Story cover for أنا الشاعر الولهان وانتي حبيبة العشاق by By_mkeo2509
أنا الشاعر الولهان وانتي حبيبة العشاق
  • WpView
    Reads 2,416
  • WpVote
    Votes 93
  • WpPart
    Parts 6
  • WpView
    Reads 2,416
  • WpVote
    Votes 93
  • WpPart
    Parts 6
Ongoing, First published Aug 05
‏هو الضابط اللي كل العيون تنزل له احترام،
صوته إذا ارتفع... سكتت الضجة.
بس قدام أمه؟
يصير طفل، يوقف ساكت، حتى لو قلبه ينكسر.

‏يحبها...
مو حب عادي، عشقها عشق اللي إذا مشت، يحس الأرض تصلي له شكر.
زوجته الأولى، بنت عمّه، كانت دنيته، كانت هواه...
بس للأسف، ما كانت قلبه لحالها، كانت وجعه بعد.

أهله ما طاقوها،
قالوا: "تشكي كثير... تفتعل المشاكل... تلبس دور الضحية."
وبين ضغطهم... دخلت هي، الثانية.

‏بريئة، ساكتة، قلبها أبيض، وعيونها تحكي عن طيبة ما تنقال.
ما كانت تدري إن زواجها بيكون جرح أكثر من فرح.
شهر العسل صار شهر التجاهل،
جابت زوجته الأولى معهم... وسحب عليها.

هي ما اشتكت،
بس كانت تنكسر بصمت...
وهو؟
كان غافل، قلبه ما بعد صاح من غيبوبة الحب الأول.

لين جاء اليوم...
واكتشف الخيانة.

زوجته الأولى خانته، وهي حامل منه!
وانهار كل شي كان يظنه حب.

طلقها، وبقى قلبه يتيم،
ما بقى له إلا الثانية،
اللي كانت تمشي حوله بلطف،
تشيل وجعه من غير ما تقول شي.

قرب منها، حس بشيء ما حسه من قبل...
لكن الوقت ما رحمه،
صارت مشكلة...
وتركت بيته، وقلبه.

راحت القصيم، جلست ثلاث شهور،
والآن؟
هو رايح لها،
مو بس يطلبها ترجع،
يريدها تمسك قلبه بيدها، وتقول:
{أنا حبيبة العشاق... وانت، شاعر الولهان}
All Rights Reserved
Sign up to add أنا الشاعر الولهان وانتي حبيبة العشاق to your library and receive updates
or
#1جوانا
Content Guidelines
You may also like
أحببتُ خديجه لريحانه الجنة by meromerom
17 parts Complete
الحب. ما اداركم ما الحب. هو هناء وسعادة حينما نكون مع من نحب.مع من نعشق. مع من هواه القلب لكن . يكون عذاب ومرار والم. وكثييرا من الوجع. حينما نعيش مع اخر. لا نحبه تحكمنا حياتنا معه العشرة ... المودة.... الرئفة في بعض الاحيان. لكن ليس حب.. ليس عشق ... يريح القلب ويدواي الروح. وفي هذه الرواية يتعذب قلبان وتتألم روحان. ولكن كلا منهم يتألم في صمت. لم يستطيع اي منهم البوح بما في قلبه. ويعيش مع اخر في صمت قاتل وللحظ العسير. ان القدر جمعلهم يعيشوا في منزل واحد. تحت سقفا واحد. ولكن كلا منهم. مع شخصا آخر. يتألم كلاهما. كلما رأي الاخر بين احضان غيره . وتنهش الغيرة والنار قلبه وروحه. ولكن ليس باليد حيلة. ولكن...... هل يحنوا عليهم القدر ويجمعهم؟ هل يحيا معا بسعادة في يوم من الايام؟ لا احد يعرف. ما يخبأ القدر. *************************** زين: ضابط شرطة برتبة رائد . شاب يبلغ من العمر 33 من عمره. ببشرة قمحي رجولية. وعيون زرقاء تغرق الناظر لها مثل البحر. وشعر اسود بلون الليل الحالك. وجسد رياضي متناسق. وملامح رجولية. تجبر اعتي الفتيات والنساء بالوقوع في غرامه. ولكن ليس فقط لملامحة الجذابة ولكن ايضا لشخصيته الرائعة. فهو ذو شخصية قوية. شديد غامض بعض الشئ من ما يزيده جاذبية واثارة. خديچة: فتاة جميلة ببشرة بيضاء وملامح فاتنة. وعيون بندقي
~لمآ رآني في هواه متيما عرف الحبيب مقامه فتدللا~ by Lol_1y
40 parts Complete Mature
~ أول مخيلتي ~ _ أبطالنا إلي ينجبرو على الزواج وكل واحد شخصيه وما تتفق شخصياتهم _ ~بطلتنا غرام~ الي تتزوج وهي ماتدري _ جميله وتتميز بوجهه ببي فيس عيونها واسعه ورموشها كثيفه عيونها خضراء _ دلوعه وحيده أهلها قويه وماتسكت عن حقها وتحب الفاشن والميكب وكل شي يتعلق بالفاشن ماتهتم لكلام أحد تسوي إلي تبيه وماتهتم للناس إلي يحطموها بالعكس تزيدهم قهر كل مانجحت بشي كيف الكل يتكلم على نجاحها أو الكل يتكلم على جمالها وكيف تلبس وكيف هي جميله وملفته للنظر _ ~بطلنا رعد~ يكتشف ان زوجته ماتدري بزواجهم وهو مر سنه عليه _ وسيم جماله ملفت للانظار وجسمه الرياضي بذات عيونه الزرقه الحاده _ غني مشهور البنات يتمنون نظره منه عنده سيارات وكل مره بسيارة احلى من الثانيه وعايش ببيت لحاله بعيد عن أهله عصبيي بارد مايهتم بأحد ويسوي إلي يبغاه _ لما كتب رعد اول قصيده يوصف جمال الي اخذت عقله بدون استئذان ~كأنها خلقت من عتمة الليل قلبها قمر وعيناها نجمتين~
ظلها الأخير by Amam-azed
35 parts Complete
وُلد من سرٍ ثقيلٍ لم يُكشف إلا ليكون لعنةً على اسمه منذ اللحظة الأولى. طفل جاء من علاقة محرَّمة، فكان دخوله إلى الدنيا أشبه بخطيئةٍ تتحرك على قدمين. في بيت الأب، لم يكن يُرى إلا كعارٍ يجب أن يُخفى، وعارٍ لا يزول مهما كبر أو تغيّر. لكن في عيون أمه، كان شيئًا آخر تمامًا: كان المعجزة الوحيدة التي صنعتها في عمرها القصير. سعت تلك الأم لتمحو بيديها ما تركه الناس على جبينه من لعنات، عملت ليلًا ونهارًا، قلبها ينهك قبل جسدها، لكنها لم تسمح ليأسٍ أن يقترب من قلب ابنها. كانت تُضحكُه حين ينامُ الدمعُ على خديه، وتعلمه أن الحياة تستحق أن تُعاش حتى لو كرهها الجميع. وحين صار فتىً يافعًا، قويّ الروح بضعفه وقويّ القلب بألمه، خانها الجسد الذي لم يخن حبه أبدًا، وفارقت الحياة. عندها، امتدت إليه يدٌ أخرى: صديق أمه في العمل، الذي رآه يكبر أمام عينيه مثل شجرة وحيدة تقاوم العواصف. تولّى رعايته لا بدافع الشفقة، بل وفاءً لصديقةٍ راحلة ولروح شابة لا تستحق أن تُترك وحيدًا وسط هذا العالم القاسي.
المهمة الاخيرة  by morttada98
7 parts Ongoing
تحبه حبًا لم تعرف مثله من قبل، حبًا يملئه الأمان وسط فوضى عالمها الداخلي وظلام طرقاتها الموحشة هيَ، البنية الجنوبية اللي تشبه الهوس... بعقلها اللاعِب، بجمالها الفاضح، وبجرحها اللي محد سامعه . هوَ غامض، ضائع بين الظلال، يحمل بين ابتسامته سرًا عميقًا، وجسدًا يمزقُه الصراع بين الدين والواجب والعاطفة احتلها... حبت... واتعلقت... وصارت تحلم وتخاف بنفس اللحظة. جعلها تحبه، ولكن في الحقيقة هيَ لم تكن سوى أداة في يده، مهمة تنتهي بانتهاء الهدف خلف ظهره، ترك قلبًا محطمًا لا يُداوى، وترك شعورًا بالخذلان لن يمحوه الزمن. انهارت على مدار الأيام، تسأل نفسها بلا توقف: لماذا؟ ماذا فعلت؟ ما ذنبي؟ بس من تنكسر مرة وتكعد، ما تكعد مثل قبل... صح ترجع، بس بنظرة غير. لم تعد لتحبه، بل لتعلمه معنى الألم والخيانة، أن تريه كيف يكون الوجع عندما يفقد من أحب بصدق هذه ليست قصة حب تقليدية ، بل هي حكاية عن جرح عميق، عن تحوّل الضحية إلى قوة لا تُقهر، عن انتقام بطيء، متقن، ومُرّ، حيث يلتقي الحب بالخذلان، والضعف بالقوة، في صراع لا نهاية له بين قلبين لن ينسيا، ولن يغفرا. عندما يُكسر قلبك من أقرب الناس، لا تموت... بل أعد الشظايا، وابنِ منها نارًا تضيء دربك. هذه قصة فتاة لم تقبل أن تكون ضحية، بل أصبحت سيدتها. انتظروا الرواية ١/٨
قسوة عاشق ... بقلم ميمونه الحمد.... by ShaimaaGonna
56 parts Complete
لقد أحبها بجنون حب غير طبيعي قلبه يكاد يموت غيرة ..لأجلها يغار عليها من نفسه فكيف يكون من الأخرين طوال فترة زواجهم كان يقتلها حبا وغيرة هي ايضا أحبته حبا ليس له حدود على الرغم أنها كانت تنزعج من غيرته الا انها تعذر قلبه العاشق ولكن هل يكون هناك حب دون ثقة فما بين الثقة والحب صلة وثيقة فالحب ثقة والثقة حب وهو انتهى حبه وقسا قلبه عند اول منعطف في حياتهم اتهمها بأقبح شيء ممكن أن يحدث لها اتهمها بالخيانة ولم يسمع ولم يفهم ضربها حبسها اهانها وتزوج عليها وقلبه لم يطاوع طلاقها ابقاها في منزله اربع سنوات وانجب من زوجته الثانية طفلان ولكن يبدو أن الافاعي وله قتلت ذاك القلب حتى طلقها بعد أن قضى معها ليلة انسته وانستها كل المأسي وكن في الصبا طلقها وطردها وفي أحشائها طفلة صامدة طفلة مقاتلة وعنيدة على الرغم من الام امها الا انها تعلقت بها وولدت دون اب دون عائلة فقط هي وأمها ولكن هل تنتهي القصة هنا فالابنة كالسيف في ظهر أمها وستنتقم القصة بين الحاضر والماضي بين قصة أمها وقصتها كان والدها عاشق ولكنه قاسي وهي ستكون مثله ستمثل العشق على فريستها بعدما علمت بقصة أمها التي عاشتها طوال السنوات الماضية قررت الانتقام ووضعت الفريسة وبقي عليها فقط التنفيذ جميع الحقوق محفوظه للكاتبه.. ميمونه الحمد...
ســلاسل الࢪحمه  by ere_f13
37 parts Complete
ضحك بصوت عالي ضهرت اسنانه باوعلي بقوه وقال _ اهلاً بيج بسلاسلي يا الماس . . شخص بلا رحمة قلب من حجر ولا كن حنون شخص حقير ونفس الوقت حنين بلا مشاعر ولا رحمه وكانا ناس بعيونه العاب مو بشر شخص طاغوث يكره الحب ولاكن صدفه ينضر للفتاة ولاول مره يشعر بمشاعر جميله بداخله ما منتبه لنفسه وهو يباوعلها ويبتسم ولاكن يحدث هناك شي غريب...... . . هناك فتاة جميله ذات عيون مختلفه تحب المطر والورد حياتها غريبه ومتعبه ولاكن تجعل يومها سعيد روحها جميله تحب ضحك ولعب مع الاطفال تحب القطط والرسوم روحها كفراشه ضحكتها كطاقه ايجابيه عيونها غزاله لاكن فوق تعب حياتها يحصل هناك امراً غريب .... . . . هناك شخص طاغوث عنيد المشاعر قلب من حجر رجل شرس كل قطعه منه تشكو العناء يحارب ويحارب ولاكن انهو يحارب.... نفسه يعاني من حروب بداخله ماذا يحصل بعد ذالك شخص مهوس لا يحب احد يتقرب لاملاكه لديه قانون خاص به لا يحب شخص يتقرب له هل سيطرق الحب قلبه؟ ام سيبقى قاسيه وكاره؟ . . القصه حقيقيه للكاتبه افࢪا _ ؏ـلي
You may also like
Slide 1 of 8
على حافة العشق cover
أحببتُ خديجه لريحانه الجنة cover
~لمآ ر�آني في هواه متيما عرف الحبيب مقامه فتدللا~ cover
ظلها الأخير cover
المهمة الاخيرة  cover
قسوة عاشق ... بقلم ميمونه الحمد.... cover
رقص السراب cover
ســلاسل الࢪحمه  cover

على حافة العشق

12 parts Ongoing

في زوايا القلب المهملة، حيث تختبئ المشاعر التي لم يُكتب لها أن تُقال، وُلدت حكايتُنا... على حافة العشق. لم يكن اللقاء صدفة، ولم تكن النهايات واضحة، بل كانت القلوب تمشي على حبلٍ مشدود بين الخوف والرجاء، بين الحذر والحنين. هو لم يكن فارساً، لكنها رأته كذلك، رغم تعبه، ورغم أن على كتفه الصغير كان يستند طفل يبحث عن الأمان. وهي لم تكن ملاكاً، لكنه آمن بها رغم كل شيء. لقاؤهما لم يكن بدافع الحب... بل بدافع المسؤولية. وزواجهما لم يكن حلماً ولا قصة رومانسية، بل كان مجرد ورقة رسمية، اتفاق صامت بين قلبين مرفوضين أن يعترفوا بما يخفق فيهما. جمعتهما الحاجة، وفرّقتهما المسافات... لكن العشق لا يعترف بالحدود، ولا يخضع لقواعد المنطق. في هذه الرواية، سنسير مع نبضات قلبين تاها في دروب الهوى، واقتربا من الهاوية... فهل سيسقطان، أم سينقذهما الحب قبل فوات الأوان؟