Story cover for 𝕆𝕟𝕖 𝕨𝕚𝕟𝕕𝕠𝕨 𝕚𝕤 𝕟𝕠𝕥 𝕖𝕟𝕠𝕦𝕘𝕙نافذة واحدة لاتكفي by HICKARE321
𝕆𝕟𝕖 𝕨𝕚𝕟𝕕𝕠𝕨 𝕚𝕤 𝕟𝕠𝕥 𝕖𝕟𝕠𝕦𝕘𝕙نافذة واحدة لاتكفي
  • WpView
    Leituras 301
  • WpVote
    Votos 44
  • WpPart
    Capítulos 12
  • WpView
    Leituras 301
  • WpVote
    Votos 44
  • WpPart
    Capítulos 12
Em andamento, Primeira publicação em ago 13
1 novo capítulo
نيلي الفتاة الروسية عاشت في عزلة شبه مُطْبَقة،و بعد صاعقة فقد الأب، وجدت نيلي نفسها وحيدة على قارعة العالم. أصبحت مكبلة بـعبء جسيم هو رعاية أمها التي بدأت تتلاشى في مُنْزَلق نفسي مُريع. هذا الوطء الثقيل، إلى جانب العمل الأول لها، كان يكرس رهابها الاجتماعي الذي يحكم عليها بـسجن العزلة المُطبَقة.

فجأة، انبثق في حياتها رجل مُبْهَم ذو سطوة. هذا الثري اقتحم فلكها بـكرم مُفرط ومَلاحة مُحيِّرة، مانحًا إياها كل ماتحتاجه لتجاوز عُزْلتها وإعادة تخطيط مسار حياتها.
"كيف يمكنك ان لاتحب شخصا كهذا ؟"
رغم أنه ظهر في صورة المُنقِذ المُحِب، إلا أن نيلي، التي عجزت عن فهم الدافع الخفي وراء هذا العطاء، لتكتشف أن هذا الشخص يخبِّئ سرًا  ،سيُسفر عن نهاية حتمية تتجسَّد في قرار قَدَري لا فكاك منه، سيقلب حياتها رأسًا على عَقِب.
💜💜💜
الظلال تقسو... والضوء يجرّك كخيط مشدود إلى مركز الدائرة.
الأرض تبتلع وقع قدميك قبل أن تسمعه، والعيون ـ تلك الثقوب اللامعة ـ تُحني الفراغ نحوك.
كأنك آخر واقف، أو أوّل ساقط.؟..
يداك تلتصقان ببعضهما، قلبك يتدفق كأنه سيقفز من بين أضلاعك، وتكتشف أنّ جسدك هو المسرح، وأنك مُجبر على أداء مسرحية لم تحفظ نصّها.
اللغة تتبخر في حلقك... تنحني الحروف كعظام رطبة، تسقط قبل أن تُقال
.كل نبضة فيك جرس فاضح
Todos os Direitos Reservados
Inscreva-se para adicionar 𝕆𝕟𝕖 𝕨𝕚𝕟𝕕𝕠𝕨 𝕚𝕤 𝕟𝕠𝕥 𝕖𝕟𝕠𝕦𝕘𝕙نافذة واحدة لاتكفي à sua biblioteca e receber atualizações
ou
#517رومانسي
Diretrizes de Conteúdo
Talvez você também goste
هوس الأثير, de agagavag
16 capítulos Concluída
أثقل خطيئةً لم أزرعها، وما أشد وجع السقوط حين تُدفع إليه دون إرادة... لم تكن تلك الليلة سوى ظلٍّ عابر، لكنه اتسع حتى التهم نور عمري كلّه. صورةٌ واحدة... كانت كفيلة بأن تُطفئ وجهي من عيون الناس، وتوقد لهيب العار في صدري. كل ما بعد تلك اللحظة لم يكن حياة، بل هروب مستمر من أصابع الاتهام، وعيونٍ لا ترحم، وأبٍ لم يسمع سوى صدى الفضائح. وفي اليوم الذي نُطِق فيه حكمي باسم الشرف، لم يكن أمامي إلا أن أصمت، وحين ظننت أن النهاية اقتربت، جاء من الماضي وجهٌ أعرفه... ابن عمّي. الوجه الذي كنتُ أهرب منه في صغري، صار فجأةً ملاكي المُنقذ. "كيف لمن كان يوماً ظلَّ خوفٍ في زواياي، أن يُصبح اليوم مخرجاً من موتٍ يختبئ خلف قناع الشرف؟ في اللحظة التي ظننتُ فيها أن الأرض ستُبتلعني، وأن السماء أغلقت عليّ أبوابها، جاء هو... وقف بيني وبين السقوط كأنه خُلق لهذا المشهد فقط. لم يحكم عليّ كالباقين، بل نظر إليّ كما لو أنني ما زلت إنسانة. هل يُعقل أن يأتي النجاة من شخصٍ لا يعرف حتى اسمي؟ أم أن ﷲ حين يرسل رحمته، لا يحتاج وسطاء يعرفون وجعي؟
هيرايث, de __Shahrazad
13 capítulos Em andamento Maduro
وضعَ أمامي ساعةً رمليّة شفّافة اللّون، وصوته انسابَ ببرودٍ كأننا لا نتحَدّثُ عن مصيرِ أُختي الي اختطفها بل عن طقسٍ عابر: "إن سقطتْ آخر حبّةِ رملٍ قبل أن تعودي، لن تَري أُختكِ مجدّداً" راقبتُ حبّاتَ الرّملِ تهوي، وقلبي يهوي معها خوفاً على أُختي الي وُضِعتْ في رهانٍ لم أوافِق عليه حتّى بل اُجبِرتُ على خوضِه.. "أنا لا أفهم، ما الذي قد تجنيهِ من فعلتكَ هذه؟ هل ترى النّاسَ بيادِقاً لتلعبَ بها كيفما تشاء؟! " نبستُ بغضبٍ لم أستطع كبته ليقتربَ خطوةً أُخرى فتتآكلَ المسافة بيننا ويهمِسَ ببحةٍ عالِقة في صوتِه : "معرفَتُكِ غايتي لن تُسعِفَكِ إن انتهى الوقتُ ولامست كلّ الرمال قعرَ السّاعة.. " أشارَ برأسهِ ناحيةَ السّاعة لأُسرِع باتجاهِ الباب أسابِقُ الرّمالَ والوقت، وأُرسِلُ تحتَ أنفاسي وعوداً بأن أردّ الصّاع له على تلاعبهِ بنا .. . . . . . . ♡مُقتطفات: _أشعرُ أنّ بقائي عِبءٌ عليك، لا أُريدُهم أن يوصِلوا لكَ الألمَ عبري "هذا لأنهم يعرفونَ من تكونين.." _ما الّذي يعرِفونَه؟ " أنّكِ ذريعَتي لِلوجود" ☆أمنع منعاً باتاً الاقتباس أو الأخذ من الرواية دونَ علمي.
أثَرٌ (قَسَمٌ لِّذِي حِجْرٍ), de athar2025
57 capítulos Em andamento
قد تَحسب أن ما فيها خيالٌ محض. لكنني أُقسم لك - ما ستقرأه هنا، ليس حكايةً من نسيج وهم، بل أثرٌ تركه الواقع على لحم أحدنا. هذه ليست رواية... هذه شهادة. شهادةُ مَن عاش، ونجا... بالكاد." "ليست هذه روايةً تُقرأ... بل لعنةٌ تُستدعى، هنا... لا فاصل بين النفس والشيطان، لا خلاص في الصمت، ولا نجاة في البوح. شهادةُ مَن خاض الحربَ مع ذاته، ولم يخرج منها سالمًا... بل مُستيقظًا. اقرأها إن كنت تجرؤ. لكن لا تَعِد نفسكَ أن تظل كما كنت بعدها." هذه ليست حكاية رجلٍ مسّه الجان... ولا مذكّرات مريضٍ شارف على فقدان عقله. بل سردٌ هشّ، مأزوم، يخطّه صوتٌ لا ندري من أي فجوة في الوعي خرج، ولا إلى أي جُبٍّ داخلي سينتهي. في "أُثَر"، لا تُفرَّق الأصوات عن الهلاوس، ولا الأحلام عن الذكريات، ولا الظلال عن الوجوه التي نحملها منذ الطفولة ولم نعد نعرف إن كانت لنا. عُمر... ليس اسمًا لراوٍ، بل استعارةٌ لجُرحٍ طويل. نشأ في قطيعةٍ مع ذاته، كلّما حاول أن يُرمّمها، انبثق منه ذلك "الظل"... لا يُشبهه تمامًا، ولا يفارقه أبدًا. أهو سحرٌ دفنوه في غرفته؟ أم هو "الأثر" الذي يتركه العُنف العاطفي حين يُشرَّح ولا يُلمّ؟ أهو الجانّ؟ أم صدى نفسه حين تُغلق الأبواب عليها فلا تجد غير الجنون متنفسًا؟
Talvez você também goste
Slide 1 of 10
نَبْض لَم يُسَمَّ بَعد cover
الوميض الأخير  cover
هوس الأث�ير cover
مَنْ منّا فَجَر  cover
هيرايث cover
غرام العنقاء cover
لعبة العقول cover
حقيلة كاذبة cover
ليس كما تظن (يتم إعادة كتابتها)  cover
أثَرٌ (قَسَمٌ لِّذِي حِجْرٍ) cover

نَبْض لَم يُسَمَّ بَعد

36 capítulos Em andamento

بعضُ الحكاياتِ لا تبدأُ بضجيجِ اللِّقاء، ولا بانفجارِ مشاعرَ. بعضُها يبدأُ بصمتٍ... صمتِ امرأةٍ اعتادت أن تُخفيَ نفسَها خلفَ ضحكةٍ هادئةٍ، وعيونٍ لا تُطيلُ النَّظرَ. اعتادت أن تمشيَ بخفَّةٍ بينَ النَّاس، حتَّى لا يسمعَ أحدٌ صوتَ قلبِها وهو يرتجفُ. إنَّها لا تخافُ الوِحدةَ... بل تخافُ التعلُّقَ. لا تكرهُ الحُبَّ... بل تخشى أن يكونَ مؤقَّتًا، أن يأتي فقط ليكشفَ ضعفَها ثمَّ يرحلَ. وحينَ جاءه الدَّورُ ليقتربَ، لم يقرعْ بابَها، ولم يكسِرْ جدرانَها... بل جلسَ هناك، على العَتبةِ، وانتظرَ. لم يقلْ: "أنا هنا"، بصوتِه... قالَها بوجودِه، بصبرِه، بملامحِه التي لم تطلبْ شيئًا سوى أن تُرى. كانت تظنُّ أن لا أحدَ سيبقى... فجاءَ هو، ولم يُحاولْ أن يدخلَ، فقط انتظرَ أن تفتحَ هي البابَ.