كنت لي بصيص أملٍ في جوهرِ عتمتي رايتكَ مأمنا لي و منقذي و تؤما اكملَ كمالي ، اغدقنتني حبا و عشقاً حتى شعرت أنني بلا قيود و لا حدود دمتَ لي حبيباً و مؤنساً ما حييت قصة مدرسية مثلية ، باللهجة العراقية +18Todos los derechos reservados
2 partes