فـي عـالـم حـيـث بـات الـبـقـاء فـيـه لـم يـعـد لـلـأقـوي وإنـمـا لـلـأكـثـر حـظـاً، لـيـس لـأصـاحـب الـنـفـوذ وإنـمـا لـلـأدهـي، لـا لـمـن غُـلـف قـلـبـه بـالـرحـمـة وإنـمـا لـمـنـتـزِعـهـا
فـي بـلـد حُـدِدَ مـصِـيـرُ سـاكـنـيـه بـعـشـرة قـواعـد لـلـنـجـاه، فـإمـا أن تـتـبـعـهـا وتُـصـبـح فـريـسـة لـمـن حـولِـك وإمـا تُـحـاربـهـا لـتـغـدو صـيـاداً يـنـتـزِع حـيـاتـهُـم فـفـي أي جـانـب صُـنِـفـت إذاً؟
_ الـروايـه مـن كـتـابـتـي وأفـكـاري الـخـاصـه، جـمـيـع الـأفـكـار والـأحـداث تـنـتـمـي إلـي لـا غـيـر ولـا أسـمـح بـالـإقـتـبـاس مـنـهـا او سـرقـه فـكـرتـهـاAll Rights Reserved