
القدر لا يُبنى من تلقاء نفسه .... بل نحن من نخيطه بإبر خطواتنا الأولى. فهل يمكننا إعادة غرز الخيط ... قبل أن تُنسج النهاية؟ أم أن أول خطوة، كانت كفيلة بأن تقودنا نحو مصيرٍ لا مفر منه؟ نحو هلاكٍ محتوم .... حتى لو استطعنا رؤيته قبل وقوعه؟All Rights Reserved