
لم يكن كأي شخص مر في حياته كان صديقه ، ورفيق دربه ، وخليل روحه ، وبهجة قلبه كانت يده التي امتدت لتسحبه طوق نجاة ، من ظلام أحاط به . في وسط الظلام... لم تكن الصداقة كلمة ! بل صوتًا يعرفك، وضحكة تحفظك، وذكرى تضيء لك الطريق ، وملجأ حين يخذلك العالم .All Rights Reserved
1 part