Story cover for متعتي ومتعتها  by Carlos__1122__
متعتي ومتعتها
  • WpView
    Reads 11,954
  • WpVote
    Votes 23
  • WpPart
    Parts 3
  • WpView
    Reads 11,954
  • WpVote
    Votes 23
  • WpPart
    Parts 3
Ongoing, First published Aug 03
لم أكن غريباً عن المشاكل، لكن هذه المرة كانت مختلفة...  

بينما كنت جالساً في مكتب السيدة روبرتسون، تحت عينيها اليقظتين، لم أستطع مقاومة إغراء نظرة خاطفة نحو قدميها المرفوعتين على المكتب. حركاتها البطيئة، سقوط الحذاء، لمسة النايلون الناعم... كل شيء جعل دقات قلبي تتسارع. لكن فجأة، التقت عيناها بعينيَّ - هل اكتشفت سرّي؟
All Rights Reserved
Sign up to add متعتي ومتعتها to your library and receive updates
or
#27عبودية
Content Guidelines
You may also like
مفاهيم السادية  by daddymazen0007
25 parts Ongoing
مرحباً بك... أو لا. لا أعِدك بأي شيءٍ لطيف. لن تجد هنا فارساً ينقذ أميرة، ولا نهاية وردية تتصالح فيها القلوب بعد صراع طويل. ما ستجده هنا... هو نفسك. لكن ليس كما تحب أن تراها، بل كما هي: بدائية، جائعة، مذعورة، وأنانية. أنا لا أكتب قصصاً... أنا أخلع الغلاف الخارجي للكائن البشري، وأضعه أمام مرآة لا تعرف المجاملة. السادية عندي ليست نزوة، بل عدسة... أراقب بها هشاشة من يدّعون القوة. العقلانية ليست قناعاً... بل سلاح أواجه به فوضى المشاعر وتناقض البشر. أنا لا أؤمن بالحب المجرد، ولا بالنية الطيبة، ولا بالبطولة. أؤمن بالدافع... بالغريزة... بما يجعلنا نختار الشر ونحن نبتسم. هل أنت مستعد أن ترى؟ أن تغوص؟ أن تصرخ من الداخل وأنت تقرأ سطراً يفضحك؟ فإن كنت من هواة القصص الخفيفة والمواعظ المغلفة... انصرف من هنا. أما إن كنت تملك الشجاعة لتتعرّى أمام الكلمات... فأهلاً بك هنا. فقط تذكّر... في هذا العالم، لا أحد يخرج كما دخل. - دادي مازن.
لن أتخلي عن حُبِك (بعد التعديل ) by Farahnovels482
30 parts Complete
"حب ، خيانه، خذلان، الم، ضعف،انتقام " كيف لفتاه ان تتحمل كل هذه الأشياء ! ماذا لو كانت من اقرب الناس اليها! بطلتنا تمر بجميع الأزمات لم يبقي معها الا بعض الأشخاص القليلون فلقد خسرت أحبابها فهل سيتخلي عنها حبها الوحيد؟! -اقتباس✨ - مخدتنيش معاك ليه! أنا تعبت خلاص ازداد بكائها أكثر و هتفت قائله - أنا مش قد كل ده انا افتكرت الحياه ضحكت في وشي خلاص و جيه اللي هيعوضني عن كل حاجه خفضت راسها و انهمرت دموعها أكثر و هتفت يانكسار و الم - كنت فاكراه بيحبني يا بابي ارتفعت شهقاتها تمزق قلب اي احد يستمع إليها وكأنها تخرج من اعماق روحها صرخت قائله - مشي .. سابني مرميه عالارض و مشي أنا شوية و كنت هبوس أيده عشان ميمشيش بس مشي سابني ومكنش قد وعده يا بابا قالي انسيني و كانك معرفتيش واحد اسمه علي بكل قسوة و جبروت قالي امسحي اسمي من حياتك و باباه بيبصلي و يضحك باستهزاء رفعت راسها تنظر إلي القبر و كأنها تتحدث الي كائن حي قائله بنبرة مجروحه - هو أنا وحشه؟ ليه الكل بينبذني كده! ماما عفاف و سارة بيكرهوني و بابا علي حتي علي طلع بيكرهني ليه يا بابي حاولت أن تسيطر على بكائها حتي نجحت قليلا ثم أخذت نفس عميق و هتفت قائله وهي تنظر إلى قبر والدتها الذي بجوار قبر والدها و هتفت قائله - قالولي أن مامي ماماتتش يابابي تمت بحمد ال
رئيسة العصابات by BadAngels464
7 parts Complete
تنبيه: الرواية قد تحتوي على مشاهد دموية قد تزعج البعض (15+) فتاة باردة المشاعر .. جميلة المظهر .. ذكية ... وسريعة البديهة .. تلتقي رئيس عصابة خطير °نظرة مسبقة° ايما تتقدم نحوه والزجاجة في يدها .. مع نظرة وابتسامة مخيفتين ..صديقه وقائده على الارض المزينة بدمائهم القرمزية .. بدأ يصرخ بهستيرية "شش..هشش يا صغيري" قالت وهي تلامس وجهه وتقول بنبرة تحمل الحنان ••••• "وقعت القطة بين يدي الذئب" قال لها نظرت اليه ايما بتعجب وقليل من الصدمة .. ثم مد يده لخدها بينما يقترب منها اكثر .. لتقوم ايما بضربه بين فخذيها ليسقط متألما بينما هي تغادر الحمام ••••••• "صباح الخير يا شباب ..اعرف الوقت مبكر جدا لكن هناك اخرق مجنون يقوم بتهديدنا لذلك سنذهب ونريه ما نتائج هذا الفعل" قالت ليهز الرجال رؤوسهم بالايجاب ويتبعونها حين اتجهت مغادرة المنزل •••••••••••••••••••••••••••• كل حقوق ترجع لي والفكرة فكرتي ولا احلل لاحد سرقة الفكرة
You may also like
Slide 1 of 7
مفاهيم السادية  cover
قاسي ولكن  cover
لن أتخلي عن حُبِك (بعد التعديل ) cover
كنت اشعر بالملل cover
رئيسة العصابات cover
ذنبي انني احببتك 💘 (مكتملة ) cover
الشيطان العاشق للكاتبه سمسمه سيد cover

مفاهيم السادية

25 parts Ongoing

مرحباً بك... أو لا. لا أعِدك بأي شيءٍ لطيف. لن تجد هنا فارساً ينقذ أميرة، ولا نهاية وردية تتصالح فيها القلوب بعد صراع طويل. ما ستجده هنا... هو نفسك. لكن ليس كما تحب أن تراها، بل كما هي: بدائية، جائعة، مذعورة، وأنانية. أنا لا أكتب قصصاً... أنا أخلع الغلاف الخارجي للكائن البشري، وأضعه أمام مرآة لا تعرف المجاملة. السادية عندي ليست نزوة، بل عدسة... أراقب بها هشاشة من يدّعون القوة. العقلانية ليست قناعاً... بل سلاح أواجه به فوضى المشاعر وتناقض البشر. أنا لا أؤمن بالحب المجرد، ولا بالنية الطيبة، ولا بالبطولة. أؤمن بالدافع... بالغريزة... بما يجعلنا نختار الشر ونحن نبتسم. هل أنت مستعد أن ترى؟ أن تغوص؟ أن تصرخ من الداخل وأنت تقرأ سطراً يفضحك؟ فإن كنت من هواة القصص الخفيفة والمواعظ المغلفة... انصرف من هنا. أما إن كنت تملك الشجاعة لتتعرّى أمام الكلمات... فأهلاً بك هنا. فقط تذكّر... في هذا العالم، لا أحد يخرج كما دخل. - دادي مازن.