Story cover for بين أحضانك by user76696228
بين أحضانك
  • WpView
    Reads 387
  • WpVote
    Votes 67
  • WpPart
    Parts 6
  • WpView
    Reads 387
  • WpVote
    Votes 67
  • WpPart
    Parts 6
Ongoing, First published Aug 09
رمشت، قلبها بدأ يضرب بعنف غير مبرر، تراجعت قليلًا إلى الخلف، نظراتها تتنقل بين الوجوه... 
ثم انخفضت نحو جسدها.
بيد مرتجفة، تحسّست صدرها...

لا شيء.

أناملها انتقلت بسرعة إلى عنقها، إلى خصرها، إلى ساقيها... ثم إلى وجهها.
الصدمة شلّتها.

جلدها... صوته... هيئتها... كلها لم تكن هي.
كانت في جسد آخر.
جسد صبي.
All Rights Reserved
Sign up to add بين أحضانك to your library and receive updates
or
#87كورابيكا
Content Guidelines
You may also like
الرواية: ضالتي بين حدائق القصر (غوجو ساتورو)  by Amal_Writmm
16 parts Ongoing
التصنيف: "رومانسية - خيال - دراما - أكشن (لاحقًا) - تطور شخصية" الحالة: مستمرة القصة بعد المعركة الأخيرة التي أنهت كل شيء... يفتح غوجو ساتورو عينيه، ليجد نفسه في قلب غابة هادئة بعصرٍ فيكتوري، لا يعرف فيه أحد اسمه، ولا يحمل أي عبء سوى قوته الكاسحة وذكرياته التي بقيت معه كما هي. لكن هذا العالم لم يكن عاديًا... فتاة نبيلة تهرب من قصرها، عائلة دوقية تتوارث أسرارًا غامضة، وقصر تحيط به حدائق أشبه بالقدر نفسه. يلتقي غوجو بـ"إيلينا" ابنة الدوق، ليبدأ معها رحلة لم يكن يتوقعها: رحلة نحو الاكتشاف العاطفي، حيث لا مكان للبرود... نحو المبارزة والشرف، حيث يصبح أحد فرسان "البياض" تحت راية الإمبراطور... ونحو قلب فتاة مريضة تُدعى "روزالين"، فتاة لم تخرج من غرفتها لسنوات، لكنها ستفتح له بابًا إلى عالمه الداخلي لم يطرقه من قبل. في تلك الحدائق، وبين الزهور التي لا تذبل، سيكتشف غوجو ساتورو أن "القوة" ليست كل شيء... وأنّ "الضياع" أحيانًا هو الطريق الوحيد للعثور على الضالّة.
You may also like
Slide 1 of 8
لـعـنـة الـنـور والـظـلام  cover
الرواية: ضالتي بين حدائق القصر (غوجو ساتورو)  cover
تملكت قلبي cover
في قبضة يديهُم    cover
رواية البريئة والقاسي  cover
Warmer| حتـى النهايـة cover
خيوط الطلسم  cover
خوف وأمان cover

لـعـنـة الـنـور والـظـلام

9 parts Ongoing

تلبدت السماء بالغيوم القاتمة، والهواء أصبح ثقيلاً كأنه يختنق من الشر المتصاعد. وقفت زيلدا في وسط الظلام، تحدق بحدة في تلك المخلوقات الغريبة، أجسادهم السوداء تتلوى وكأنها جزء من الظل نفسه، ووجوههم المشوّهة تحمل كوابيس لا تُطاق. شعرت بقلبها ينبض بقوة، لكنها لم تتراجع. قبضت على سيفها، وشدّت أصابعها حول مقبضه البارد، ثم همست لنفسها بثقة: 'حسنًا... لقد بدأت المعركة.'"