Story cover for مدينة تحت الأرض by MohammadGaith1
مدينة تحت الأرض
  • WpView
    Reads 10
  • WpVote
    Votes 3
  • WpPart
    Parts 3
  • WpView
    Reads 10
  • WpVote
    Votes 3
  • WpPart
    Parts 3
Ongoing, First published Aug 06
Mature
رُهيم وُلد بلا عينين.  
في مدينة تحت الأرض، حيث الضوء محرّم، والوجوه تُخفى خلف أقنعة من طين، يعيش الناس في خوف من شيء لا يراه أحد.  
لكن حين يعثر رُهيم على مخطوطة لا تُقرأ إلا بالدموع، تبدأ الحقيقة بالتسلل إليه... لا ككلمات، بل كرؤى.  
كل من يقرأ المخطوطة يرى مدينة مختلفة.  
بعضهم يراها كما كانت.  
بعضهم كما يجب أن تكون.  
لكن رُهيم وحده يراها كما هي:  
مدينة ليست مكانًا، بل مرآة.

في رحلة بين الجنون والوعي، بين الغياب والظهور، يكتشف أن المدينة الغائبة... ليست مفقودة، بل منسية داخله.
All Rights Reserved
Sign up to add مدينة تحت الأرض to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
الباب في المسمار by ahmed12de
16 parts Complete
مُلخص الرواية .. غربة خارج وطن..وغربة داخل وطن, مسافات تبعدنا عن أحبتنا وأحبة تبعدنا عنهم قلوبنا حين تتقلص بيننا المسافات! نزار,شاب عراقى كغيره من الشباب الذين أصبحت الهجرة لهم هى المناص الوحيد لحياة كريمة,الذين أصبح لهم الوطن حملاً والغربة حلماّ ! يسافر نزارإلى فرانكفورت, تلك المدينة التى يسمونها (ماين- هاتن) نسبة إلى شبهها الشديد بمدينة مانهاتن- نيويورك, تلك المدينة التى تماثل فى قسوتها مبانيها الشاهقة وزحمة شوارعها. يقابل نزار كابوساً كان يظنه حلماً وعقبة كان يظنها طريقاً وصخرة كان يحلم بأنها حجراً كريماً. يرى نزار الأمور على حقيقتها بعد فوات الأوان, حين أصبحت العودة إلى أرض الأهل والأحباب - أرض الوطن حلماً بعد أن كان يظنها كابوساً, يسقط فى فخ الديون والكذب على الأهل برفاهية فقط فى مخيلته , يُربط فى سلسلة من الإرهاق والعمل المتواصل دون جدوى, يسقط فى دوامة من العمل الذى لا ينتهى ولا يُجدى . يُدرك نزار بإستحالة الحياة بالعار فى ماين-هاتن أرض الغربة, وإستحالة العودة بالعار إلى بغداد أرض الوطن ! يبزغ نجماً من سماء عشرون عاماً مضت,فرصة الى العودة الى بغداد,الى حضن الأم والأب,الى حب قديم نشب أسد الفراق مخالبه فى قلبه, الى أصدقاء وأخوة وأحباب كست سنين الغربة الطــويــلــة مــلامـحـهـم بـالـمـجـ
الهائم: لَمْ يَعُدْ ثَمَّةَ مَنْ يَصْرُخُ by 12Wanderin0shadow
10 parts Ongoing
الظل الذي لا يُمس في عالمٍ لم يعد فيه من يصرخ... يهيم 'هُوَ' بين الرماد والأشلاء كائنٌ ليس بشريًّا، ليس شبحًا، ليس مجرد ظلٍّ يُحاول تذكُّر معنى أن يكون حيًّا. مجرَّدُ وجودٍ يرفضُ أن يختفي. بينما البشر يذبحون بعضهم، وهو يَنتظرُ أن ينتهي كل شيء... أو أن يبدأ." في زاويةٍ من العالم، حيثُ لا تلتفتُ العيون، يقفُ "هُوَ". سوادُه لا يشبهُ سوادَ الليل، عيناه زرقاوان، باردتان كنجمينِ ميّتين، تُضيئانِ في العدمِ دونَ أن تُنيرا. لا يتحرَّك، لكنَّه ينتقلُ بينَ اللحظاتِ كالريحِ التي لا تُحسُّ. يُراقبُ الأطفالَ وهم يلعبونَ بأحلامٍ لن تكبرَ، والنساءَ وهنَّ يهمسنَ بأمنياتٍ تذبلُ قبلَ أن تُولد. وأحيانًا... يمُدُّ يدَهُ. كأنَّه يحاولُ لمسَ شيءٍ ما وراءَ هذا العالم، أو ربما يتذكَّرُ كيفَ كانَ يومًا جزءًا منه. لكنَّ اليدَ تعودُ فارغةً دائمًا. والسؤالُ يبقى: مَن يكونُ هذا الذي يراقبُ كلَّ شيءٍ... ولا يراهُ أحدٌ؟
You may also like
Slide 1 of 7
𓆙 همسات بين الظلال 𓆙 مكتملة  cover
بِلَا عُيُونْ cover
نور الغَيْهَب cover
The Golden Circle  cover
الباب في المسمار cover
الهائم: لَمْ يَعُدْ ثَمَّةَ مَنْ يَصْرُخُ cover
مقبرة الإسكندر الأكبر cover

𓆙 همسات بين الظلال 𓆙 مكتملة

44 parts Ongoing

ليست كل الأبواب تؤدي إلى الخلاص، وبعض الظلال لا تنتمي لهذا العالم... يقال إن هناك أماكن تختبئ فيها الأرواح، لا تُرى بالعين، بل تُحسّ في ارتعاشة القلب، وفي الصمت الذي يسبق الصرخة. وإن بعض القصص لا تُروى، بل تعيش في الكتب القديمة، في الرسائل المنسية، وفي لمحات الخوف في أعين من عادوا... إن عادوا. هذه الحكاية ليست عن الأشباح فحسب، بل عن أولئك الذين عبروا العتبة، ووجدوا أنفسهم وجهاً لوجه مع قدرٍ لم يختاروه. هي حكاية ليان، التي فتحت كتاباً... ففتحت باباً. وحكاية من يسكنون الظلال، من لا يملكون اسماً، بل لعنة... وانتظار. في قصرٍ نسيتْهُ الخرائط، ورفضته الذاكرة، ستبدأ الحكاية.