Story cover for هل سيتغير مصيرنا يوما؟  by Ayaka25
هل سيتغير مصيرنا يوما؟
  • WpView
    Reads 72
  • WpVote
    Votes 9
  • WpPart
    Parts 3
  • WpView
    Reads 72
  • WpVote
    Votes 9
  • WpPart
    Parts 3
Ongoing, First published Aug 10
نحن ننتظر الموت كل دقيقة منذ لحظة ولادتنا.... هذه سيرة الحياة و سنتها....لكن 
" يجب أن تحافظ على الحياة التي منحت لك لأطول فترة ممكنة"

... هذا ما كانت تقوله ديليس و هذا ما آمنت به طيلة حياتها...... لكن هذا لم يمنعها من الإنضمام لفيلق الإستطلاع حيث تواجه الموت وجها لوجه كل ثانية.... هل هو نفاق منها قولها لشيئ و عدم الأخذ به بنفسها؟ لا، فديليس لها طريقتها في رؤية الأمور.... و ديليس تريد تغيير مصيرها.... لا تريد ان تندم على أي لحظة من حياتها... تريد تحقيق أحلامها. 

فهل ستنجح بهذا؟؟
All Rights Reserved
Sign up to add هل سيتغير مصيرنا يوما؟ to your library and receive updates
or
#3attackontitan
Content Guidelines
You may also like
النهاية 💔 by MeMary777
10 parts Complete
بعد مرور اسبوع و لأول مرة، تجرأ،واتصل على هاتفها، رأت الهاتف و رأت انه المتصل لكنها لم تعد تبالي بما سيقول ولم تجب. في اليوم التالي عند عودتها وجدته ينتظرها اسفل العمارة، عندما وصلت قال لها انه يريد ان يتكلم معها، اجابته بانها وقعت ورقة الطلاق كما اراد، ولا يوجد ما يتحدثان به، لكنه اصر على الحديث، ومسك يدها وجرها للسيارة، ووضعها فيها، ذهب ركضا جلس بمقعده، وانطلق بسيارته الى جبل لا يسكنه ساكن، بدأ الحديث بقوله انه يريد ان يعودا الى بعضهما، وانه اشتاق اليها، انها تنظر الى الجهة الاخرى، لا تنظر اليه، يبدو عليها الغضب، سألها ان كانت قادرة على مسامحته، قالت لا، فغضب هو ايضا، بدأ يصرخ بها بأنه هو ايضا لم يسامحها، وانه ما زال غاضب، لكنه فعل كل ما بوسعه كي يأتي و يتحدث معها لكنها ترفضه، وهو صاحب الحق بنظره، نظرت اليه بحزن ودموعها لم تعد تتوقف ،وقالت ما زلت تحاسبني، ونزلت من السيارة بدأت تمشي اتجاه منزلها، وهو يرجوها ان تصعد، صرخت به ان يبتعد عنها والا يعود مثلما فعل في الشهور الماضية، لقد اوجعه قلبه بعد كلماتها التي وجهتها له، بعدها غضب وذهب.
لُقياك (عشك الذيب) by Leal_alQas
87 parts Complete
الكاتبة : ليَّل آل قيس.. قصة حب تنبع من قلب الفقر ليجتمع قلبان على الحب فـ يأتي اليوم الذي يختفي فيه الحبيب سنين عِدة وبعد مده من الزمن تنكشف جميع الحقائق ليلتقوا لكن بأختلاف شخصيات ومشاعر منها الكره ، الاشتياق ، الالم .. لتبدأ رحله اخرى من رحلات علاقتهم .. "بكيتُ وهل بكاءُ القلبِ يجدي؟ ‏فُراق حبيبي وحنينُ وجدي ‏فما معنى الحياةَ إذا افترقنا؟ ‏وهل يُجدي النحيب فلستُ أدري ‏فلا التّذكار يرحمني فأنسى ‏ولا الأشواقُ تتركني لنومي ‏فُراقُ حبيبي كم هزّ وجدي ‏وحتى لِقائه سأظلُ أبكي ." كم من فراقٍ مر ثم نسيتُهُ ‏إلا فراقَكَ شذ عن قانوني ‏ما زال يَنخَرُ في بقايا مهجتي ‏ويذيقُني قبلَ المنونِ منوني ‏حتى كأنكَ فيّ عِرقٌ نابضٌ ‏فإذا توقّفَ نفضةٌ تعروني ‏أنا ما نسيتُكَ في زحامِ أحبتي ‏أتُرايَ أنسى في الضياءِ عيوني؟! ‏لولا هواكَ لما سريتُ مع الهوى ‏ولما عزفتُ على الأنامِ لحوني ومِن الله التوفيق..🖤
You may also like
Slide 1 of 8
النهاية 💔 cover
لن أنحني أمام كبريائك cover
الوعود الكاذبة  cover
مشاعر مبعثره *مكتملة * cover
لُقياك (عشك الذيب) cover
Together  cover
نوفيلا .. لماذا عدت  cover
وقعت بين النجوم cover

النهاية 💔

10 parts Complete

بعد مرور اسبوع و لأول مرة، تجرأ،واتصل على هاتفها، رأت الهاتف و رأت انه المتصل لكنها لم تعد تبالي بما سيقول ولم تجب. في اليوم التالي عند عودتها وجدته ينتظرها اسفل العمارة، عندما وصلت قال لها انه يريد ان يتكلم معها، اجابته بانها وقعت ورقة الطلاق كما اراد، ولا يوجد ما يتحدثان به، لكنه اصر على الحديث، ومسك يدها وجرها للسيارة، ووضعها فيها، ذهب ركضا جلس بمقعده، وانطلق بسيارته الى جبل لا يسكنه ساكن، بدأ الحديث بقوله انه يريد ان يعودا الى بعضهما، وانه اشتاق اليها، انها تنظر الى الجهة الاخرى، لا تنظر اليه، يبدو عليها الغضب، سألها ان كانت قادرة على مسامحته، قالت لا، فغضب هو ايضا، بدأ يصرخ بها بأنه هو ايضا لم يسامحها، وانه ما زال غاضب، لكنه فعل كل ما بوسعه كي يأتي و يتحدث معها لكنها ترفضه، وهو صاحب الحق بنظره، نظرت اليه بحزن ودموعها لم تعد تتوقف ،وقالت ما زلت تحاسبني، ونزلت من السيارة بدأت تمشي اتجاه منزلها، وهو يرجوها ان تصعد، صرخت به ان يبتعد عنها والا يعود مثلما فعل في الشهور الماضية، لقد اوجعه قلبه بعد كلماتها التي وجهتها له، بعدها غضب وذهب.