Story cover for آلَ حًمًــــــدٍآنِ  by -NR-M-15
آلَ حًمًــــــدٍآنِ
  • Reads 418
  • Votes 60
  • Parts 4
  • Reads 418
  • Votes 60
  • Parts 4
Ongoing, First published Aug 06
في قلب العاصمة، تقف مملكة آل حمـــــدان...
عائلة فاحشة الثراء، لا يحكمها قانون، بل هي من يصنعه.
وجوههم أنيقة، وقلوبهم سوداء.
من يقترب، إما أن يتحول لوحش مثلهم... أو يُدفن
All Rights Reserved
Sign up to add آلَ حًمًــــــدٍآنِ to your library and receive updates
or
#43مشوقه
Content Guidelines
You may also like
لهيب الحقد لأرض الضلمات  by LaniLani017
12 parts Ongoing
تدور أحداث القصه عن بنيه تعيش في بغداد اسمها لينا تروينه قصتها بالفرح والحزن والحب والكراهيه والحقد والطمع والسحر والشعوذه حيث تعيش مع عائله يكرهون بعضهم بسبب المال تقسي عليها الحياه وتجعلها تكره ذاتها وذات يوم تتعرف على شاب ينسيها ماا كان يحدث لها وينسيها مئساتها حيث يرتجف له قلب لينا ويجبرها ابوها على الزواج من شركائه حتى لا يخسر ما بناه طوال حياته إلا أن أتي ذالك الشاب لينقذ لينا ويحثها على الهروب منهم وتعود تلك الفتاه التي لا تقهر وتصنع من ذاتهاا فتاه لا يمكن قهرها وتدعى نفسها بالمتمردة وذلك الشاب الذي غير حياة لينا يعيش في أحد محافظات الجنوب احب لينا بكل ما لديه هل لحب الطفوله ان يعود يوماً ؟ اما هل أن للحرب أن تحذف الراء منها ؟ أم الحقد تحذف الدال منها ؟ ‏‏لم تكن تعرف متى بدأت بالاختفاء... ليس جسدًا، بل روحًا. شيئًا فشيئًا، صار صوتها خافتًا، خطواتها باهتة، حتى صارت ظلًا في بيت لا يرى فيه أحد قيمة النور. كل شيء حولها مشوه: الحب مشروط، والحنان مؤجل، والرحمة نادرة. وحين اعتادت العيش تحت وطأة القسوة، ظهر هو... ليس منقذًا، ولا ملاكًا، بل شخصًا يشبهها، مكسور بطريقته، ويحمل بين كلماته مفاتيح أبواب لم تجرؤ على فتحها. لكن الأسئلة بدأت تتكاثر... من هو؟ ولماذا يشعر وكأنه يعرفها قبل أن تلتقيه
You may also like
Slide 1 of 9
حكاية العابرين  cover
اولاد شمس cover
بين ثنايا الأيّام cover
القبله المحرمه (لمسه وعمران) cover
💔ضحيه ثقه💔 روايات ليبيه cover
الضابط والمحامية🔥 cover
الريتانين " متراس الدرزياء " cover
لهيب الحقد لأرض الضلمات  cover
حفيدة الذيبه cover

حكاية العابرين

24 parts Complete

شاب عراقي في مقتبل العمر، عيونه تعبّر عن صراع داخلي ما ينتهي. وجهه يحمل أثر سنوات من المشقة، وجسده يبدو كأنه يحمل ثقل العالم كله على أكتافه. ملامحه تُظهر صلابة تكتم وراءها وجع غائب، وشعره داكن غير مرتب، كأنه يعكس حياة متنقلة لا تستقر. هو شاب غير شرعي، عايش في الظل بعيد عن الأوراق الرسمية، يحمل حلم بسيط بالعيش بكرامة بعيدًا عن الضياع، لكنه محاط بعالم قاسٍ، مليء بالتحديات والعقبات. صوته هادئ لكنه محمّل بألم كتمه لسنوات، وحركاته تعكس يقظة مستمرة خوفًا من أن تُكتشف حقيقته. رغم كل شيء، في عيونه بريق أمل، ورغبة صامتة في بداية جديدة، حياة تُكتب فيها قصته من جديد، بعيدًا عن الخوف والظلم. وبالصدفة يعمل سائق لعائلته وبالاخص الجد