Story cover for مقيدة بالدم  by Hjhj000
مقيدة بالدم
  • WpView
    Reads 57
  • WpVote
    Votes 3
  • WpPart
    Parts 6
  • WpView
    Reads 57
  • WpVote
    Votes 3
  • WpPart
    Parts 6
Ongoing, First published Aug 08
"دم يقيّدك... وماضٍ يلاحقك حتى وإن محوته حين يقيدك الدم.. لامفر من العتمة" 
في عالمٍ يتشابك فيه الحب مع الخيانة، والولاء مع الدم، تظهر فتاة مجهولة الهوية لا تتذكر ماضيها ولكن  ماضيها  يتذكرها جيدا، شعرها كاللهب، ودموعها قرمزية، تحمل سكينين كأنهما امتداد لروحها. لا أحد يعرف من أين جاءت أو من يحميها، لكن ظلّ رجلٍ يرافقها في كل خطوة... ظلّ قد يكون منقذها أو قاتلها.
رواية" مقيدة بالدم "ليست مجرد حكاية انتقام، بل رحلة عبر أعمق زوايا العتمة، حيث لا ينجو أحد دون أن يلطّخ يديه بالدم
All Rights Reserved
Sign up to add مقيدة بالدم to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
حين تَصطَلِحُ جِراحُ العَشِيرَة (مافيا) ✨🖤 by Rffass7680
6 parts Ongoing
في مدينةٍ لا تنام حيث الظلال تتحدث أكثر من الضوء تتقاطع طرق يونا الفتاة ذات الملامح الهادئة والروح المتمردة وأدريان زعيم المافيا الذي لا يجرؤ أحد على النظر في عينيه دون إذنه لم يكن لقاؤهما الأول بدايةً بل كان صدمة ضربت سيارته جسدها وضربت كلماتها غروره صرخت شتمت تحدّته كأنها لا تعرف من يكون أو أنها عرفت ولم تهتم وقف أمامها مذهولًا لم يكن معتادًا أن يرفع أحد صوته عليه فكيف بها وهي تقذفه بالكلمات كأنها لا ترى فيه سوى رجلٍ متهوّر وفي عينيه وُلد وعدٌ لا يُكسر سأجعلها تندم ومن هناك تبدأ الحرب كراهية متبادلة تتصاعد مع كل نظرة وتشتعل مع كل صمت لكنّ الكره في بعض الأحيان ليس سوى وجهٍ آخر لمشاعر لم تُفهم بعد وما يبدو في البداية سقوطًا في العداوة قد ينتهي بسقوط أعمق في الحب ومع كل خطوة يخطوها كلٌّ منهما نحو الآخر تتآكل المسافات وتشتعل الأسئلة من الضحية من الجاني ومن الذي سيسقط أولًا في نهايةٍ لا تُقال ولا تُفهم بسهولة حيث لا تدري هل انتهت الحكاية بالحب أم أن الحب لم يكن سوى خدعة أكبر........
سجن العقرب Scorpion Prison by x-x-x-xx
20 parts Ongoing Mature
كل شخص منا سيلتقي بنصفه الثاني يوم ما في هذه الحياة وربما يعيش معه قصة حب عطرة حتى ولو كانت بداية هذه العلاقة المشاجرة فالحب لا تقف قوانين في وجهه الحب هو أسطورة تجمع بين عاشقين يحبان بعضهما حبا جميلا نقيا وصادقا ليجدا الأمان والسكينة في قلوب بعض يدا بيد لصناعة مستقبلهما الخاص الذي لا يوجد يكمل كل واحد منهم الأخر ليكونا مرهما لبعض فلأسطورة تقول أن القمر والشمس يحبان بعضهما البعض ولاكن لا يلتقيان لختلاف تواقيتهما لذالك خلق الله الخسوف ليبين أن لا قوانين تقف بين أساطير العشاق تتحدث الرواية عن الفتاة "إلنور" التي تعيش في عقر وذل مع والدها وزوجة أبيها بعد أن علق والدها في الديون مع أكبر زعماء المافيا في العالم حاكم المافيا الإيطاليا "جاك زولدك "فيعقد صفقة معه وهي أن يقدم له بنته مقابل أن يسكر ملفات الديون بينهم لتعلق إلنور في قصر هذا الزعيم الذي لا توجد رحمة في قلبه ومشاعره المخفية تجاهها على أبطال الرواية وهذا الحب العفيف الذي وقعو به أن يتجواز كل العوائق والصعوبات من أجل لعنة حبهم المقدس مقتطف من الرواية :: "أنا لا أريد أن أبقى في سجنك يا هذا " " هل تسمين قصري الفخم هذا سجنا ؟؟" "نعم سجن فمن غير السجناء يحبسون في أقفاص ؟؟" "فإذا مرحبا بكي في سجني إيلي ...سجن العقرب صغيرتي "
You may also like
Slide 1 of 10
حين تَصطَلِحُ جِراحُ العَشِيرَة (مافيا) ✨🖤 cover
خاطفي زعيم المافيا cover
زوجة الزعيم/The leader's wife  cover
BIRTH OF THE STROM || ولادة العاصفة  cover
𝐍𝐨𝐭 𝐓𝐰𝐨 𝐎𝐩𝐩𝐨𝐫𝐭𝐮𝐧𝐢𝐭𝐢𝐞𝐬  cover
Scars & Silk | ندوب وحرير cover
Where love meets sin  cover
سجن العقرب Scorpion Prison cover
 سّفَاحةُ المَافيا © cover
أسيرة المافيا  cover

حين تَصطَلِحُ جِراحُ العَشِيرَة (مافيا) ✨🖤

6 parts Ongoing

في مدينةٍ لا تنام حيث الظلال تتحدث أكثر من الضوء تتقاطع طرق يونا الفتاة ذات الملامح الهادئة والروح المتمردة وأدريان زعيم المافيا الذي لا يجرؤ أحد على النظر في عينيه دون إذنه لم يكن لقاؤهما الأول بدايةً بل كان صدمة ضربت سيارته جسدها وضربت كلماتها غروره صرخت شتمت تحدّته كأنها لا تعرف من يكون أو أنها عرفت ولم تهتم وقف أمامها مذهولًا لم يكن معتادًا أن يرفع أحد صوته عليه فكيف بها وهي تقذفه بالكلمات كأنها لا ترى فيه سوى رجلٍ متهوّر وفي عينيه وُلد وعدٌ لا يُكسر سأجعلها تندم ومن هناك تبدأ الحرب كراهية متبادلة تتصاعد مع كل نظرة وتشتعل مع كل صمت لكنّ الكره في بعض الأحيان ليس سوى وجهٍ آخر لمشاعر لم تُفهم بعد وما يبدو في البداية سقوطًا في العداوة قد ينتهي بسقوط أعمق في الحب ومع كل خطوة يخطوها كلٌّ منهما نحو الآخر تتآكل المسافات وتشتعل الأسئلة من الضحية من الجاني ومن الذي سيسقط أولًا في نهايةٍ لا تُقال ولا تُفهم بسهولة حيث لا تدري هل انتهت الحكاية بالحب أم أن الحب لم يكن سوى خدعة أكبر........