Story cover for عسل أعمى|Blind Honey by totoqueen934
عسل أعمى|Blind Honey
  • WpView
    Reads 104
  • WpVote
    Votes 14
  • WpPart
    Parts 3
  • WpView
    Reads 104
  • WpVote
    Votes 14
  • WpPart
    Parts 3
Ongoing, First published Aug 05
"كنتُ أرى... لكن ليس بعينيّ."

في عالمٍ يكسوه الضوء ولا تراه، تعيش إيلينا بين جدران العتمة ونبضات قلبٍ يتعلّم كيف يثق. فتاة ضريرة، تنسج حكايتها بأناملها، تكتشف الحياة بسمعها، وتحبّ بحذرٍ لا يليق بعمرها.

بين صخب المدرسة، وغرابة الصداقات، ودفء الأخوة، يظهر إيفان... فتى يحمل ظلًّا من الماضي ونورًا لا تعرف كيف تلمسه.
هل يمكن لعسلٍ لا يرى... أن يُداوي العطب؟
All Rights Reserved
Sign up to add عسل أعمى|Blind Honey to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
قبضة العشق  by AM2800
46 parts Complete
لم تكن "بيلا" تتوقع أن حياتها ستتغير بلحظة واحدة. فتاة في السابعة عشرة من عمرها، تحب البساطة والهدوء، كانت تحتمي خلف جدران مدرستها وكتبها، تحمل في عينيها الزرقاوين براءة نادرة، وعلى بشرتها الحليبية كانت الحياة تنسج قصتها البريئة. أما هو... "أليكس". في الرابعة والعشرين من عمره، زعيم مافيا لا يرحم، يحمل على كتفيه وزر جرائم لا تعد ولا تحصى، بشرته البيضاء تخفي خلفها قسوة لا تعرف الرحمة، وعيناه العسليتان تتوهج فيهما نظرة مَن اعتاد أن يأخذ كل ما يريد... بالقوة. التقى بها مصادفة. كانت تمشي تحت المطر، تحمل كتبها بين ذراعيها وتحاول الاحتماء بمعطفها الخفيف. كان يراقبها من بعيد، بسيارته السوداء ذات النوافذ المعتمة، دون أن يعرف لماذا التصق نظره بها. لم يكن أليكس يؤمن بالحب، ولا بالرحمة. لكن بيلا كانت شيئًا آخر... كانت النقاء الذي لم يملكه يومًا. ومنذ تلك اللحظة، أصبحت هوسه. لم يعرف النوم، لم يعرف السكون، إلا حين يراها تبتسم. صار يحميها من الظل، دون أن تدري. يبعد عنها الخطر دون أن تلاحظ. لكن قلبه المظلم لم يعرف كيف يقربها إليه دون أن يكسرها... فكيف لو علمت بيلا من يكون أليكس حقًا؟ هل ستهرب منه؟ أم ستقع ضحية حبه الذي يشبه السجن؟ ** تم النشر: التاريخ: ٢٠٥٢/٤/٢٨ الساعة: ٨:٣٨ 🂱✫
You may also like
Slide 1 of 10
الدَخـيـل cover
الأمان المسموم cover
قبضة العشق  cover
رحمة سوداء  cover
maybe in another life cover
قبل ان تنطفئ العيون cover
my  three brothers ☆ ( إخوتي الثلاثة ) cover
نقطه ومن اول السطر  cover
حين يصطدم الحجاب بالتمرد cover
خيوط الذاكره cover

الدَخـيـل

6 parts Ongoing

"تابع من الظل، عينيه لا تفارقها... هو لا يلمس، لا يتكلم، لكنه يعرف مَن يقترب منها ومتى ينبض قلبها لغيره." في زوايا مدينة تعجّ بالأسرار، كانت الرسائل تتوالى: "إما أن تدفعي، أو الحقيقة ستُذبح أمام عينيك." ثم جاء الصباح... ووجدوا جثتها في المصعد، ملامحها مجمّدة كأن الموت استرق منها صرختها الأخيرة. وحدها "إليانورا" تشعر بعينٍ تراقبها دومًا، تخترق جدران بيتها، تلاحق خطواتها... لكنها لا تخاف، لأن في ذلك الصوت الغامض الذي هاتفها ذات مساء، كان هناك دفءٌ أغرب من الأمان. هي لا تعرف وجهه، لكنها تشتاق له. هي تظن ويليام أخًا، لكنها لم ترَ كيف تغيرت نظرات الدخيل حين رآه يلمس يدها. رواية تتسلل إليك بهدوء، ثم تقتلك ببطء.