
احبها منذ ان كانوا يعلبون م عاً و هم صغار.. لكنه اصبح مهووساً بها عندما اصبحت في قصره و جناح... 🖤⛓️ في زوايا السجن وصدى الرعد تختبئ أنثى، عيونها كالندى السَّاعد تقاوم الصمت، تحكي عن نار دفين وفي قلب القيد، تزرع حلم اليقين خطواتها لا تعرف الهزيمة أبداً حتى إذا أغلقت الأبواب بقسوة شديدة هي التي تسير رغم الألم والجراح أنثى بداخل الرعد، تخلق من الألم نجاحAll Rights Reserved