> "أنا التي لا أحد يراها"... رواية رعب نفسي غارق في الظلال، حيث تختبئ الحقيقة خلف عيون مغلقة، وتُروى القصة من نفس... تلك التي لم يلاحظها أحد، حتى فُتح الباب الذي لا يجب أن يُفتح.
حين لا يعود الرعب مجرد صراخ، بل همسًا في أعماق الذات... حين تصبح المرآة مدخلًا، والكلمات علاماتٌ على الروح... أظهر أنا كاثاليا، تائهة بين ذاتها و عالم آخر. روايتي "كاتبة الجحيم" ليست قصة تقليدية. إنها رحلة داخل الهشاشة المظلمة، حيث كل فصل يُفكك طبقة من العقل... ويكشف ما لا يجب أن يُكشف. هل تجرؤ على الدخول؟
أنا أكتب... لكنني لا أعدك بالخروج كما كنت