Story cover for 𝐀𝐥𝐜𝐲𝐧𝐝𝐫𝐢𝐚 || ألسيندريا  by Nyra_0
𝐀𝐥𝐜𝐲𝐧𝐝𝐫𝐢𝐚 || ألسيندريا
  • WpView
    Reads 580
  • WpVote
    Votes 227
  • WpPart
    Parts 6
  • WpView
    Reads 580
  • WpVote
    Votes 227
  • WpPart
    Parts 6
Ongoing, First published Aug 10
"في ألسيندريا... الأرض تتنفس لعنات، والسماء تمطر دما.
الملوك لا يحكمون، بل تُحركهم الظلال.
والبشر؟ ليسوا سوى فرائس في لعبة آلهة نسيها الزمن.
كل أسطورة هنا ولدت من جريمة، وكل نبوءة هي بداية نهاية.
لكن... حين تتحرك النبوءة، لا يعود أحد كما كان."
All Rights Reserved
Sign up to add 𝐀𝐥𝐜𝐲𝐧𝐝𝐫𝐢𝐚 || ألسيندريا to your library and receive updates
or
#585دارك
Content Guidelines
You may also like
في عرين الجنرال  by houda03nn
5 parts Ongoing
لم تكن مريضة... بل كانت سجينة. زُجّت ظلمًا في مصحّة عقلية، حيث صارت الجدران الباردة شاهدة على صراعها من أجل البقاء. وهناك، وسط صرخات الآخرين، خلقت عالمًا موازيًا من المعارك كي تحافظ على عقلها حيًا. ومع كل محاولة للهروب، كانت تقترب خطوة نحو الحرية... حتى جاء الليل الذي انفتحت فيه الأبواب، لكن ليس إلى الضوء، بل إلى عرين الجنرال. رجل بملامح باردة، يملك سلطة تفوق التصور ونفوذًا يزرع الرهبة في القلوب. لم يكن مجرد منقذ أو عدو؛ كان لغزًا يقف بين أن يكون حليفها في الانتقام أو سجّانها الجديد. بين نارها المتمردة وجليده الصارم تبدأ لعبة خطيرة، تتخللها الخيانات، الأسرار المدفونة، وحرب من أجل العدالة. 🦋🦋🦋🦋🦋 "أتعلمين ما يثير سخطي؟ أن فتاة خرجت من مصحّة عقلية تتحدث إليّ كما لو كانت تملك جيشًا خلفها." "وأتعلم ما يثير سخطي؟ أن جنرالًا يملك جيوشًا لا يعرف كيف يخيف فتاة خرجت من الجحيم." "أنتِ تلعبين بالنار." "لكن النار... تحرق قبل أن تموت." هنا، في عرين الجنرال، ستكتشف البطلة أن الحرية ليست نهاية الرحلة... بل بدايتها.
You may also like
Slide 1 of 10
The Mysterious Island 1 (The Curse of Bermuda)  cover
666 رقم الشيطان  cover
رواية دية cover
أسفوديل cover
The Villains Are All My Reserve Food [Quick Transmigration] cover
الـنـهـايـة الـمـتـجـددة || La fine rinnovata  cover
على المقعد رقم سبعة  cover
𝐋𝐨𝐧𝐝𝐨𝐧 𝐰𝐡𝐢𝐬𝐩𝐞𝐫𝐬 cover
في قبضة الرئيس التنفيذي لين  cover
في عرين الجنرال  cover

The Mysterious Island 1 (The Curse of Bermuda)

34 parts Complete

إيلارا ، صحافية طموحة عُرفت بجرأتها في كتابة مقالات عن الماورائيات، لم تتخيّل أن بحثها عن الحقيقة سيقودها إلى أخطر أسرار مثلث برمودا. رحلة استكشافية تحوّلت إلى كابوس... سفينة غارقة، جزيرة غامضة لا عودة منها، وكائنات ليست من عالم البشر. بين الرعب والاكتشاف، تجد نفسها ممزقة بين رغبة النجاة... ونبض قلبها الذي خفق لمن لا ينبغي أن تحب." جميع الحقوق محفوظه لي © لا أسامح من يسرق افكاري أو يأخذ حتى اقتباس من يفعل هذا سوف يتعرض لمسائل قانونية جميع الأفكار من وحي خيالي اذا تشابهت مع أي رواية أخرى أنه محض صدفة