
قالوا: لماذا لا ترحلين؟ ضحكت ثم نظرت خلفها...شيء ما يُمسك بثوبها كُلما همَت بالهروب هو ليس حبًا ولا خوفًا لكنه يشبه الأصابع الصغيرة التي لا تُرى غرفة باردة، خطوات مكرّرة وامرأة تُقنع نفسها أن التأخير ليس ضعفًا رواية لا تتكلم لكنها تُربك ل ن تفهميها من الصفحة الأولى، وربما لن تريدي أن تكملي لكنك ستكمّلينAll Rights Reserved