
في مدينة ساحلية يبتلعها الضباب ليلاً، تستيقظ "ليان" وهي مغطاة بدمٍ غريب، وفي يدها مفتاح صدئ لا تعرف مصدره. ذاكرتها ممزقة، تتردد في رأسها جملة واحدة: "حين يفتح الباب... لا تلتفتي." بحثها عن الحقيقة يقودها إلى أزقة مهجورة، وشخصيات غامضة، وأسرار مدفونة منذ عقود... لكن كل خطوة نحو الإجابة تفتح باباً آخر، أعمق، وأكثر ظلاماً. بين الخوف والفضول، ستكتشف أن بعض الأبواب لم تُخلق لتُفتح... وبعض الأصوات لا تأتي من هذا العالمAll Rights Reserved