الكوخ رقم 7 - A - Wattpad

Story cover for الكوخ رقم 7 by litxill

الكوخ رقم 7

Reads 1
Votes 0
Parts 1

Reads 1
Votes 0
Parts 1

في قرية نائية لا تُظهرها الخرائط، يُقال إن كوخًا يحمل الرقم 7 لا يُفتح بابه إلا إذا طرقه شخص فقد شيئًا ثمينًا… شيئًا لا يمكن استرجاعه.

ليان، فتاة في العشرين من عمرها، وصلت إلى القرية بحثًا عن أختها سارة التي اختفت قبل شهرٍ من يوم زفافها. آخر رسالة تلقتها منها كانت تقول:
"وجدت شيئًا في الكوخ رقم 7… لا تأتي."

ورغم التحذير، لم تستطع ليان تجاهل حدسها. سافرت وحدها، تحمل صورتين: واحدة لأختها، والثانية لخريطة قديمة وجدت خلف المرآة في غرفة سارة، وتُشير لموقع الكوخ داخل غابة مهجورة.All Rights Reserved

Table of contents

الكوخ رقم 7
Sun, Aug 3, 2025

1 part

الكوخ رقم 7
Sun, Aug 3, 2025

Sign up to add الكوخ رقم 7 to your library and receive updates

or

Content Guidelines

You may also like

سر اللوحة ج١ : الحراس by angel2025story

في قلب القاهرة، يكتشف طالبة آثار وشاب مغترب قوى خارقة بعد لقاء غامض في المتحف. يتحدان مع عائلتها وأصدقائهما ليصبحوا حراسًا ضد قوى الظلام، بينما ينمو بينهما حب عميق. ترى ماذا سيحدث لهم . (اقتباس ...... ) لم يكن آدم ليرى الضربة كاملة. شعر بالخطر يحدق به، لكن سرعة سيث كانت فائقة، كصاعقة خاطفة من الظلام، لا يُرى لها أثر إلا بعد فوات الأوان. في تلك اللحظة الحاسمة، وبدون تفكير، وبدافع غريزي أعمق من أي منطق، قفزت ليان أمام آدم، ذراعاها مفتوحتان كدرع بشري، قلبها يصرخ باسمه. كانت صرخة آدم تملأ المكان وهو يرى حبيبته تقف في طريق الضربة. "ليان! لا!" صدى صرخته اهتز في أذن ليان للحظة قبل أن يبتلعها الظلام. صُدمت ليان بطاقة سيث المظلمة مباشرة. كانت الضربة موجهة لإنهاء آدم، لكنها استقبلتها بقوتها الكاملة. توهج الحجر الأزرق على صدرها بشكل لم يسبق له مثيل، محاولًا امتصاص الضربة، أصدر وميضًا أزرق ساطعًا تحدى الظلام لثوانٍ معدودة، وشعرت ليان بحرقة هائلة تسري في عروقها، كأن ألف إبرة تخترق جسدها في وقت واحد. لكن الطاقة المظلمة كانت هائلة، فاخترقته بعنف. صدر صوت انفجار مدوٍ، اهتز له المكان. سقطت ليان مغشيًا عليها على الفور، جسدها يرتعش. الحجر الأزرق فقد بريقه تمامًا، وتحول إلى حجر باهت، خاليًا من أي طاقة حياة،

إعادة كتابة مصيري في نهاية العالم by Asmaa8141

لم تتوقع لينج بان أبدًا أن يغير حديثها في وقت متأخر من الليل بعد قراءة كتاب عن نهاية العالم حياتها إلى الأبد. شعرت لينغ بان بالإحباط من غباء الشخصية الرئيسية الثانية في الرواية، "عودة القيامة"، فانتقدت وفاتها المأساوية، وولاء الشخصية الأعمى لها. لكن عندما تستيقظ، تجد نفسها داخل الرواية نفسها، كالشخصية الرئيسية الثانية! تُدرك أنها انتقلت إلى الرواية في اليوم الذي كان من المفترض أن تُسلم فيه سوار اليشم المُتبقي إلى ما يُسمى "الصديقة المُقربة" التي ستخونها. مع بقاء سبعة أيام فقط قبل أن يغرق العالم في الفوضى، ترفض لينغ بان اتباع السيناريو. بدلًا من التخلي عن أهم مزاياها، تستغلها لتخزين المؤن، وتنأى بنفسها عن البطلة المُدبّرة التي وُلدت من جديد، والأهم من ذلك؛ تُناضل من أجل حب البطل الذي مات يومًا وهو يُحاول إنقاذها. بفضل معرفتها المسبقة، ستُغيّر لينغ بان مصيرها. لن تُستغلّ بعد الآن كحجر عثرة. لن تُواجه نهايات مأساوية بعد الآن. هذه المرة، ستنجو. وستزدهر، حتى في نهاية العالم. لكن ماذا سيحدث عندما يُغيّر تأثير الفراشة الناتج عن تناسخها السيناريو؟ هل ستفشل خططها في مواكبة التغييرات، أم ستتجاوز خيال الكاتب وتكتب قصتها الخاصة مع الرجل الذي سيُضحي بحياته من أجلها؟

الزمن الاخر by safialhemyari

اعتادت ليان زيارة قبر والدها، تلقي عليه السلام قبل أن تتجه إلى الغابة القريبة لتقرأ كتابها تحت ظل شجرة ضخمة. لكن في طريق العودة، لفت انتباهها حجر مستدير غريب، ينبض بطاقة غامضة. فضولها دفعها للجلوس عليه... وفجأة، دوامة من الضوء ابتلعتها! عندما فتحت عينيها، وجدت نفسها في عالم مختلف تمامًا... عالم يدعى ميراس. كانت تائهة وسط قرية تُدعى إلينورا، بيوت الطين تحيط بها، وأناس يتحدثون لغة قريبة من العربية لكنها ليست كما تعرفها. خوفها ازداد حين سمعت اسم وادي الظلال، مكان يُحكى أنه يبتلع كل من يحاول اكتشاف سره، وأن هناك من يختفي داخله ولا يعود أبدًا. أما المدينة العظمى أزريال، فكانت شاهقة في الأفق، غامضة كما لو أنها تخفي خلف أسوارها أسرارًا لا يعلمها سوى القليل. قبل أن تنهار من الصدمة، وقف أمامها شاب بملامح قوية وعينين حادتين... وليد. من يكون؟ ولماذا شعر وكأنه يعرفها؟ أين كانت؟ كيف وصلت إلى هنا؟ والأهم... هل ستتمكن من العودة أم أن بوابة ميراس قد أغلقت خلفها للأبد؟

على حافة الغروب by minasamir9991

"روزماريا"، فتاة في العشرينات من عمرها، فقدت والدها في حادث غامض منذ خمس سنوات. في كل يوم، ومع لحظة الغروب، تمضي إلى مكان محدّد على شاطئ البلدة الساحلية التي تعيش فيها، ذلك المكان الذي رأته فيه لآخر مرة. وفي أحد الأيام، تعثر على زجاجة تحمل رسالة غريبة، بخط يد يشبه خط والدها. كانت تلك الرسالة أول خيط في سلسلة من الرسائل التي بدأت بالظهور شبه يوميًّا، تحمل كل واحدة منها لغزًا أو إشارة عن حياة أبيها، وعن شخصيته، وأعدائه، بل وحتى عن «أسرار» دفنتها العائلة. كل رسالة تفتح بابًا، وكل باب يقرّبها أكثر من الحقيقة... بس الحقيقة عمرها ما بتيجي ببلاش يا روز.

آلعلآمـهہ‏‏ آلقرمـزيـﮯهہ‏‏ by ny23rea

حين تعود سيلين إلى قريتها بعد عامين من اختفاء شقيقها التوأم في ليلة بدر غامضة كانت تظن أن الماضي قد دفن معه لكنها ما إن تطأ أرض لورين حتى تبدأ الأصوات في العودة وتظهر على عنقها علامة حمراء غريبة لا تفسير لها علامة تقودها نحو أسرار مدفونة في الغابة نحو مخلوقات تتحرك في الظلال نحو لعنة قديمة وأسر لا يسمح لهم القمر بالنسيان في عالم يملؤه الصمت والأنفاس الخافتة تحت الأشجار سيلين ستكتشف أن الهرب لم يكن سوى بداية الرحلة وأن الدم يحمل ذاكرة لا تموت

مدينة الظلال by Celd_11

في قرية معزولة تُدعى نوران، يعيش فتى يُدعى رائد، مولع بالأساطير والكتب القديمة التي ورثها عن جده الغريب الأطوار. يكتشف رائد نصًا سريًا داخل كتاب قديم يحكي عن "بوابة" تظهر في الغابة خلال ثلاث ليالٍ مكتملة، وتؤدي إلى مدينة مفقودة تُدعى ظلّان. مدفوعًا بفضوله وشغفه بالمجهول، ينطلق رائد في مغامرة نحو الغابة المظلمة، متحديًا تحذيرات القرية والأساطير المخيفة. وهناك، يكتشف بوابة حجرية مضيئة وسط الغابة، محاطة بأحجار تنبض بضوء غامض. قبل أن يعبر، تظهر فتاة تُدعى ليانا وتحذره من فتح البوابة. وتخبره أن ما ينتظره خلفها ليس كما يتخيله... بل عالم كامل مليء بالأسرار والاختبارات. وفجأة، تنفتح البوابة، ويُسمع صوت غامض يقول: "من يعبر، لن يعود كما كان... فهل أنت مستعد؟"

《تحت الأفرشة》 by wouni2

عندما خُيّل لها أنها تبدأ مسيرتها المهنية، لم تكن "تانيا" تعلم أنها في الواقع تدخل متاهة لا أبواب للخروج منها. في مبنى بلا نوافذ، وصمتٍ أثقل من الهواء، كل شيء كان يبدو عاديًا... إلى أن وصلت إلى الباب الرمادي، حيث يُحتجز "هو". المريض رقم 06. خمس جلسات، خمس وجوه، خمس نسخ من نفس الجرح. لا أحد يعرف اسمه الحقيقي، لا أحد خرج منه سالمًا. في كل جلسة، يُفتح جرح جديد... جرح لم تكن تعرف أنه أيضًا يسكنها. رواية نفسية تسير على الحافة بين الحقيقة والوهم، بين المراقبة والانغماس. كل كلمة فيها تُخيط خيطًا جديدًا في ثوب القلق، وتكشف كم أن الألم قادر على ارتداء ألف قناع. ليس كل من جلس على الكرسي مريضًا، وليس كل من سأل... سليمًا." "تحت اغطية السرير، تُخبّأ الجرائم لا الأحلام"

You may also like

Slide 1 of 7

سر اللوحة ج١ : الحراس cover

إعادة كتابة مصيري في نهاية العالم cover

الزمن الاخر cover

على حافة الغروب cover

آلعلآمـهہ‏‏ آلقرمـزيـﮯهہ‏‏ cover

مدينة الظلال cover

《تحت الأفرشة》 cover

سر اللوحة ج١ : الحراس

في قلب القاهرة، يكتشف طالبة آثار وشاب مغترب قوى خارقة بعد لقاء غامض في المتحف. يتحدان مع عائلتها وأصدقائهما ليصبحوا حراسًا ضد قوى الظلام، بينما ينمو بينهما حب عميق. ترى ماذا سيحدث لهم . (اقتباس ...... ) لم يكن آدم ليرى الضربة كاملة. شعر بالخطر يحدق به، لكن سرعة سيث كانت فائقة، كصاعقة خاطفة من الظلام، لا يُرى لها أثر إلا بعد فوات الأوان. في تلك اللحظة الحاسمة، وبدون تفكير، وبدافع غريزي أعمق من أي منطق، قفزت ليان أمام آدم، ذراعاها مفتوحتان كدرع بشري، قلبها يصرخ باسمه. كانت صرخة آدم تملأ المكان وهو يرى حبيبته تقف في طريق الضربة. "ليان! لا!" صدى صرخته اهتز في أذن ليان للحظة قبل أن يبتلعها الظلام. صُدمت ليان بطاقة سيث المظلمة مباشرة. كانت الضربة موجهة لإنهاء آدم، لكنها استقبلتها بقوتها الكاملة. توهج الحجر الأزرق على صدرها بشكل لم يسبق له مثيل، محاولًا امتصاص الضربة، أصدر وميضًا أزرق ساطعًا تحدى الظلام لثوانٍ معدودة، وشعرت ليان بحرقة هائلة تسري في عروقها، كأن ألف إبرة تخترق جسدها في وقت واحد. لكن الطاقة المظلمة كانت هائلة، فاخترقته بعنف. صدر صوت انفجار مدوٍ، اهتز له المكان. سقطت ليان مغشيًا عليها على الفور، جسدها يرتعش. الحجر الأزرق فقد بريقه تمامًا، وتحول إلى حجر باهت، خاليًا من أي طاقة حياة،