
هذه الرواية المبدعة. مريم السعدي حتى أنها تحولت إلى كتاب. لكن. وددت لو أن اسردها بطريقة جديدة وأسلوب كتابي جديد. ستبقى الأحداث والرروح. كما هي في الرواية لكن فقط ساسردها بأسلوب جديد من يحب يقراها أهلاً وسهلاً ومن لم يحب فلا يترك. دون تعليق سلبيAll Rights Reserved
1 part