_في ضَوء الغرفة الأخيرة الخافت .. وَجدتْ حُباً سَيدوم إلى الأبد ، لِـتُدركْ بعد فوات الأوان أن الأبد لم يعد كافيًا .
.
.
.
.
.
الباب الأخير: الوداع الأخير
" لقد مزّقت روحي رغبةً في الانتقام والآن
استعدّوا لأنّني عائدٌ لأجعل من حياتكم جحيماً لا يطاق "
سنغوص في ذكريات أشخاص مختلفين لا تربطهم ببعضهم صلة لكن يجمعهم مصيرٌ واحد جذوره ممتدّة إلى قصة حقدٍ ورغبةٍ في الانتقام تعود لمئات السنين