Story cover for لهيب النار  by user82367081
لهيب النار
  • WpView
    Reads 244
  • WpVote
    Votes 45
  • WpPart
    Parts 18
  • WpView
    Reads 244
  • WpVote
    Votes 45
  • WpPart
    Parts 18
Ongoing, First published Aug 06
گانت تحلم بحياة بسيطة مُفعمة بالاختيارات، لگانها لم تعلم أن القدر يملك خططاً لاتشبه احلامها. 

فتاة نشأت في گنف عائلة تحمل في دمها تقاليد صارمة وولاءات لاتعرف الرحمة، لتجد نفسها فجأة ورقة مساومة في صلح دموي بين عشيرتين لطالما جمع بينهما الثأر والكراهية. 

يجد اهلها انفسهم مُجبرين على تزويجها من أبن العشيرة المُعادية..... رجل نشأ على الحدة والولاء لثأر لم يختره، لگنه يحمله في اسمه ونظرته. بينهما جدران من الدم، وصراع داخلي بين الگرامة والانتماء..... وبين القلب ومايُفرض عليه.
All Rights Reserved
Sign up to add لهيب النار to your library and receive updates
or
#913ضلم
Content Guidelines
You may also like
ألـزماخ كَهل مُبهَم by Zahraa_Mustafa91
6 parts Ongoing
فتاه في قلبها روح فنانة وأخرى شيطانية بين الأوهام تتلاطم كالأمواج الهائجة ! كلام في أعماقها يصول بحرية يبعثرتها أفكار تخلق الأخطاء لكن في صمت الليل شيءٌ ينقذها لكن الوقت معدود والصمت قاتل ! ترسم المسعى بين الحلم والدمار تسعى الثأر كما الرياح تعصف بالأشجار النورس يطير لكنها لا تراه بين يديها القرار ولكنها في حيرة هل تصمد أم تنهار في فوضى القدر؟ وفي قلبه رجلٌ مقنعٌ بارد عقله يصول بحرية يبعثر الأفكار يخلق الأخطاء ويخترقها يسعى للتحكم وأصابعُه على الزناد النسر في عينيه يرقب الطير في السماء منتقمٌ مريض لديه إرثٌ عظيمٌ في قلبه ماضي مظلم يلتهمه الشكوك عقله هكرٌ برمج كل شيء للانتقام وفي لحظةٍ قرر أن يثأر ، حتى من أقرب الناس إليه ! في عالمٍ موازٍ، حيث يلتقي الثأر بالفن، تتقاطع طرقهما دون أن يعرف أحد، قلب فنانة مشبّع بالحلم والدمار، وعقل منتقم لا يعرف الرحمة. في نقطةٍ قاتلة، حيث الرياح تعصف والنيران تشتعل، هل سيجمعهما القدر؟ أم ستكون النهاية أسرع من أن يراها أحد؟
حين لا يعود الندم كافيا  by Ishaq-
15 parts Complete
في زاوية من زوايا القدر، حيث تتشابك خيوط الأماني المبتورة بالواقع المرير، وُجد أحمد. شابٌّ طموحٌ، يمتلك روحًا تواقة للتحليق، وقلبًا نبض ذات يومٍ باسم ليان. لكنّ وصية أبٍ راحلٍ ألقت بظلالها الكثيفة على حياته، فأُجبر على زواجٍ لم يكن يرغب فيه، زواجٌ من ابنة عمه، رُبا. رُبا، تلك الفتاة الهادئة، التي تحمل في عينيها براءةً تليق بالنجوم، وقلبًا ينبض بالطيبة، وجدت نفسها أسيرة لزواجٍ بارد. عامان مرا كأنهما دهرٌ من التجاهل والفتور، عامان لم يُبادلها فيهما أحمد أدنى مشاعر الحب، بل كان شبح ليان يخيّم على كل لحظةٍ، ويحجب عنها أي بصيص أملٍ في أن تُصبح هي يومًا بطلة قصته. ولكن، حتى أهدأ القلوب قد تثور. وبعد صبرٍ مرير، وروحٍ أُنهكت من الانتظار، جاء اليوم الذي طلبت فيه رُبا حريتها. خطوةٌ جريئةٌ، فصلت بها صفحةً مؤلمةً من حياتها، وبدأت رحلةً نحو ذاتٍ جديدة، لم تعد فيها تنظر خلفها. في المقابل، انهار عالم أحمد تحت وطأة الندم. أدرك فداحة ما أضاع، حجم الألم الذي سببه، وأن الوقت قد مضى، وأن تلك الفتاة الهادئة التي كانت يومًا زوجته، قد أصبحت شخصًا آخر، لا ينظر إلى الماضي. فهل يكفي الندم لإعادة عقارب الزمن، أم أن بعض النهايات هي بداياتٌ لأقدارٍ لم تكن في الحسبان؟
دكتور الضيم by ward_z11
26 parts Complete
ولد ثائر من علاقة محرّمة، لم يرَ والده يومًا، ووالدته اختفت بعد ولادته، لتسلمه لعمّه (شقيق والده)، رجل بسيط، حنون رغم القسوة التي لفّت حياته. كبر ثائر في كنف عمّه دون أن يعلم سر نسبه، وكان يعتقد أن عمّه هو والده الحقيقي. ثائر كان فتى ذكيًا، طموحًا، يحمل قلبًا مشتعلاً بالإصرار على النجاح. دخل كلية الطب وأصبح طبيبًا مرموقًا. وبينما تتقدم حياته المهنية، بدأت أسرار الماضي تتسرب من الشقوق. في لحظة زلّة لسان من ابن عمّه خلال مناسبة عائلية، يُقال أمام الجميع: "آني ما ناقصني أعيش ويا ابن الحرام!" تتجمد القلوب، والعيون تتجه نحو الجد العجوز الذي لم يكن يعلم بوجود حفيد غير شرعي. الصدمة تهزّه، الكبرياء يتشقق، والخزي يُخيم على العائلة. وهنا تبدأ رحلة جديدة لثائر. هل سيُعاقب على خطيئة لم يرتكبها؟ هل سيقبل الجد به حفيدًا؟ هل سيظل الطبيب الناجح أم يتحول إلى رجل يطارده لقب "ابن الحرام" أينما ذهب؟ وهل سيغفر لعمّه الذي أخفى الحقيقة أم يحقد عليه لأنه عاش كظلّ؟ قصة مؤلمة، إنسانية، تبحث في معنى الهوية، والعائلة، والرحمة... وتسأل: هل الدم وحده يصنع العائلة؟
صراع الآلام  by Ashwaqbel
14 parts Ongoing Mature
في صميم الحياة، تتشابك أقدارٌ تحمل في طياتها ألوانًا من الفقد والحب والخيانة. هنا، تبدأ حكايتنا مع طفلٍ في السابعة من عمره، استقبلته الحياة بعبءٍ ثقيل لم يكن له فيه ذنب. فبينما كان هو باكورة فرحة لوالديه، تحوّل ميلاده إلى ذكرى موجعة، إذ أخذ معه أغلى ما يملك الأب، زوجته ورفيقة دربه. منذ تلك اللحظة، خيّم الحزن على روح الأب، وأصبح وجه ابنه تذكيرًا دائمًا بفقدانه، ظلًا يلاحقه أينما ذهب. وهكذا، نشأ الصغير مكروهًا دون أن يفهم، يتوق إلى نظرة حنان أو كلمة طيبة من والده، لكنه لم يجد سوى جفاء وبرود يزداد يومًا بعد يوم، ليثقل على قلبه الصغير ويشعره بوحدة قاسية. وسط هذه العتمة، كان يجد الطفل بعض الدفء والسعادة في وجود إخوته، وفي أعماقه، كان لا يزال يأمل في كسر الحاجز الجليدي الذي بناه والده حول قلبه. رغم كل محاولاته التقرب، كانت جهوده تتبخر أمام قسوة الأب الصامتة، وتتفاقم لديه مشاعر الفراغ والوحدة. لكن القدر كان يخفي منعطفًا مؤلمًا آخر. فبينما كان العم يحتل مكانة خاصة في قلب باسل الصغير، يراه سندًا وأمانًا، ويثق به أكثر من أي شخص آخر، كانت براثن الحقد والجشع تتسلل إلى قلب الأخ الأكبر. وفي لحظة غادرة، ينقلب الأخ على أخيه، ليصبح باسل ضحية لمؤامرة بشعة. ليُختطف الطفل البريء على يد عمه، الذي استغل حبه وثق
You may also like
Slide 1 of 9
ألـزماخ كَهل مُبهَم cover
حين لا يعود الندم كافيا  cover
ليتني لم اكن انا cover
نبـــض گلبي cover
خلف القلب رصاصة  cover
دكتور الضيم cover
و سطا العشق ( نوفيلا تكميلية ل " عشق لم يسطو بعد ") cover
صراع الآلام  cover
ما كنت أبيك، بس حنيني لك ما علّمني كيف أنسى cover

ألـزماخ كَهل مُبهَم

6 parts Ongoing

فتاه في قلبها روح فنانة وأخرى شيطانية بين الأوهام تتلاطم كالأمواج الهائجة ! كلام في أعماقها يصول بحرية يبعثرتها أفكار تخلق الأخطاء لكن في صمت الليل شيءٌ ينقذها لكن الوقت معدود والصمت قاتل ! ترسم المسعى بين الحلم والدمار تسعى الثأر كما الرياح تعصف بالأشجار النورس يطير لكنها لا تراه بين يديها القرار ولكنها في حيرة هل تصمد أم تنهار في فوضى القدر؟ وفي قلبه رجلٌ مقنعٌ بارد عقله يصول بحرية يبعثر الأفكار يخلق الأخطاء ويخترقها يسعى للتحكم وأصابعُه على الزناد النسر في عينيه يرقب الطير في السماء منتقمٌ مريض لديه إرثٌ عظيمٌ في قلبه ماضي مظلم يلتهمه الشكوك عقله هكرٌ برمج كل شيء للانتقام وفي لحظةٍ قرر أن يثأر ، حتى من أقرب الناس إليه ! في عالمٍ موازٍ، حيث يلتقي الثأر بالفن، تتقاطع طرقهما دون أن يعرف أحد، قلب فنانة مشبّع بالحلم والدمار، وعقل منتقم لا يعرف الرحمة. في نقطةٍ قاتلة، حيث الرياح تعصف والنيران تشتعل، هل سيجمعهما القدر؟ أم ستكون النهاية أسرع من أن يراها أحد؟