يملئ المنزل، نهضت من السرير مترقبا السكون حولي، ثم اشعلت الضوء في الغرفة... اقتربت من النافذة بحذر وخوف...نظرت منه الى الخارج الى السماء والشارع...، الوقت لا زال ليلا.... وسكون مريب في الشارع يخيل لي عقلي فيه صخبا عارما بفعل الخوف،... إذاً... أكل ما جرى كان حلما؟ لا أعلم... فقط عند هذه اللحظة تذكرت ما اصابني من جراح في وجهي... أسرعت متجها نحو مِرأة... اشعر بخطوي وكأن أثقالا من حديد تقيد قدماي، مترنحا اسير والخوف يشد خطاي... وضعت يدي على الطاولة مستندا به، بلعت ريقي... تحاملت على نفسي وألمي النفسي، ثم وقفت أمام المِرأة... ضباب غشى عيناي ثم انقشع، انظر لإنعكاسي في المرأة، لست أنا... حبست أنفاسي مرتعبا... وجه انسان بلا جلد... ينزف الدم ومقلتا عيناه فارغتان يتدفق الدماء منهما شلالا، فتح فمه الكريه العريض ثم انطلقت في ارجاء الغرفة لست اعلم أم في عقلي ضحكات صاخبة مجنونة يفقدني صوابي.... صرخت بهلع ثم تراجعت الى الخلف، جسدي ينتفض مرتعبا، هزات قوية في الغرفة اسقطني أرضا، ثم طرق على النافذة، التفت الى النافذة... فإذا بأياد اطفال مدمية تضرب الزجاج بعنف... ومن الظلام تراءَ لي وجوه اطفال صرخاتهم المعذبة العميقة تملئ اذناي وتصخب في مسمعي، سقف المنزل بدأ يقطر دما يمطر
ووقعت بين يديه by Wedad_Jalloul
51 parts Complete Mature
1# في العاطفية وردتي الذابلة في كل ليلة، وأنا أرتشف من كأس النبيذ، أتسلل إلى عالمٍ من الهرب لعلي أنسى ذلك الجمال الذي أثقل قلبي، وأتخلص من ذكراك التائهة في زوايا ذهني. لكنني في كل مرة، أعود لأصطدم بالحقيقة المرة؛ لا أستطيع الفرار. كل قطرة من النبيذ تصيبني بالخذلان، كأنما تعديني على جرح لم يُشفي حتى اللحظة. أرى نساءً ينظرن إلي، ويحملن في عيونهن من الوهج ما يجذبني، لكنهن يبتعدن، متقاصفات عن أن يقتربن من عذوبة عطرك، من روحك التي سكنتني. إذ كيف يمكن لأحدهن أن تكون جارية تحت قدمي، في حين أنك وحدك من أشعلت النار في شرايين روحي، وملأت جنبات فؤادي بشذاك الفريد. لقد أصبحتُ بلا وجهة، أسعى من مرفأ إلى مرفأ، باحثاً عن بقايا جمالك بين الوجوه العابرة، ومسرحيات الزمن التي لا تجلب لي سوى شظايا ذكرياتنا. لا شيء يستطيع ملء الفراغ الذي تركته، فهو كخيطٍ رفيع يبدو هشاً، لكنه يحجب عني كل ألوان الحياة. ويبقى كأس النبيذ بين يدي، يفيض بالأحاسيس التي تشتعل في صدري، بينما أستسلم لتوهم الفرح في اللحظة، لكن روحي، للأسف تُعاندني، ترفض أيه شمسٍ أو بديل، متمسكةً بك وحدك. ووقعت بين يديه 2018 وداد جلول تنبيه: قد لا تناسب هذه الرواية البعض بسبب المشاهد والأفكار الجريئة.
You may also like
Slide 1 of 10
لهو العفاريت cover
نهوة و حب و دخيلة  cover
ووقعت بين يديه cover
عشقى و عذاب غيرتى لكِ  " سلسلة قادة العشق " { بقلم ندى المطر } قيد التعديل cover
عينيها تكفي  cover
لنقضي هذه الليلة cover
مَصٌاصٌ الدِمَاء||مكتملة|| cover
ارهقنى حبك cover
دار الدنيا  cover
الابواب السوداء  cover

لهو العفاريت

17 parts Complete

اكان حلما ام علما؟، واقع أم وهم خيال؟... لست ادري... السكون يملئ المنزل، نهضت من السرير مترقبا السكون حولي، ثم اشعلت الضوء في الغرفة... اقتربت من النافذة بحذر وخوف...نظرت منه الى الخارج الى السماء والشارع...، الوقت لا زال ليلا.... وسكون مريب في الشارع يخيل لي عقلي فيه صخبا عارما بفعل الخوف،... إذاً... أكل ما جرى كان حلما؟ لا أعلم... فقط عند هذه اللحظة تذكرت ما اصابني من جراح في وجهي... أسرعت متجها نحو مِرأة... اشعر بخطوي وكأن أثقالا من حديد تقيد قدماي، مترنحا اسير والخوف يشد خطاي... وضعت يدي على الطاولة مستندا به، بلعت ريقي... تحاملت على نفسي وألمي النفسي، ثم وقفت أمام المِرأة... ضباب غشى عيناي ثم انقشع، انظر لإنعكاسي في المرأة، لست أنا... حبست أنفاسي مرتعبا... وجه انسان بلا جلد... ينزف الدم ومقلتا عيناه فارغتان يتدفق الدماء منهما شلالا، فتح فمه الكريه العريض ثم انطلقت في ارجاء الغرفة لست اعلم أم في عقلي ضحكات صاخبة مجنونة يفقدني صوابي.... صرخت بهلع ثم تراجعت الى الخلف، جسدي ينتفض مرتعبا، هزات قوية في الغرفة اسقطني أرضا، ثم طرق على النافذة، التفت الى النافذة... فإذا بأياد اطفال مدمية تضرب الزجاج بعنف... ومن الظلام تراءَ لي وجوه اطفال صرخاتهم المعذبة العميقة تملئ اذناي وتصخب في مسمعي، سقف المنزل بدأ يقطر دما يمطر