لعنة WH - Hayataria_19 - Wattpad

Story cover for لعنة WH by RanouCrazy

لعنة WH

Reads 69
Votes 13
Parts 8

Reads 69
Votes 13
Parts 8

في قرية يبتلعها الصمت... تتوارى الإناث واحدة تلو الأخرى، ولا يعود منهن أحد. يُقال إن المال هو ما أغراهن، لكن الحقيقة أعمق، وأشد ظلمة.

"لين"، فتاة لا تؤمن بالإشاعات، تسافر وحدها لكشف المستور. لكن رحلتها إلى الحقيقة تنحرف فجأة عندما تجد نفسها داخل حافلة لم تركبها عن قصد، مليئة بوجوه شابة صامتة... كلها بسنّها، وكلها ترفض النظر إليها.

عندما حاولت النزول... الأبواب لم تفتح.
عندما صرخت... لا أحد تحرك.
وعندما رفعت يدها، بدأ سوار أحمر يتشكل حول معصمها... ثم بدأت حواسها تتلاشى، وكأنها تُنتزع من واقعها، شيئًا فشيئًا.

كانت تبحث عن الحقيقة... لكنها ربما وجدت الجحيم.All Rights Reserved

Table of contents

8 parts

Sign up to add لعنة WH to your library and receive updates

or

Content Guidelines

You may also like

الأمان المسموم by GigiGig4

في كل بيتٍ نروي فيه الحكايات، ثمة زاوية مظلمة لا تروى، وثمة يدٌ ناعمة تخفي سُمّها خلف ابتسامةٍ مألوفة. هذه ليست قصة فتاةٍ قررت أن تنتقم، ولا حكاية مظلومٍ يبحث عن شفقة، بل اعترافٌ نُقش على جدار الروح، بدموعٍ جفّت قبل أن تُمسح، وبصوتٍ ظلّ صامتًا لسنوات... ثم انفجر. أنا التي كُنت أظن الأمان وجهًا للأهل، ثم اكتشفت أن الذئاب قد ترتدي ملامح الأحبّة. كل لحظة صمت... كل لمسة لم تُفهَم... كل نظرة مرت كأنها عادية - كانت جريمة مغلّفة بالاعتياد. هذه رواية طفلة واجهت الليل وحدها، تحملت صدمة العقل، وخوف الجسد، وبينما كانت العائلة تضحك... كانت الحقيقة تتعفن خلف الباب. إن كنت تظن أن الأمان يأتي فقط من القرب، فأعد النظر... فربما كان السمّ في القُرب، وكان النجاة في الشك. مرحبًا بك... في متاهة الأمان المسموم.

الى أين المصير ؟ by wlai-6u

تقديم القصة: "إلى أين المصير؟" في عالمٍ يُفترض أن يحتضن الطفولة بالدفء، وُلدت "لين" لتجد نفسها مطاردةً بالخذلان منذ أن فتحت عينيها. أمٌّ تخلّت، أبٌ عذّب، وزوجة أبٍّ لا تعرف الرحمة... كل باب طَرَقته بحثًا عن الأمان، أُغلق في وجهها، وكل يدٍ تشبّثت بها، دفعتها نحو الهاوية. "لين" ليست مجرد طفلة، بل رمزٌ لطفولة مغتصبة، تُجلد بلا ذنب، وتُرمى في الشوارع بلا قلب. "إلى أين المصير؟" ليست حكاية خيالية... بل صرخة تنفجر من قلبٍ صغير، يسأل العالم كله: لماذا كل هذا الظلم؟ وأين المفر من هذا المصير؟

صدى بَعيد by MariamElngar058

لم يكن في الأمر ما يُنذر بالخطر... مجرّد تفاصيل صغيرة، متكرّرة، تمرّ دون أن يتوقّف عندها أحد. رسالةٌ لم تُفتح، ومكالمةٌ لم يُرَدّ عليها، ونظرةٌ طويلة في وجهٍ بدا مألوفًا أكثر من اللازم... المدينةُ نفسها بدت وكأنّها تعرف، لكنّها ترفض أن تقول. كلّ شيء كان يتحرّك كعادته، إلّا القلوب... كانت ترتجف دون صوت، وما لم يُقَل في البداية، كان أثقل بكثير ممّا قيل لاحقًا. لم يكن أحد يتوقّع أن تتشابك الخيوط بهذا الشكل، ولا أن تتحوّل العلاقات القديمة إلى ألغازٍ مفتوحة، ولا أن تصبح الحقيقة وجهًا لا يُشبه أحدًا ممّن نعرفهم.

الملف سري by user84505518

في زاوية مظلمة من هذا العالم... يُخبّأ ملفٌ لا يجرؤ أحد على فتحه." ملف سري، لم يُكتب لأعين البشر، بل لحماية أسماء لا تُقال، وحقائق لا تُغفر. بين طيّاته، يكمن مصير... ويُحيك خيطاً من الغموض حول كل من اقترب. هي... فتاة عاشت على هامش الأمان، في غربةٍ تخفي بين طيّاتها أوجاع وطنٍ بعيد. ذكيّة، مثابرة، لا تعرف الاستسلام، تمشي على خيطٍ رفيع بين الصواب والخطر. وهم... رجال بلا وجوه، يراقبون من الظل، ويُسقطون كل من يلمس السرّ. حين تتقاطع طرقهم، يبدأ كل شيء... من هو الذي سوف ينجو من هذا الخطر؟ وكيف ستكون النهاية؟ "الملف السري" "بتول ابو الليل"

مدينة الاصوات الصامته by lilo1911

في مدينة مستقبلية، اخترعت الحكومة جهازًا يُزرع في الأطفال عند الولادة يُسكت أصوات أفكارهم الداخلية، بحجة القضاء على التوتر والاكتئاب. يعيش الجميع في هدوء مطلق... بلا مشاعر حقيقية، بلا قرارات فردية، فقط راحة مزيفة. لكن "ليان"، فتاة عمرها 17 سنة، يبدأ عقلها فجأة بإصدار "صوت" غريب في رأسها، كأن شخصًا آخر يعيش داخلها... يُرشدها، يُحذرها، ويكشف لها حقائق عن المدينة لم تكن تعرفها. تكتشف أن هناك مجموعة سرّية من الناس استطاعوا التخلص من الجهاز، ويحاولون استعادة الحرية من جديد هل الصوت داخل ليان هو شخص آخر فعلاً؟ أم جانب منها نُسي؟ كيف تتحرر من سيطرة النظام؟ وهل يستحق الناس الحرية إذا كانت الراحة البديلة؟

أميرة المافيا المفقودة by FatateLward

بعد قرونٍ من انتظار قدوم فتاة إلى عائلة سيلفا، أخيرًا وُلدت الطفلة التي طالما حلموا بها، جالبةً معها فرحةً لم تعشها العائلة منذ أجيال. لكن هذه الفرحة لم تدم طويلًا... في تلك الليلة المشؤومة، وبينما كان القصر غارقًا في السكون، انطلق صوت بكاء الطفلة، ممزوجًا بضجيج غريب، كأن الظلام نفسه يتحرك. هرع الجميع إلى غرفتها، لكنهم لم يجدوا سوى سرير فارغ وستائر تتمايل كأن يدًا خفية لامستها. اختفت الطفلة وكأن الأرض انشقت وابتلعتها، ولم يُعثر لها على أثر منذ ذلك الحين. مرت السنوات، سبعة عشر عامًا كاملة، كبر خلالها الشك في قلوبهم، وتلاشت آمال العثور عليها شيئًا فشيئًا... حتى جاء اليوم الذي عادت فيه. لكنها لم تكن الطفلة التي فقدوها. كانت فتاة غامضة، عيناها تحملان أسرارًا لا يعرفونها، ونظرتها باردة كأنها لم تنتمِ إليهم يومًا. هل كانت تعلم من هم؟ هل كانت تذكر أي شيء عنهم؟ والأهم... هل كانت ترغب في العودة إليهم؟ اللقاء لن يكون كما تخيلوه، فالفتاة التي عادت لم تعد طفلتهم، بل شخصًا آخر تمامًا... فهل سيستطيعون استعادتها؟ أم أن الزمن قد صنع منها كائنًا لا يمكن أن يعود لما كان عليه؟

أثاري الدنيآ عينك يابعد عيني" by 8oji_iii_9

حين تُجبر الفتاة على التخلي عن أنوثتها، والاختباء خلف ملامح لا تشبهها... تجد نفسها في مدرسة لا ترحم، محاطة بشبّان لا يشكّون للحظة أن "زميلهم الجديد" ليس كما يبدو. غنج، اسم على مسمّى... غنوجه، فاتنة، وخذت من اسمها نصيب، لكن الزمن ما عطاها فرصة تعيش بهويتها. بسبب اجبار من عمها، تخلّت عن أنوثتها، ودخلت بثانوية أولاد متنكّرة في هيئة شاب. صوتها، نظراتها، وحتى خطواتها... صارت كلها محسوبة. لكن بين نظرات الشك، والمواقف اللي تحرجها، تبدأ الحقيقة تترنّح. كيف تخفي فتاة مثل غنج كل هذا الدلال؟ ومتى تنتهي هالمرحله ؟ ومين بيكون أول من يشكّ فيها... ويقلب حياتها رأساً على عقب؟

You may also like

Slide 1 of 7

الأمان المسموم cover

الى أين المصير ؟ cover

صدى بَعيد cover

الملف سري cover

مدينة الاصوات الصامته cover

أميرة المافيا المفقودة cover

أثاري الدنيآ عينك يابعد عيني" cover

الأمان المسموم

في كل بيتٍ نروي فيه الحكايات، ثمة زاوية مظلمة لا تروى، وثمة يدٌ ناعمة تخفي سُمّها خلف ابتسامةٍ مألوفة. هذه ليست قصة فتاةٍ قررت أن تنتقم، ولا حكاية مظلومٍ يبحث عن شفقة، بل اعترافٌ نُقش على جدار الروح، بدموعٍ جفّت قبل أن تُمسح، وبصوتٍ ظلّ صامتًا لسنوات... ثم انفجر. أنا التي كُنت أظن الأمان وجهًا للأهل، ثم اكتشفت أن الذئاب قد ترتدي ملامح الأحبّة. كل لحظة صمت... كل لمسة لم تُفهَم... كل نظرة مرت كأنها عادية - كانت جريمة مغلّفة بالاعتياد. هذه رواية طفلة واجهت الليل وحدها، تحملت صدمة العقل، وخوف الجسد، وبينما كانت العائلة تضحك... كانت الحقيقة تتعفن خلف الباب. إن كنت تظن أن الأمان يأتي فقط من القرب، فأعد النظر... فربما كان السمّ في القُرب، وكان النجاة في الشك. مرحبًا بك... في متاهة الأمان المسموم.