Story cover for THE WINDOW THAT DIDN'T OPEN by Jk_sh_kook
THE WINDOW THAT DIDN'T OPEN
  • Reads 43
  • Votes 8
  • Parts 8
  • Reads 43
  • Votes 8
  • Parts 8
Complete, First published Aug 05
> "حين تصل الذاكرة إلى نقطة الانكسار، هل ما تبقى فينا يُعتبر حقيقة؟

إيزابيل، فتاة فرنسية-كورية تهرب من ماضٍ مشوَّش لتجد نفسها في مدينة لا تنام... وسيول لم تكن أبدًا كما توقعت.

رسائل، رموز، غرفة تُغيّر كل شيء...

رواية غموض نفسي ودراما، النهاية فيها ليست نهاية، بل سؤال لا إجابة له.
All Rights Reserved
Sign up to add THE WINDOW THAT DIDN'T OPEN to your library and receive updates
or
#84إثاره
Content Guidelines
You may also like
أثَرٌ (قَسَمٌ لِّذِي حِجْرٍ) by athar2025
57 parts Ongoing
قد تَحسب أن ما فيها خيالٌ محض. لكنني أُقسم لك - ما ستقرأه هنا، ليس حكايةً من نسيج وهم، بل أثرٌ تركه الواقع على لحم أحدنا. هذه ليست رواية... هذه شهادة. شهادةُ مَن عاش، ونجا... بالكاد." "ليست هذه روايةً تُقرأ... بل لعنةٌ تُستدعى، هنا... لا فاصل بين النفس والشيطان، لا خلاص في الصمت، ولا نجاة في البوح. شهادةُ مَن خاض الحربَ مع ذاته، ولم يخرج منها سالمًا... بل مُستيقظًا. اقرأها إن كنت تجرؤ. لكن لا تَعِد نفسكَ أن تظل كما كنت بعدها." هذه ليست حكاية رجلٍ مسّه الجان... ولا مذكّرات مريضٍ شارف على فقدان عقله. بل سردٌ هشّ، مأزوم، يخطّه صوتٌ لا ندري من أي فجوة في الوعي خرج، ولا إلى أي جُبٍّ داخلي سينتهي. في "أُثَر"، لا تُفرَّق الأصوات عن الهلاوس، ولا الأحلام عن الذكريات، ولا الظلال عن الوجوه التي نحملها منذ الطفولة ولم نعد نعرف إن كانت لنا. عُمر... ليس اسمًا لراوٍ، بل استعارةٌ لجُرحٍ طويل. نشأ في قطيعةٍ مع ذاته، كلّما حاول أن يُرمّمها، انبثق منه ذلك "الظل"... لا يُشبهه تمامًا، ولا يفارقه أبدًا. أهو سحرٌ دفنوه في غرفته؟ أم هو "الأثر" الذي يتركه العُنف العاطفي حين يُشرَّح ولا يُلمّ؟ أهو الجانّ؟ أم صدى نفسه حين تُغلق الأبواب عليها فلا تجد غير الجنون متنفسًا؟ ستدخل الرواية وتُظنّ أنك في أرض الخيال، لكنّك ما إن تقترب من م
Venasus  by Aris-moon
6 parts Ongoing
« غفرت لي خطاياي... لكني لم أستطع أن أغفرها لنفسي. رأيت في عينيك حياة ام أملك أن ألوثها أكثر... لذا دعيني أختار موتي بيدي قبل أن يحكم علي القدر من جديد. ربما في النهاية... وحده الدم يغسل الدم..» في كل خطوة لها، يتشابك صدى الرصاص مع همس الأرواح المكسورة... تسير آيرس على حافة العالم، حيث الجريمة ليست سوى مرآة للنفس، والحب ليس خلاصًا بل لعنة ممهورة بدمعة وابتسامة. هي طبيبة، أسيرة العقول الممزقة... وهي أيضًا مريضة، تتأرجح بين أن تكون الترياق أو أن تتحول إلى سمّ يتسلل بين العروق. في ممرات الشرطة، في دهاليز المافيا، في غرف التحقيق كل ظل يمد يده إليها... وكل يد قد تكون خنجرًا أو خلاصًا. لكنها تعلم جيدًا أن النجاة لا تعني العيش، وأن الانطفاء قد يكون أكثر راحة من البقاء مشتعلة. "فيناسوس"... ليست قصة عن الموت، بل عن أولئك الذين يضطرون للعيش بعده. فإن كنت مستعدا ان تغرق معنا في عالم وحده الدم من يتكلم داخله.. فاحبس انفاسك وغص معنا
 🩸☠️بحيرة الدم|Lake Blood  by Ch1mSe
10 parts Complete
في مستشفى للأمراض النفسية، يتم احتجاز مارثا بعد سلسلة من الأحداث الغامضة التي تسببت في اختفاء أشخاص من حولها. يعتقد الأطباء أنها تعاني من اضطراب عقلي نادر، لكن الحقيقة أكثر رعبًا مما يتخيلون. مارثا ليست وحدها. هناك شيء آخر يعيش معها، شيء يتغذى على الخوف والانعكاسات. مع مرور الوقت، تبدأ الممرضات في ملاحظة ظواهر غريبة: ظلال تتحرك دون مصدر، همسات لا يسمعها سوى مارثا، ومرآة قديمة تظهر فجأة في أماكن لم تكن موجودة فيها من قبل. عندما تبدأ حالات الاختفاء في المستشفى، يدرك الجميع أن هناك قوة خفية تتحرر، وأن مارثا ليست الضحية... بل البوابة. هل يمكن إيقاف هذا الكيان قبل أن يجد ضحيته التالية؟ أم أن الانعكاس سيبتلع الجميع؟ قصة رعب نفسي مشوقة تمزج بين الغموض، والتشويق، والهلع النفسي، حيث يصبح الخطر الحقيقي ليس فيما نراه، بل فيما يعكسه الظلام من داخلنا. "هذه الرواية من تأليفي، وكل أحداثها من وحي خيالي. أي تشابه مع الواقع هو مجرد صدفة. صنعت هذا العالم بحروف من الغموض والرعب، حيث تتلاشى الحدود بين الحقيقة والخيال... فهل كنت مجرد قارئ، أم أنك شعرت أن الظلام يراقبك أيضًا؟" الجزء الثاني من رواية: 💀Francisa
You may also like
Slide 1 of 10
أثَرٌ (قَسَمٌ لِّذِي حِجْرٍ) cover
Venasus  cover
ايلاريا  cover
The Enigma of : Iris  cover
 🩸☠️بحيرة الدم|Lake Blood  cover
رواية 3:17  cover
الـحُب الـقاتـل cover
الآنسة الإنتحارية cover
مدينة هرقليون  cover
الابنة السابعة  cover

أثَرٌ (قَسَمٌ لِّذِي حِجْرٍ)

57 parts Ongoing

قد تَحسب أن ما فيها خيالٌ محض. لكنني أُقسم لك - ما ستقرأه هنا، ليس حكايةً من نسيج وهم، بل أثرٌ تركه الواقع على لحم أحدنا. هذه ليست رواية... هذه شهادة. شهادةُ مَن عاش، ونجا... بالكاد." "ليست هذه روايةً تُقرأ... بل لعنةٌ تُستدعى، هنا... لا فاصل بين النفس والشيطان، لا خلاص في الصمت، ولا نجاة في البوح. شهادةُ مَن خاض الحربَ مع ذاته، ولم يخرج منها سالمًا... بل مُستيقظًا. اقرأها إن كنت تجرؤ. لكن لا تَعِد نفسكَ أن تظل كما كنت بعدها." هذه ليست حكاية رجلٍ مسّه الجان... ولا مذكّرات مريضٍ شارف على فقدان عقله. بل سردٌ هشّ، مأزوم، يخطّه صوتٌ لا ندري من أي فجوة في الوعي خرج، ولا إلى أي جُبٍّ داخلي سينتهي. في "أُثَر"، لا تُفرَّق الأصوات عن الهلاوس، ولا الأحلام عن الذكريات، ولا الظلال عن الوجوه التي نحملها منذ الطفولة ولم نعد نعرف إن كانت لنا. عُمر... ليس اسمًا لراوٍ، بل استعارةٌ لجُرحٍ طويل. نشأ في قطيعةٍ مع ذاته، كلّما حاول أن يُرمّمها، انبثق منه ذلك "الظل"... لا يُشبهه تمامًا، ولا يفارقه أبدًا. أهو سحرٌ دفنوه في غرفته؟ أم هو "الأثر" الذي يتركه العُنف العاطفي حين يُشرَّح ولا يُلمّ؟ أهو الجانّ؟ أم صدى نفسه حين تُغلق الأبواب عليها فلا تجد غير الجنون متنفسًا؟ ستدخل الرواية وتُظنّ أنك في أرض الخيال، لكنّك ما إن تقترب من م