لِمحت أول سرابك ... مادريت بـ أخره حتفِي .
29 parts Complete Matureتهرب من بين أنياب الخوف وذلّ العيش تحت تسلّط عمها، تركض بالصحراء الموحشة بلا جهة... حتى تعثر على خيمة غامضة في منتصف التيه، وصاحب لثام يُخفي ملامحه لكن يُظهر رجولته بموقفه. ما كانت تدري إن هاللقاء بيغيّر مصيرها...
-
جيتك مثل جيةّ المخطين للتوبه
ماقاوم الكبرياء بنفسي خضوعي
كاني التايه اللي حارت دروبه
وكانك الديرة اللي لمت ربوعي
يا اصح غلطات قلبي واطهر ذنوبه
واوجاعي الشافيات وضحكة دموعي .