حـيـث تـعـيـش الـقـصائـد

ليست فقط قصة عن طفلة ووالدها، بل عن ميراث الحب، عن الشعر الذي لا يموت، وعن الذاكرة التي تنقذنا حتى ونحن غارقون في الحزن.

بعد مرور عشر سنوات على رحيل رنِاتا،

يعيش لازارو مع ابنته الصغيرة التي حملت اسمًا يشبه طيف أمّها....قصائد.

طفلة في العاشرة، تحمل في عينيها دهشة القصيدة الأولى، وفي قلبها خريطة غيابٍ لم تعرفه، لكنها تسمعه في كل حرفٍ يهمس به والدها.

بين الأب وابنته، في بيت يسكنه الشعر، وتغمره الأشباح الجميلة للذكريات.
قصائد لا تعرف من هي أمّها، لكنها تحفظ رسائلها في قلبها. ولازارو لا يريد أن يكبر الحزن في قلبها، لذا يحوّله إلى قصيدة، إلى ضوء، إلى لعبة حروف تُنقذ الحياة.

.....

ايتها القارئة الجميلة، اذهبي للجزء الاول لتفهمي الثاني، واسمه حيث تموت القصائد.
جميلاتي، الأشعار داخل الرواية هي ملكي بالكامل 🎀