شرف الملاهي - سجى اللهيبي - Wattpad

Story cover for شرف الملاهي by SAJA_allheby

شرف الملاهي

Reads 1,767
Votes 100
Parts 18

Reads 1,767
Votes 100
Parts 18

1 new part

اثاره حب حزن ضلم غموض فقر

في مكان بلا جدران
اصبحت طفولتي بلا عنوان
ارهقني الدهر واتعبني الزمان
سلب مني الراحه والاطمئنان
وسلب من كان لي حزام وامان

اصبحت في مكان غير مرغوب
كل من فيه هم للحض ندوب
ضعتُ فيه بين المعطيات والشروب
واذا خرجت منه فائنا ذالك الشخص المحضوض.....All Rights Reserved

اثاره حب حزن ضلم غموض فقر

Table of contents

18 parts

Sign up to add شرف الملاهي to your library and receive updates

or

Content Guidelines

You may also like

عشقه المتملك by user32632285

(الجزء الأول) قلبه أسود لايعرف كيف هو الحب ...وعندما احب اصبح متملك لايريد سوي اخفائها عن العالم ..الا تلجئ سوي إليه هو ...هو فقط ...أليس هذا جنوناً من وجهة نظرها ...كيف سيتعامل معها وكيف ستتعامل معه ؟! .....لانعلم

الشبح الأسود by FlowerLotus-717

في يوم واحد يتغير مصيري لا ادري كيف اصبحت اعيش مع اكثر شخص كنت اخافه واتجنبه ، لا ادري اهيَ صدفة من القدر ، ام لعنة حياتي ، ام كل هذا خطة هوة من قام بنسج شباكها ، هل سأعود في يوم لأحضان عائلتي أم سأضل اسيرة في سجنه

عشقته عسكريآ by rwhhms7

في وطنآ عانا من الحروب في وطنآ نزفا دما كثيراً في وطنآ خسر كل سكانه في وطنآ امتلاء بصروع ودموع وطنآ صغير ينبض بلا روح الي أن اني ذلك العسكري الذي اعاد الحياة وروح الي هذا الوطن واصبح هذا العسكري المقيم الوحيد لهذا الوطن اجل احببت ذلك العسكري واصبح قلبي الصغير وطنه واصبح هو سيده ومالكه وحاميه فأنا عشقته عسكريآ

◇ بظل الغياب ◇ by llxi0_M

في العتمه ، حيث لا تُروى القصص بصوتٍ عالٍ كانت هيَ تكتب حبها على هامش الوقت ... وفي زاويه الضوء المكسور ، كان هوَ يخبئ عينيه خلف صمته الطويل ما بين لقاءٍ عابر ونظره تُكمل نصف الكلام ، ولدت الحكاية ... حكاية لا أحد يجرؤ ان يُسميها حبًا .

الظل والندبة by Jibtar

مكان مظلم تصدر منه رائحه الرطوبه والعفن كان هو يعيش بهذا المكان المظلم بين أمه القاسيه وجدران المنزل المظلم ماذا سيحدث وهو يعلم انه يتيم الاب ولاكنه لا يعلم بان لديه اخ هذا المعلومه ساهمت امه على محوها داخل عقله ياترا ماذا سيحدث في حياه الصغير سجيل سنعرف هذا داخل القصه...

مأساة حنين by AyaMohammed295897

لم اعلم ان العالم غدار الي هذه الدرجه حيث سلب اعز ما املك طفلةٌ كبرت قبل أوانها، وامرأةٌ حاربت كي لا تُهزم، قصةُ فتاةٍ لم يحمِها المجتمع، لكنها علّمت نفسها كيف تقف على قدميها، وتقول للعالم: "لن أكون ضحية مرتين."

هربت من ذئاب جعلتني فتى by BLAKFOX876

هربت من من كان جحيمي .. هربت من الظلام الساكن حولي .. هربت .. هربت و لما اهرب .. من اجل حريتي و حقي بالعيش حياه سالمه و هادئه وسعيده .. .. .. .. ما ذا سيحدث معي مع كلمات حياتي و اين سأهرب بكلماتي و كيف ستكون حياتي مع قصتي اتمنى تعجبكم ما احرق عليكم زياده باي باي ..

ملاذي الوحيد by asraaama

لم يكن همساً ☄️ ، بل كان كمنحدرٍ يشفي غليل فؤادي ، وحرائق قلبي التي طالت السنين الماضية ، لم أتداركها يومها ، الأحاسيس المخبئة داخلي ، ولم أستطع أن أرفع الستار عن عرضي المثير ، الذي أعجب به الكثير الأ هو 💔

انتقام السراج ﴿الجزاء الثاني ﴾متوقفه by Sa_313f

هي فتاة لا تعرف للخوف اسماً ولا ظلاً، شَرِسةٌ بطبعها، هادئةٌ في حضورها، تحمل عائلتها على كتفيها كما يحمل الفجرُ أسرار الليل تختبئ خلف سكونٍ يشبه نَفَاس الريح قبل أن تهب، تلتزم الصمت كما يلتزم الحكيمُ أسرار قلبه لا تتكلم كثيراً،لكنّها تسمع كل شيء، وتعرف كل شيء، تأخذ ما تريد بنفسها... و كأن القدَر بيدها. يظنّها الناس ملاكاً رقيقاً، لكن الحقيقة أشدّ قتامة؛ فخلف ذاك الهدوء يقف شيطانٌ متنكر بوجه البراءة، لا يُرى إلا لمن اقترب أكثر مما ينبغي. ومعها... ذلك المجرم الملقب بلخليه الكبره الذي يحرسها بصمت الليل، لا يتكلم، ولا يطالب بشيء، يقف في الظلّ كأنه خُلق ليكون جدارها الأخير، سيفها المخبوء، والعين التي لا تنام. وما بينهما سرّ لا يدركه أحد، سرّ كتبه الخطر، وختمته العتمة، وتحرسه قلوب اعتادت أن تقاتل دون أن تُعلن الحرب. قصه من أرض الواقع بقلمي أنه الكاتبه:: رقيه ال محمد 🕶️

You may also like

Slide 1 of 9

عشقه المتملك cover

الشبح الأسود cover

ع�شقته عسكريآ cover

◇ بظل الغياب ◇ cover

الظل والندبة cover

مأساة حنين cover

هربت من ذئاب جعلتني فتى cover

ملاذي الوحيد cover

انتقام السراج ﴿الجزاء الثاني ﴾متوقفه cover

عشقه المتملك

(الجزء الأول) قلبه أسود لايعرف كيف هو الحب ...وعندما احب اصبح متملك لايريد سوي اخفائها عن العالم ..الا تلجئ سوي إليه هو ...هو فقط ...أليس هذا جنوناً من وجهة نظرها ...كيف سيتعامل معها وكيف ستتعامل معه ؟! .....لانعلم