
قصة حقيقة باللهجة العراقية تحجي يوم إعلان نتائج الامتحانات من بيت زهراء، من الفجر المليان قلق و توتر، مروراً بمواقف عائلية مضحكة، واتصالات مع الأصدقاء، وصولاً للحظة المنتظرة عند الساعة السادسة مساءً. مشاعر مختلطة بين الخوف والترقب، تنتهي بفرحة هستيرية وهلاهل النجاح، زهراء، فاطمة. قصة تمزج الضحك بالدموع، وتوثّق لحظة ما تتنسى.All Rights Reserved