Story cover for {خادِمةٌ فِي قصْرِ الوَحْش} by _cy4w_
{خادِمةٌ فِي قصْرِ الوَحْش}
  • WpView
    Reads 5,033
  • WpVote
    Votes 190
  • WpPart
    Parts 11
  • WpView
    Reads 5,033
  • WpVote
    Votes 190
  • WpPart
    Parts 11
Ongoing, First published Aug 04
-قُدِّمَتْ إليهِ خادِمَةً،

-لكنَّهُ لَمْ يَرَ فيها إلّا كَنْزًا لا يُلْمَسُ.

-وفي قَصْرِ الوَحْشِ،

-البَراءَةُ قَد تَكونُ أَخْطَرَ مِنَ السِّلاحِ.

•اتمنىٰ لكُم مُشاهَدةً مُمتِعة 🩷🪄.
All Rights Reserved
Sign up to add {خادِمةٌ فِي قصْرِ الوَحْش} to your library and receive updates
or
#6يون
Content Guidelines
You may also like
A STEPMOTHER  by yarabd1
16 parts Ongoing Mature
عَـينيـكِ الَـخضراويـن تَـأسـرانـي فِـي كـُلِ مَـرة أنظر إليـكِ ، وَكـأن قَـلبـي لـا يـَعرف سِـوى حُـبكِ، كـُلما غَـرقتُ فِـي عـُمقِ عَـينيـكِ شَـعرتُ وَكـأن الـزمـن يَـتوقـف لِـيصبح أنـا وأنـتِ فَـقط فِـي عـالم لـا أحـد غَـيرنـا بِـه إبتَـسمت بـرقّـة وَهـي تَـراهُ غـارقًـا فِـي عـينيهـا ، فَـمدّت يَـدها تَـلامس وَجـنتـه بِـلطف ، تَـهمس بـصوت يَـحمل فِـي طـياته كُـل مَـعاني الحُـب وَأنـا كُـلما نَـظرتُ فِـي عـينيكَ السـوداويّـتين شَـعرتُ وَكـأن الـليـل يَـنبضُ فِـي أعـماقـهما، كَـأن قَـلبـي يَـنـجذبُ إلـيكَ بـلا وعـي، وَكَـأن الحُـبّ كُـتب لـكَ مُنـذُ الأبـد. ـ جيـون جونـغكوك ـ كـيم تَـاليـا ~•~ هَـذهِ الـروايـة ثَـمَـرةُ جُـهـدي وَتَـعَبِ أيّـامي وَليـالـيّ، كَـتبتُها كَـلـمـةً كَـلـمـةً بِـقَـلـبـي وَعَقـلـي، فَـكـلُ حَـرفٍ فِيـها يَـحمِلُ بَـصمَتـي الـخـاصّـة. أضَـعُها بَـيـنَ أيـديـكُـم بِـكُـلِّ حُـب، وَلـكِن مَـعَ التـأكـيد أَنّـها مِـلـكٌ لِـي وَحـدي، وَلـا يَـحِـقُّ لأَيِّ شَـخصٍ أَن يَـنقُـل أَو يَـقتَـبِس أَو يَـستَـخدِم أَيَّ جُـزءٍ مِـنهـا دُونَ إِذنٍ صَـريـحٍ مِـنّـي
You may also like
Slide 1 of 10
A STEPMOTHER  cover
كريزوكولا(حَجر الغَّرام 𝒋𝒌) cover
المُقَنَعْ / the masked  cover
مَتَاْهَةُ الحُبِّ / Love Maze  cover
My only One cover
الوجه الثاني للمعلم [ِجِـيُون جُـونـغكُـوك]  cover
𝐸𝑦𝑒𝑠 𝑑𝑜𝑛'𝑡 𝑙𝑖𝑒 cover
SEIKO  cover
فِـي طَيفـــهُ cover
{°~قصيدة الحب~°} cover

A STEPMOTHER

16 parts Ongoing Mature

عَـينيـكِ الَـخضراويـن تَـأسـرانـي فِـي كـُلِ مَـرة أنظر إليـكِ ، وَكـأن قَـلبـي لـا يـَعرف سِـوى حُـبكِ، كـُلما غَـرقتُ فِـي عـُمقِ عَـينيـكِ شَـعرتُ وَكـأن الـزمـن يَـتوقـف لِـيصبح أنـا وأنـتِ فَـقط فِـي عـالم لـا أحـد غَـيرنـا بِـه إبتَـسمت بـرقّـة وَهـي تَـراهُ غـارقًـا فِـي عـينيهـا ، فَـمدّت يَـدها تَـلامس وَجـنتـه بِـلطف ، تَـهمس بـصوت يَـحمل فِـي طـياته كُـل مَـعاني الحُـب وَأنـا كُـلما نَـظرتُ فِـي عـينيكَ السـوداويّـتين شَـعرتُ وَكـأن الـليـل يَـنبضُ فِـي أعـماقـهما، كَـأن قَـلبـي يَـنـجذبُ إلـيكَ بـلا وعـي، وَكَـأن الحُـبّ كُـتب لـكَ مُنـذُ الأبـد. ـ جيـون جونـغكوك ـ كـيم تَـاليـا ~•~ هَـذهِ الـروايـة ثَـمَـرةُ جُـهـدي وَتَـعَبِ أيّـامي وَليـالـيّ، كَـتبتُها كَـلـمـةً كَـلـمـةً بِـقَـلـبـي وَعَقـلـي، فَـكـلُ حَـرفٍ فِيـها يَـحمِلُ بَـصمَتـي الـخـاصّـة. أضَـعُها بَـيـنَ أيـديـكُـم بِـكُـلِّ حُـب، وَلـكِن مَـعَ التـأكـيد أَنّـها مِـلـكٌ لِـي وَحـدي، وَلـا يَـحِـقُّ لأَيِّ شَـخصٍ أَن يَـنقُـل أَو يَـقتَـبِس أَو يَـستَـخدِم أَيَّ جُـزءٍ مِـنهـا دُونَ إِذنٍ صَـريـحٍ مِـنّـي