Story cover for ضحايا الوصايا  by roo_z6
ضحايا الوصايا
  • WpView
    Reads 910
  • WpVote
    Votes 170
  • WpPart
    Parts 25
  • WpView
    Reads 910
  • WpVote
    Votes 170
  • WpPart
    Parts 25
Ongoing, First published Aug 11
2 new parts
"رحيل الأم كان البداية، لا النهاية... في لحظةٍ واحدة وجدت الفتاة نفسها يتيمة السند، تواجه قسوة أبٍ لم يعرف يومًا معنى الحنان. لم تجد ملاذًا من وحدتها سوى الصلاة وقراءة القرآن، تضع دموعها بين يدي الله وتلملم شتات قلبها المكسور. لكن الأم، وقبل أن تغادر الحياة، تركت وصية ثقيلة على كتفي ابنتها: أن تتزوج من ابن خالتها، ذلك الشاب الذي أحبها منذ صغرها وظل وفيًا لها رغم بُعدها وظروفها القاسية. بين ألم الفقد وصدى الوصية، تبدأ الفتاة رحلةً جديدة مليئة بالصراع؛ صراع بين الماضي الذي يطاردها، والقدر الذي يدفعها نحو حياة قد تكون الخلاص... أو بداية اختبارٍ أكبر."
All Rights Reserved
Sign up to add ضحايا الوصايا to your library and receive updates
or
#1ضحايا
Content Guidelines
You may also like
صراع الآلام  by Ashwaqbel
14 parts Ongoing Mature
في صميم الحياة، تتشابك أقدارٌ تحمل في طياتها ألوانًا من الفقد والحب والخيانة. هنا، تبدأ حكايتنا مع طفلٍ في السابعة من عمره، استقبلته الحياة بعبءٍ ثقيل لم يكن له فيه ذنب. فبينما كان هو باكورة فرحة لوالديه، تحوّل ميلاده إلى ذكرى موجعة، إذ أخذ معه أغلى ما يملك الأب، زوجته ورفيقة دربه. منذ تلك اللحظة، خيّم الحزن على روح الأب، وأصبح وجه ابنه تذكيرًا دائمًا بفقدانه، ظلًا يلاحقه أينما ذهب. وهكذا، نشأ الصغير مكروهًا دون أن يفهم، يتوق إلى نظرة حنان أو كلمة طيبة من والده، لكنه لم يجد سوى جفاء وبرود يزداد يومًا بعد يوم، ليثقل على قلبه الصغير ويشعره بوحدة قاسية. وسط هذه العتمة، كان يجد الطفل بعض الدفء والسعادة في وجود إخوته، وفي أعماقه، كان لا يزال يأمل في كسر الحاجز الجليدي الذي بناه والده حول قلبه. رغم كل محاولاته التقرب، كانت جهوده تتبخر أمام قسوة الأب الصامتة، وتتفاقم لديه مشاعر الفراغ والوحدة. لكن القدر كان يخفي منعطفًا مؤلمًا آخر. فبينما كان العم يحتل مكانة خاصة في قلب باسل الصغير، يراه سندًا وأمانًا، ويثق به أكثر من أي شخص آخر، كانت براثن الحقد والجشع تتسلل إلى قلب الأخ الأكبر. وفي لحظة غادرة، ينقلب الأخ على أخيه، ليصبح باسل ضحية لمؤامرة بشعة. ليُختطف الطفل البريء على يد عمه، الذي استغل حبه وثق
حين لا يعود الندم كافيا  by Ishaq-
15 parts Complete
في زاوية من زوايا القدر، حيث تتشابك خيوط الأماني المبتورة بالواقع المرير، وُجد أحمد. شابٌّ طموحٌ، يمتلك روحًا تواقة للتحليق، وقلبًا نبض ذات يومٍ باسم ليان. لكنّ وصية أبٍ راحلٍ ألقت بظلالها الكثيفة على حياته، فأُجبر على زواجٍ لم يكن يرغب فيه، زواجٌ من ابنة عمه، رُبا. رُبا، تلك الفتاة الهادئة، التي تحمل في عينيها براءةً تليق بالنجوم، وقلبًا ينبض بالطيبة، وجدت نفسها أسيرة لزواجٍ بارد. عامان مرا كأنهما دهرٌ من التجاهل والفتور، عامان لم يُبادلها فيهما أحمد أدنى مشاعر الحب، بل كان شبح ليان يخيّم على كل لحظةٍ، ويحجب عنها أي بصيص أملٍ في أن تُصبح هي يومًا بطلة قصته. ولكن، حتى أهدأ القلوب قد تثور. وبعد صبرٍ مرير، وروحٍ أُنهكت من الانتظار، جاء اليوم الذي طلبت فيه رُبا حريتها. خطوةٌ جريئةٌ، فصلت بها صفحةً مؤلمةً من حياتها، وبدأت رحلةً نحو ذاتٍ جديدة، لم تعد فيها تنظر خلفها. في المقابل، انهار عالم أحمد تحت وطأة الندم. أدرك فداحة ما أضاع، حجم الألم الذي سببه، وأن الوقت قد مضى، وأن تلك الفتاة الهادئة التي كانت يومًا زوجته، قد أصبحت شخصًا آخر، لا ينظر إلى الماضي. فهل يكفي الندم لإعادة عقارب الزمن، أم أن بعض النهايات هي بداياتٌ لأقدارٍ لم تكن في الحسبان؟
لم نكن حباً...كنا سنداً  by 13RA14
4 parts Ongoing
في عالم يختبئ فيه الوجع خلف نظرات صامتة، يجتمع أبطال تفرّقوا عن الأمان، وخذلتهم الحياة في لحظة كانوا بأمسّ الحاجة لها. أشخاص فقدوا "أمانة".. إما سرًا كبيرًا، أو شخصًا عزيزًا، أو حتى أنفسهم القديمة. كتموا وجعهم، وتعلّموا أن يبتسموا وهم ينزفون بصمت، حتى التقوا، صدفةً أو قَدَرًا... ما كان فيهم أحد يبحث عن الخلاص، لكنهم صاروا السند لبعض، ولو بكلمة، أو نظرة، أو حتى مجرد وجود. وبينما تحاول هذه الأرواح المنكسرة أن تعيد بناء نفسها معًا،وهنا تبدأ قصّتهم... لكن القصة لا تقف عندهم. فهناك أبطال آخرون. لم يظهروا من البداية، لكنّهم يأتون مع الحوادث، مع الصُدَف، مع طرق الحياة المتقاطعة. واحد يلتقي بالبطل في حادث غريب، وآخر تنكشف له أسرار دون قصد، وفتاة تُنقذ دون أن تعرف من أنقذها، وطفل يحمل في صمته إجابة ما، وكلّ واحد من هؤلاء الجانبيين يحمل جزءًا من الحكاية... أو ربما يحمل التغيير كله. هذه قصة عن الأرواح الضائعة، التي لم تكن تبحث، لكنها وُجدت... عن التقاءٍ لا يُشبه اللقاءات المعتادة، وعن روابط لا تُصنع بالكلام، بل بالألم المشترك. قصة فيها سند، وانهيارات، واكتشافات متأخرة، وثقة تُزرع في الأرض القاحلة. وكل بطل... له جرح، وله سبب، وله لحظة يسند أو يُسند فيها.
You may also like
Slide 1 of 10
صغيره بين أنياب البشر cover
لعلَ الحب ينصفني cover
دخيلة الاطلس cover
صراع الآلام  cover
مَا كُنْتَ الْخِيَارَ... بَسْ كُنْتَ النِّهَايَةَ cover
حين لا يعود الندم كافيا  cover
بقايا يقين  cover
لم نكن حباً...كنا سنداً  cover
فصلية الضابط ضرغام  cover
ليالي الأسد  cover

صغيره بين أنياب البشر

25 parts Complete

فتاه قد ضلمت في حياته من قبل زوجها وسؤء التعامل معها مع العلم انو هوه ابن عمه وحبه ونهى عليه حتى يزوجه فتاه خسرت امه الي عده الدنيا كله واخوه الي تحبه تابعو القصه حتى تعرفون شنو النهايه وشراح يصير وياه