_في ضَوء الغرفة الأخيرة الخافت .. وَجدتْ حُباً سَيدوم إلى الأبد ، لِـتُدركْ بعد فوات الأوان أن الأبد لم يعد كافيًا . . . . . . الباب الأخير: الوداع الأخيرAll Rights Reserved
12 parts