
هاي الحكاية مو عن بطولة، ولا عن وحدة كاملة، هاي عن وحدة مثلي، تحاول تمشي بنصّ ضجّة العالم وهي دايمًا تحس إنها مو من هالمكان. أنا ما كتبت اسمي، بس اللي يعرفني... رح يعرف. يمكن يشوفني بابتسامة عابرة، وما يدري إن وراها ألف سؤال انبلع، أو يسمع صوتي قوي، وما يتخيل شلون تعبت عشان أوصل لهالدرجة. هاي الرواية لكل بنت مثلي، تحس إنها عايشة على الهامش، بس هي أساس كل شي. إذا قريتيها وحسّيتي إنك إنتِ، فيمكن إحنا أكثر من بس شخصين غُرباء، يمكن نكون نفس القصة... بأشكال مختلفة.All Rights Reserved