Story cover for قبلة قاتل by VelvetQuill_1
قبلة قاتل
  • WpView
    Reads 222
  • WpVote
    Votes 29
  • WpPart
    Parts 10
  • WpView
    Reads 222
  • WpVote
    Votes 29
  • WpPart
    Parts 10
Ongoing, First published Aug 08
في شوارع مبللة بالمطر وأضواء خافتة، تتقاطع حياة لورين، المحققة الحازمة، مع أدريان، الرجل الذي يخفي وراء كونه رجل أعمال  أسرارًا قاتلة.

كل لقاء بينهما هو اختبار للثقة، وكل كلمة تحمل تهديدًا أو وعدًا. الحقيقة تتحرك كظلّ في الليل، والخطر يقترب أكثر مع كل خطوة.

بين القانون والعدالة، بين الشهوة والخوف، سيكتشفان أن ما يربطهما أقوى من أي تحذير، وأخطر من أي سر.

هل ستنجو القلوب من لعبة المصير... أم سيبتلعها الظلام الذي يحيط بهما؟
All Rights Reserved
Sign up to add قبلة قاتل to your library and receive updates
or
#289شرير
Content Guidelines
You may also like
𝑩𝒆𝒍𝒍𝒂𝒅𝒐𝒏𝒏𝒂 𝒅𝒊 𝑺𝒂𝒏𝒈𝒖𝒆 بيلادونا من دم by Chaima_1634
5 parts Ongoing
يُقال إن بعض الحكايات لا تُكتَب... لأن الحبر يرفض أن يلامسها. وإن بعض الوجوه... لا تُنسى، حتى لو لم نرها أبدًا. > كانت المدينة صامتة في تلك الليلة... لكن الصمت لم يكن هدوءًا. كان شيئًا آخر. شيئًا يشبه الانتظار. كأن الزمن نفسه حبس أنفاسه، خوفًا من أن يُخطئ الخطوة القادمة. > في ركنٍ لا تُضيئه الشوارع، وفي ساعةٍ لا تحملها الساعات، حدث شيء. > لا أحد رآه، لا أحد سمعه، لكن الكل شعر به. > شيئان التقيا... أو لنقل: تصادما. لا نعرف من بدأ. ولا من كان السبب. ولا إن كان ذلك لقاءً... أم نهايةً متنكرة في صورة بداية. > فقط عُرف أن بعد تلك الليلة، كل شيء تغيّر. > رجال سقطوا دون رصاصة. قوانين مُسحت من الدم قبل الورق. ووشوشات بدأت تُهمس في الأقبية، عن ظلٍّ لا يُشبه ما نعرفه. وعن زهرة... ليست كما تبدو. > لم يكن أحد يملك الشجاعة لقول اسمها. ولا الجرأة لذكر اسمه. لكن ما حدث بينهما... كان كافياً ليُعيد كتابة كل شيء. > لا تبحث عن تفسير هنا. ولا تنتظر وضوحًا. هذه حكاية... تُقرأ بالقلب لا بالمنطق، وتُشرب على مهل... لأن آخر قطرة فيها، قد تكون أنت. --- > - «ما هذا الذي في عينيك؟ غرور... أم موت مؤجل؟» - (ابتسم، ببرود مميت) «وأنتِ... ما هذا الذي فيك؟ براءة؟ أم سمّ يتنفس؟» --- > - «إن خيّرتني بين موتي... ونجاتك منّي، سأختار موتك... لأحتفظ بك إلى ا
Shadows of Rome | ظلال روما by -Khadiija-
9 parts Ongoing Mature
"في ظِلالِ روما، عِندَ مُنتَصف الليلِ..تَكشِفُ المَدينةَ أسرارها فَقَط لِمَن يَجرؤُ عَلى السقوطِ في عَتْمَتِها" كانت تُراقب، لا ترسم. أول خيطٍ في اللوحة لم يكن لظلٍ أو ضوء، بل لصوتِ رَصاصةٍ عبر النافذة. هي التي كانت تظنّ أنّ مأساتها انتهت منذُ زمنٍ، تجدُ نفسها في قلب جريمةٍ لا تُشبه القصص التي تُحب قراءتها. هو... لم يهرَب كالمعتاد. هناك شيءٌ في نظرته. شيءٌ تعرفه. واللوحة التي لم تكتملُ منذ سنواتٍ، بدأت ترتجفُ تحت أصابعها. هذا ليس لغزًا عابرًا. هذا... موعدٌ مؤجّل مع الماضي. "وما نَفعي بانهِمار غَيثِكِ عَليّ وقَد ماتَت أراضيّ" "يَقولونَ فِي الحِكاياتِ كُلّ الطُّرقِ تُؤدي إلى روما..لكن خَطواتي مَهما تاهت تَعرِفُ طَريق قَلبِكِ وَحدَه" "في مَدينةِ اللصوصِ يُصبحُ الشَرَفُ تُهمةً ومَن لا يَسرقُ يُزجّ بهِ في السِجن بِجُرمِ الإستقامة" "أنا سيّئةً لِلغاية صدّقني، أنتَ لا تَعلم حَقيقَتي" "وَلو أثقلتِ كُفوفَكِ بِالعُيوب، ولَو كانَ قُربكِ عاصفةً تَهدمُني، ولَو أدارَ العالَمُ وَجهَهُ عَنكِ..سَأظلُّ أتعلّقُ بكِ كما يتعلّقُ الغريقُ بقشّةِ نجاتِه" "لَم أكُن بَطلةً، لَكنَّني كُنتُ شاهدة وَالشُهود أحيانًا هُم أعداءَ الحَقيقة إنِ التَزموا الصَّمتَ كَما فَعلتُ أنا" _________________________________________
𝑺𝒉𝒆 𝑰𝒔 𝑨𝒍𝒘𝒂𝒚𝒔 𝑴𝒊𝒏𝒆 by sr_joanna
10 parts Ongoing
وقع في خيوط عشقها اكثر رجٌلٍ يكره النساء زعيم المافيا الخطير والمعروف بأنه رئيس لا يُرحم بقسوة قلبه وبروده افعاله، هو قائد قوي لا يهتم بأي شيء سوى نفسه والان بحد ذاته يركع على قدميه امام مسدسها تصوب نحو رأسه ويتوسل إلى تلك الزعيمة التي كان يكره حتى صوت كعبها واسمها حين ينطق، الذي كان يقتل كُل من يجلب سيرتها كُرهاً لها وحقداً، كان شخصاً مختلفاً تماماً. "كفاك، لم يكن لدي أبٌ يوماً يا رافاييل، لم يكن لدي عائلة، لم أرَ الحُب، لم أرَ الحنان، أتريد مني ان اثق بكَ انتَ و أكثر رجلٍ كان يجب عليه ان يكون سندي جعل من حياتي سوداء حتى حين موته؟" "جوانا..انا الذي ساكون لكِ أباً و صديقاً، سأعوضكِ عن كُل ما حدث لك، لن أخذلكِ، انا الذي سأرعى شعوركِ، انا الذي ساكون لكِ عائلة وسأخذ مكان الجميع..ارجوكِ، اعطيني فرصةً واحدة..." بصمتها نهض على رُكبته أمامها أخذ نفسً عميقًا ليتنهد بعدها مزيلًا تلك الصخرة التي قبضت صدره، خطف من يدها ذالك المسدس وهو يحدق بدمعات عينيها اللواتي تتلألأ كُرهاً وحُباً قد اقترب ذالك الطويل ذو الجسم العضلي منها ببطئ ليقول بصوته الرجولي العميق بينما عينيه المظلمة تبدو كأنها ليلٌ دامس "و الان أخرسي بقبلة و إلا لن اتوب من ثرثرتي"
مَلاك الشَيطانْ by novels_rero
30 parts Ongoing Mature
"كل خطوة تخطينها تحت ضوء القمر، تشبه رفرفة أجنحة ملاك ضائع في السماء. روحك تحمل طهارة لا يفهمها غير من عاش في الظلال مثلي. أما أنا، فأنا ذلك الشيطان الذي يراقبك في صمت، متورط في الظلام بقدر ما أنتِ متورطة في النور. وكلما اقتربت منكِ، تزداد الهاوية بيننا عمقاً. لكن لا يهم، فأنتِ الملاك الذي يظهر لي في كل مكان، وأنا الشيطان الذي يسعى لاقتفاء خطاكِ، لا لشيء سوى لأنكِ لم تلاحظي بعد أنكِ تسيرين نحو مصيري." ♤{ دومينيكو سلفاتور }♤. "كنت أظن أن رحلتي كانت نحو المجهول، خطوة تلو الأخرى إلى مكان بعيد، حيث أكتشف شيئًا جديدًا عن نفسي وعن هذا العالم الذي أعيش فيه. كنت أعتقد أنني سأسير في طريق مستقيم، أبحث عن إجابات لأسئلتي القديمة. ولكن ما وجدته لم يكن ما توقعت. بدلاً من الضوء الذي كنت أتخيله في النهاية، وجدت نفسي غارقة في شيء آخر... شيء أكثر ظلمة وأعمق من كل توقعاتي. وفي قلب هذه الظلمات، كنت هناك. أنت، كما لو أنك كنت تنتظرني. أنت لست مجرد ظل، بل الشيطان نفسه الذي اخترق مساري، فوضعتني أمام فخ لم أكن أستطيع الهروب منه. لقد ضعت في جرائمك، في ظلمك، كما لو أنك جزء من الظلال التي تملأ هذا العالم. ●{ يارا الخطاب}●
عشق الصهيوني  by GegMohamed
52 parts Ongoing
لقد مرَّت ست سنوات، وما زلتُ أسيرة حبّه الذي يسكن قلبي. أحببته بكل كياني، رغم كل الصعاب التي كنت أعلمها جيدًا. أحببته رغم يقيني أن حبنا ميؤوس منه، وأنه بلا أمل، بلا وطن يحتوينا، وبلا أمان. رغم الجرح العميق الذي سبّبه لي، ما زلت عاجزة عن نسيانه. ماذا أفعل، أيها القلب، لتتخلّص من ذكراه؟ كيف أوقف هذه النبضات التي تهتز بمجرد سماع اسمه؟ كيف أقنع هذا الزمن أن يعيدني إلى لحظة لم أعرفه فيها؟ أغلقت الدفتر الذي اعتاد أن يحمل أوجاعي، ثم وضعت رأسي على الطاولة، وبكيت... كما أفعل كل يوم. كان يقف أمام الجميع مبتسمًا، ينظر إلى الحضور وهو يتسلّم جائزة "أفضل عسكري في الدولة". بينما كان يرفع الجائزة عاليًا، أعادته ذاكرته إلى الوراء... تذكّر تلك اللحظة التي كانت تقف فيها تصفق له بسعادة، وهو يتسلّم جائزة "أفضل طالب في الجامعة". عادت به الذكريات أكثر، إلى يوم كانا يركضان ويمرحان معًا على شاطئ البحر في وطنهما الحبيب، مصر، الذي عشقه بكل تفاصيله. لكن الآن، كل شيء تغيّر. تنهد تنهيدة طويلة، وهو ينظر إلى الجائزة التي يحملها. لقد أصبح شيئًا آخر. جنديًا في جيشٍ لا ينتمي إليه، سفاحًا اقترف جرائم لا تُغتفر. فجأة، تسلل سؤال إلى ذهنه: "ماذا لو علمت؟ هل ستظل تحبني؟" كان يعرف الإجابة مسبقًا. لو عرفت الحقيقة، لو علمت أنه هو السبب في
أسوار عالية by wiwowi1
36 parts Complete Mature
-في عالمٍ مليء بالظلام، كانت إيفيريا تبحث عن ضوء يخفيه الخوف.. -بينما كان هو محقق قد اعتزل عمله بسبب حادثة أنهت بحياة ابنته.. هي مجرد فتاة دخلت عالم مصحة العقلية بعمر الإحدى عشر سنة لأن القدر شاء أن تكون شاهدة على جريمة والدها... وهو أقسم على أن لا يدخل عالم تحقيق منذ وفاة أبنته... لكن للقدر مشيئة أخرى... [ في بداية لقائهما ترجته أن لا يعيدها الى تلك المصحة... لكن بعد صفعته... أريد العودة الى تلك المصحة...] إيفيريا هي لوحة حية رسمتها يد القدر بجرأة وغموض، فتاة تحمل في ملامحها أسرارًا عميقة وصراعات لا تراها العين للوهلة الأولى... <<فأرتي، كيف وصلتِ إلى هنا؟ من الذي تجرأ على فعل هذا بكِ؟ أقسم سأدعه يتمنى الموت ولا يلقاه!>> <<عينك اليسرى رفعت السلاح في وجهِ قلبي وهذه الإبتسامة اطلقت الرصاصة...>> <<لديكِ حليين فأرتي... إما أن تسامحيني وينتهي الأمر... أو أن تقبليني... وأنا أفضل الخيار الثاني...>> <<ألم يكفِكِ سرقة قلبي، حتى تسرقي جبن منزلي أيضًا؟>> - - جيون جونغكوك يوون إيفيريا أمنع إقتباس إي شيء من روايتي
You may also like
Slide 1 of 10
𝑩𝒆𝒍𝒍𝒂𝒅𝒐𝒏𝒏𝒂 𝒅𝒊 𝑺𝒂𝒏𝒈𝒖𝒆 بيلادونا من دم cover
EXILIRA :BLOOD OF THE BANISHED  cover
Shadows of Rome | ظلال روما cover
𝐃𝐞𝐟𝐨𝐫𝐦𝐞𝐝 𝐅𝐚𝐜𝐞𝐬🎭 cover
𝑺𝒉𝒆 𝑰𝒔 𝑨𝒍𝒘𝒂𝒚𝒔 𝑴𝒊𝒏𝒆 cover
مَلاك الشَيطانْ cover
عشق الصهيوني  cover
جريمةُ الصهباء cover
SCARLET OATH || العَهْد القُرْمُزِي cover
أسوار عالية cover

𝑩𝒆𝒍𝒍𝒂𝒅𝒐𝒏𝒏𝒂 𝒅𝒊 𝑺𝒂𝒏𝒈𝒖𝒆 بيلادونا من دم

5 parts Ongoing

يُقال إن بعض الحكايات لا تُكتَب... لأن الحبر يرفض أن يلامسها. وإن بعض الوجوه... لا تُنسى، حتى لو لم نرها أبدًا. > كانت المدينة صامتة في تلك الليلة... لكن الصمت لم يكن هدوءًا. كان شيئًا آخر. شيئًا يشبه الانتظار. كأن الزمن نفسه حبس أنفاسه، خوفًا من أن يُخطئ الخطوة القادمة. > في ركنٍ لا تُضيئه الشوارع، وفي ساعةٍ لا تحملها الساعات، حدث شيء. > لا أحد رآه، لا أحد سمعه، لكن الكل شعر به. > شيئان التقيا... أو لنقل: تصادما. لا نعرف من بدأ. ولا من كان السبب. ولا إن كان ذلك لقاءً... أم نهايةً متنكرة في صورة بداية. > فقط عُرف أن بعد تلك الليلة، كل شيء تغيّر. > رجال سقطوا دون رصاصة. قوانين مُسحت من الدم قبل الورق. ووشوشات بدأت تُهمس في الأقبية، عن ظلٍّ لا يُشبه ما نعرفه. وعن زهرة... ليست كما تبدو. > لم يكن أحد يملك الشجاعة لقول اسمها. ولا الجرأة لذكر اسمه. لكن ما حدث بينهما... كان كافياً ليُعيد كتابة كل شيء. > لا تبحث عن تفسير هنا. ولا تنتظر وضوحًا. هذه حكاية... تُقرأ بالقلب لا بالمنطق، وتُشرب على مهل... لأن آخر قطرة فيها، قد تكون أنت. --- > - «ما هذا الذي في عينيك؟ غرور... أم موت مؤجل؟» - (ابتسم، ببرود مميت) «وأنتِ... ما هذا الذي فيك؟ براءة؟ أم سمّ يتنفس؟» --- > - «إن خيّرتني بين موتي... ونجاتك منّي، سأختار موتك... لأحتفظ بك إلى ا