
"بين ومضات الكاميرا وظلال الخطر، وجدت نفسها أسيرة في عدسة رجل لا يلتقط الصور... بل الأرواح. أمام العالم هو رجل يملك نصف المدينة، ويخفي في الظل النصف الآخر. أمام الإعلام، هو قدوة في النجاح، وفي الخفاء، أعتى زعماء المافيا وأكثرهم نفوذًا. لقاء واحد كان كافيًا ليجرّها إلى لعبة لا تعرف الخروج منها، مطاردة تتأرجح بين العاطفة والخطر، وبين الحب والهوس. وفي كل مرة تظن أنها ابتعدت، تكتشف أن قلبها صار هدفًا لا يفلت من قبضته.All Rights Reserved