
حين فتحت رقية الكتاب الأثري، لم تكن تعلم أن صفحات الزمن ستبتلعها بين طياتها ... من عصر روماني غابر إلى متاهة زمنية غامضة ، و من قلب رجل يشبه الحلم إلى واقع يعيد تشكيله الحب و الذاكرة .. فهل يمكن أن نحب نفس الروح مرتين و هل ستنتهي الحكاية نهاية سعيدة أم أننا ندور في حلقات زمنية لا حصر لها ؟!All Rights Reserved