Story cover for سكن "في عينكِ عنواني"  by Pardimohmed
سكن "في عينكِ عنواني"
  • WpView
    Reads 493
  • WpVote
    Votes 92
  • WpPart
    Parts 7
  • WpView
    Reads 493
  • WpVote
    Votes 92
  • WpPart
    Parts 7
Ongoing, First published Aug 05
في عينك عنواني.. وفي حضنك سكني.

بين زحام الحياة، كانت "هي" تبحث عن مأوى، لا بيت يُغنيها، ولا صوت يُطمئنها، ولا حضن يحتوي شرودها.
وهو.. "بحر"، رجل تشبع بالخذلان، قرر أن يطفو على سطح العلاقات بلا غرق.
لكن، ماذا يحدث حين تلتقي روحان لا تعرفان الاستقرار؟
هي لا تطلب الكثير، فقط أن تفهمها نظرة، وتحتويها كلمة، وتصدق شعورها حتى وإن كان غريبًا.
وهو، لا يريد سوى أن ينجو من الحب، ليجد نفسه غارقًا في تفاصيلها.

"سكن" ليست فقط رواية حب، بل رحلة إلى داخل النفس، حين يكون المأوى إنسان، ويصبح العنوان.. عيناه.
All Rights Reserved
Sign up to add سكن "في عينكِ عنواني" to your library and receive updates
or
#601في
Content Guidelines
You may also like
أثَرٌ (قَسَمٌ لِّذِي حِجْرٍ) by athar2025
57 parts Ongoing
قد تَحسب أن ما فيها خيالٌ محض. لكنني أُقسم لك - ما ستقرأه هنا، ليس حكايةً من نسيج وهم، بل أثرٌ تركه الواقع على لحم أحدنا. هذه ليست رواية... هذه شهادة. شهادةُ مَن عاش، ونجا... بالكاد." "ليست هذه روايةً تُقرأ... بل لعنةٌ تُستدعى، هنا... لا فاصل بين النفس والشيطان، لا خلاص في الصمت، ولا نجاة في البوح. شهادةُ مَن خاض الحربَ مع ذاته، ولم يخرج منها سالمًا... بل مُستيقظًا. اقرأها إن كنت تجرؤ. لكن لا تَعِد نفسكَ أن تظل كما كنت بعدها." هذه ليست حكاية رجلٍ مسّه الجان... ولا مذكّرات مريضٍ شارف على فقدان عقله. بل سردٌ هشّ، مأزوم، يخطّه صوتٌ لا ندري من أي فجوة في الوعي خرج، ولا إلى أي جُبٍّ داخلي سينتهي. في "أُثَر"، لا تُفرَّق الأصوات عن الهلاوس، ولا الأحلام عن الذكريات، ولا الظلال عن الوجوه التي نحملها منذ الطفولة ولم نعد نعرف إن كانت لنا. عُمر... ليس اسمًا لراوٍ، بل استعارةٌ لجُرحٍ طويل. نشأ في قطيعةٍ مع ذاته، كلّما حاول أن يُرمّمها، انبثق منه ذلك "الظل"... لا يُشبهه تمامًا، ولا يفارقه أبدًا. أهو سحرٌ دفنوه في غرفته؟ أم هو "الأثر" الذي يتركه العُنف العاطفي حين يُشرَّح ولا يُلمّ؟ أهو الجانّ؟ أم صدى نفسه حين تُغلق الأبواب عليها فلا تجد غير الجنون متنفسًا؟
قلب مُغتَصب by _Maytham-s-
6 parts Ongoing
في زمنٍ تتوارى فيه القيم خلف أقنعة المصالح، وتصبح القلوب مسرحًا لصراعات غير مرئية، يُولد الحب في أكثر الأماكن عتمةً... وعلى حين غفلة. هو شابٌ مغرور، مشاكس، لا يؤمن بالحب ولا يثق بأي امرأة. جروحه القديمة جعلت من قلبه قلعةً حصينة، ومن لسانه سيفًا لا يعرف اللين. يعيش كما يشاء، ويُغلق أبوابه في وجه كل من تحاول أن تقترب. وهي... فتاة عنيدة، جميلة في ملامحها وقوية في مواقفها. تحاول أن تثبت وجودها وسط عالم لا يرحم، تتحمل مسؤولياتها بشجاعة، وتقاوم الانكسار كلما حاول الزمان أن يسحقها. يلتقيان في طريقٍ لم يخططا له، يشتبكان في صراعات لا تنتهي، يتنافسان، يتحدّيان، يتجاهلان... حتى يأتي الحب دون استئذان، يغتصب قلبيهما رغمًا عنهما، ويقلب كيان كلٍّ منهما. لكن... هل سيكفي الحب لاختراق الجدران التي شيّداها حول مشاعرهما؟ وهل ستنجو قلوبهما من الخراب الذي سبّبته الحروب الداخلية؟ "قلب مُغتصب"... رواية عن القسوة حين تتسلل إلى أرقّ المشاعر، وعن الحب حين يقتحم الحياة بقوة لا تُرد.
You may also like
Slide 1 of 9
أثَرٌ (قَسَمٌ لِّذِي حِجْرٍ) cover
ورد في حضن الاشواك cover
رابطة الأرواح cover
الوصايا cover
المنزِل حيثُ أنت cover
قلب مُغتَصب cover
إيروتومانيا ' هوس العِشق ' (قيد التعديل) cover
إِلْيُورِينْ cover
الحيّ الذي لا يعترف بالزمن cover

أثَرٌ (قَسَمٌ لِّذِي حِجْرٍ)

57 parts Ongoing

قد تَحسب أن ما فيها خيالٌ محض. لكنني أُقسم لك - ما ستقرأه هنا، ليس حكايةً من نسيج وهم، بل أثرٌ تركه الواقع على لحم أحدنا. هذه ليست رواية... هذه شهادة. شهادةُ مَن عاش، ونجا... بالكاد." "ليست هذه روايةً تُقرأ... بل لعنةٌ تُستدعى، هنا... لا فاصل بين النفس والشيطان، لا خلاص في الصمت، ولا نجاة في البوح. شهادةُ مَن خاض الحربَ مع ذاته، ولم يخرج منها سالمًا... بل مُستيقظًا. اقرأها إن كنت تجرؤ. لكن لا تَعِد نفسكَ أن تظل كما كنت بعدها." هذه ليست حكاية رجلٍ مسّه الجان... ولا مذكّرات مريضٍ شارف على فقدان عقله. بل سردٌ هشّ، مأزوم، يخطّه صوتٌ لا ندري من أي فجوة في الوعي خرج، ولا إلى أي جُبٍّ داخلي سينتهي. في "أُثَر"، لا تُفرَّق الأصوات عن الهلاوس، ولا الأحلام عن الذكريات، ولا الظلال عن الوجوه التي نحملها منذ الطفولة ولم نعد نعرف إن كانت لنا. عُمر... ليس اسمًا لراوٍ، بل استعارةٌ لجُرحٍ طويل. نشأ في قطيعةٍ مع ذاته، كلّما حاول أن يُرمّمها، انبثق منه ذلك "الظل"... لا يُشبهه تمامًا، ولا يفارقه أبدًا. أهو سحرٌ دفنوه في غرفته؟ أم هو "الأثر" الذي يتركه العُنف العاطفي حين يُشرَّح ولا يُلمّ؟ أهو الجانّ؟ أم صدى نفسه حين تُغلق الأبواب عليها فلا تجد غير الجنون متنفسًا؟