Story cover for  "وميض بارد"  by fanilar
"وميض بارد"
  • WpView
    Reads 3
  • WpVote
    Votes 2
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 3
  • WpVote
    Votes 2
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Aug 11
> لم يكن الحب في قصتهما ورديًا، بل كان كقطعة زجاج ملونة... جميلة حين تراها من بعيد، لكنها تجرحك حين تلمسها. ومع كل جرح، كانا يعودان لبعضهما، كأن الألم رابطٌ أقوى من الوعد.

 "وميض بارد" 
الكاتبة فانيلار
All Rights Reserved
Sign up to add "وميض بارد" to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
حب في الخفاء. by Qoot_TM22
5 parts Ongoing
هي تقول: "لا أطيق أن أكون معه، وأرفض كل ما يجمعني به." هو يقول: "أكره أن أراها، لكنني لا أستطيع الابتعاد." هي باردة مثل الجليد، لا تذوب أبداً، تؤمن انّ الكبرياء يصنع المرأة ويبني لها قيمة. وهو جامح كالجبل، لا ينكسر بسهولة، يؤمن انّ الحب شعور لا محل له في قلبه ابدا. فهل سيجمعهما الحب رغم كل شيء؟ أم يبقى الشتاء أبديًا بينهما؟ _جمع قلبين في دائرة الحب هو الهدف من كل شيء فهل سينتصر الحب؟ ام انّ جليد الكره يابى الانكسار. كتبت هذه الرواية بهدف تنمية قدراتي في الكتابة والتعبير. هي ليست قصة تدور حول فكرة محددة، بل مساحة أعبّر فيها عن أفكاري وأحلامي التي كثيرًا ما تخيلتها، ولم أجد لها مكانًا في أي رواية أخرى. لا أكتب مشاهد مخلة أو أنشر صورًا تخدش الحياء، فأنا لا أريد أن يتحول شغفي إلى مصدر ذنوب. لهذا، سأستمر في تقديم روايتي بهذا النهج، حتى وإن لم تنل شهرة واسعة، يكفيني أن من يقرأها لن يخرج منها مثقلاً بالآثام، روايتي هذه ليست الا من نسج الخيال ولا شيء حقيقي فيها واتمنى ان لا يعمل احد بما اكتبه فهو في النهاية مجرد خيال والمحرمات تظل محرمات مهما زينتها في روايتي هاته.
ضِـل الــنـدى  by sh_koi
47 parts Ongoing
رجاءاً ان كُنت مهتم اقرأ القصه وان لم تهتم ارحل بصمت دون تعليقات سلبيه.. ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، كانت قصتهم كفصلٍ من روايةٍ لم تكتمل... ابتدأت بنظرةٍ خجولة، وسكونٍ ناعم، ثم تتابعت كأن الزمن أُعطي إذنًا بالتباطؤ، ليمنح القلب وقتًا ليحبّ. كانت قلوبهما تتكلم بصمت، تبوح دون أن تنطق، فكل نبضة تحملُ رجفة اشتياق، وكل لقاء يُشعل شمعة جديدة في ممرّات العاطفة. لكن لم تكن الطرق معبّدة دائماً، فكما طرق الفرح باب قلبهم، طرقه الحزن أيضًا، وأقام فيه أيامًا طوال. كانوا يحبّون رغم البُعد، ويشتاقون رغم القرب، يضحكون وفي عيونهم دمعة، وكأنهم كُتبوا على سطرٍ من التناقضات. هي، كانت تغزل الأمل من صبرها. وهو، كان يحارب واقعه ليرى فيها مستقبله. ورغم كل ما مرّ بهم... حين تذكروا أيامهم، ضحكوا وبكوا في آنٍ واحد، فالحب عندهم لم يكن مجرّد قصة، بل كان وطنًا صغيرًا، فيه زوايا من الدفء، وذكريات من المطر، وجرح لم يُشفى، لكنّه صار جزءًا من نضجهم. هي القصة التي لا تُنسى... التي جعلت من العاطفة حياةً، ومن الحزن نضجًا، ومن الفرح لحظة خالدة، ومن الحب درسًا لا يُمّحى.
المـشروع"𝟸:𝟸𝟸" by Wa_l99l
51 parts Complete Mature
#رواية _ نصـل المـيراج المـشـروع " 2:22 " بقلمي _ نــور ســـــكنـــدر في ذروة الأحداث، انفجرت اللحظة كأنها صرخة عمر مدفونة. كانت السماء ملبدة، وكأنها تشاركهم الحزن. أصوات الرصاص تلاحق الأمل، وخطواتهم المتسارعة في الممر المظلم كانت تسرق أنفاسهم واحدة تلو الأخرى. عيونهم شاخصة نحو الباب الحديدي، حيث كان الأسر حكاية عمرٍ من الألم. وبين دمعة وأخرى، سقطت القيود أخيرًا... ولكن الحرية لم تكن كما تخيلوها، لأنهم خرجوا على أنقاض من فقدوهم في الطريق. صراخ، عناق، دموع، وأسماء تُنادى فلا يرد عليها أحد... هذه اللحظة كانت مزيجًا من فرحٍ مبتور، ووجعٍ لا يُروى. وفي النهاية، حين سقط أحدهم على ركبتيه باكيًا، أدرك الجميع أن فك الأسر لا يعني نهاية المعاناة... بل بدايتها أما هو، الذي حلم طيلة الأسر أن يعانق أخاه، لم يجد سوى قبرٍ صغيرٍ كتبوا عليه: "هنا رقد قبل أن يعودوا". ومع كل خطوة، كانوا يتركون جزءًا من قلوبهم خلفهم... فكّوا الأسر، لكنهم ما زالوا سجناء الحزن، والحكايات التي لن تُروى كاملة أبدًا. تنويه مهم 🔞/ هذه الرواية تحتوي على مشاهد جريئة وأحداث قد تُعتبر محرّمة للبعض، وهي موجّهة للقراء البالغين فقط. إذا كنتِ لا تفضلين هذا النوع من المحتوى أو قد يؤثر عليكِ سلباً، يُرجى عدم القراءة حفاظاً على راحتكِ.
You may also like
Slide 1 of 10
حب في الخفاء. cover
ضِـل الــنـدى  cover
عشق بلا رحمه بقلم / دينا ابراهيم cover
أرني عيناكَ♡ للكاتبة: ريهام أبو المجد  cover
غروره أسرني  cover
قُدِرَ لنا اللقاء « للكاتبة: ريهام أبو المجد » cover
أعشقي لها جريمه؟! cover
ورد في حضن الاشواك cover
لن أبكي [حكاية نور ] cover
المـشروع"𝟸:𝟸𝟸" cover

حب في الخفاء.

5 parts Ongoing

هي تقول: "لا أطيق أن أكون معه، وأرفض كل ما يجمعني به." هو يقول: "أكره أن أراها، لكنني لا أستطيع الابتعاد." هي باردة مثل الجليد، لا تذوب أبداً، تؤمن انّ الكبرياء يصنع المرأة ويبني لها قيمة. وهو جامح كالجبل، لا ينكسر بسهولة، يؤمن انّ الحب شعور لا محل له في قلبه ابدا. فهل سيجمعهما الحب رغم كل شيء؟ أم يبقى الشتاء أبديًا بينهما؟ _جمع قلبين في دائرة الحب هو الهدف من كل شيء فهل سينتصر الحب؟ ام انّ جليد الكره يابى الانكسار. كتبت هذه الرواية بهدف تنمية قدراتي في الكتابة والتعبير. هي ليست قصة تدور حول فكرة محددة، بل مساحة أعبّر فيها عن أفكاري وأحلامي التي كثيرًا ما تخيلتها، ولم أجد لها مكانًا في أي رواية أخرى. لا أكتب مشاهد مخلة أو أنشر صورًا تخدش الحياء، فأنا لا أريد أن يتحول شغفي إلى مصدر ذنوب. لهذا، سأستمر في تقديم روايتي بهذا النهج، حتى وإن لم تنل شهرة واسعة، يكفيني أن من يقرأها لن يخرج منها مثقلاً بالآثام، روايتي هذه ليست الا من نسج الخيال ولا شيء حقيقي فيها واتمنى ان لا يعمل احد بما اكتبه فهو في النهاية مجرد خيال والمحرمات تظل محرمات مهما زينتها في روايتي هاته.