"ثَمَّةَ أسرارٌ تَختبئُ خلفَ عُيونٍ لا تَعرفُ السكون، وأقدارٌ تُساقُ على دروبٍ لم تُخطّها الأقدامُ بعد... في عالمٍ تُوشكُ فيه الحقيقة أن تَفتَرِسَ أصحابَها، وتغدو الخيانةُ لغةً يتقنها القريبُ قبلَ البعيد."
للعينِ سِحْرٌ فاتكٌ قتّالُ
ورموشُها تحتَ السيوفِ نِبالُ
ما للمليحةِ لا تجودُ بنظرةٍ
أمْ أنّ بدء الوصلِ فيه دلالُ
بعضُ العيونِ تريكَ كونًا هادئا
والبعضُ فيها يَكمُنُ الزلزالُ