في لحظة واحدة، انقلب عالمها من ضحكات المدرسة وأحلام المستقبل إلى صمت القصور وثقل القيود، وبين جدران الذهب وأبواب الثراء، وجدت نفسها أسيرة قرار لم تتخذه، تحاول أن تتعلم كيف تتنفس من جديد.
لماذا دخل حياتها وكيف صار هذا
لم تشعر بالوقت الذى مر بها خدعت ف حياتها وتعقدت من الزواج ومن الفكرة تعقدت من كل شئ ولكنه غير كل افكارها بمقابله واحده منه فصار ف قلبها وصار اميرها ولقبته بأمير قلبى واحلامى.