
" أحببت سِرًا لا يقال كلامه فَغَدَا فؤادي في الغرامِ يَتَلاشَى وصبرت شوقًا لا يقال كنه وعَيني في الهوى له وَحدَه تَلمَع. " - احذر... فما بين هذه السطور ليس اعترافًا عاديًا، ولا رواية حب كما تتخيل. إنها نار تختبئ تحت الرماد، سر لا يروى للعالم، وحب يختبئ خلف الظلال، لا يسمح له بالظهور. كل صفحة تقرأها ستقودك إلى سؤال أكبر، وكل جواب ستجده هنا سيزرع فيك حيرة أعمق. ربما ستشعر بالقوة والضعف معًا، وبالشغف الذي لا يعرف الطريق، لكن الحقيقة أن هذا الحب يختبئ، ويترقب اللحظة التي لا يمكن أن تأتي...All Rights Reserved