Story cover for THE KIDNAPPING by Jeon_julia37
THE KIDNAPPING
  • WpView
    Reads 40
  • WpVote
    Votes 6
  • WpPart
    Parts 2
  • WpView
    Reads 40
  • WpVote
    Votes 6
  • WpPart
    Parts 2
Ongoing, First published Aug 05
1 new part
«التقفني من ياقة قميصي ورفعني بيده حتي التصق رسغه بقفاي المِسكين.
-المرة السابعة والعشرين لهذا الشهر، ألم تملي؟ أقسم بقناعي لجعلك تعضين اصابعكِ ندمًا!

في قدح دقيقة تحولت الي بيكاتشو بكاء؛ أتظاهر لكي أفلت من العقاب.
-الرحمة!
-يمكنكِ طلبها كما تشائين في الحظيرة مع بقية الخنازير الطريفة.» 


. 
. 
. 

The Kidnapped 
.. 
Lee Heeseung 
. 
Park So yoon
All Rights Reserved
Sign up to add THE KIDNAPPING to your library and receive updates
or
#436حب
Content Guidelines
You may also like
" الصويب اللي غشت صدره دماه " by s_rx1900
14 parts Ongoing
«حين تُنسَج خيوط النهاية ونرفع أيدينا نلوّح لطريقٍ وظلّ الشجر وبقايا أرواح البشر، حين تودّع الميناء والسفن وديارًا كانت منك وفيك لرحلة تُرجى منها الكثير، ويُحال عليك الحول ثم تعود صفر اليدين، لا أماني بَقيت ولا حبايب تنتظر، ما يتبعك إلا الوهم وصدى ذكرى غرزت سيوفها في جوفك، كل الحكاية كانت كذبًا، وكل الأماني حلمًا، طفلٌ دفاه الغريب ونساه القريب، وتشابكت خيوط الأقدار بين يديه حتى ضيّع طريقه وقراره ومصيره، استُبيح بجنونه وتشرد من نفسه وهويته وحُبّه المسروق الذي كان بمثابة طوق نجاته من الغرق، ورغم أنّه نجا ظلّ البحر عالقًا في عينيه..» تنبيه: كُتبت هذه الرواية لإنقاذ إنسان من صراخ الثكالى في ذهنه، ولم أقصد يومًا نشرها أبدًا. أنا هُنا أعاند كل حدود الخيال، وأتحدّى منطق البشر، وأكسر قيود الإنسان. أنا هُنا بحثًا عن روح تؤمن بالاختلاف وبصراعات المشاعر التي تتمكن منه حتى يظن أنها واقع، ولربما هي واقع! فإذا كنتم ممّن يبحثون عن الحكايات التي تُرضي قيودهم الذهنية وسلاسل واقعهم، فلا تبحروا معي. ١٩ سبتمبر انستقرام s_rx1900
You may also like
Slide 1 of 10
ابناء الشنار cover
Forced marriage.  cover
المعكسر  cover
صَآئـٰدُ الجَـوآهـِـر || 𝓙𝓮𝔀𝓮𝓵 𝓗𝓾𝓷𝓽𝓮𝓻   cover
الخياط cover
اِنْدِثَارٌ الرُّوحِ||KTH cover
𝐌𝐘 𝐆𝐈𝐑𝐋 𝐈𝐒 𝐇𝐎𝐑𝐍𝐘 cover
الحفرة  cover
غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني cover
" الصويب اللي غشت صدره دماه " cover

ابناء الشنار

34 parts Ongoing

ظنوا أن النهاية كُتبت لكن الحقيقة لم تفتح صفحتها الأولى بعد فهل تجرؤ على الدخول ؟