
لِماذا أُحِبّك ؟ إن السّفينةَ في البحرِ لا تتذكّرُ كيف أحاط بها الماء.. لا تتذكّرُ كيف اعتراها الدّوار.. لِماذا أُحِبّك ؟ إن الرّصاصة في اللّحم لا تتسائل من أين جائت.. وليست تُقدّم أي اعتذار.. لماذا أُحبّك.. لا تسألني.. فليسَ لديّ الخيار.. وليس لديكَ الخيار.. نِزار. ●●●●●● تحذير : هذهِ الرواية تحتوي على ألفاظ ومشاهِد فاضحة وعنيفة، علاقة شاذّة ( مثلية )All Rights Reserved